الفرق بين المراجعتين لصفحة: «حزب النكتة المصري»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
ط ←‏top: إضافة تصنيف
 
(6 مراجعات متوسطة بواسطة 5 مستخدمين غير معروضة)
سطر 1:
[[صورة:Tassili - Egyptian like people??.jpg|left|200px|]]
'''حزب النكتة المصري''' ، هو أهم حزب معارض في [[مصر]] ، والحكومة في عهد [[السيسي]] [[النكتة|تنكّت]] أكثر من [[المعارضة]] . فقد اعتكر المزاج الشعبي[[الشعب]]ي ، ولم يعد مؤهلاً [[السخرية|للطرفة]] والتنكيت . حوّل السيسي [[الشعب]] المصري إلى فكة . [[آخر الأخبار|آخر الأخبار]] من مصر ، أنها خصصت أرقاماً [[التلفون الموبايل|هاتفية]] مجانية ، للتبليغ عن المعارضين ، المشبوهين ، وكان رئيسها اللنبي (اللام غير زائدة) ، و[[التفلسف|الفيلسوف]] أي محب الفكة ، وأبو الدنيا أي [[زواج|زوج]] [[أم]] الدنيا ، ومسافة السكة أيوا جاي ، وبالع الفكة , لا تحتاج إلى شرح ولا إلى أشعة سينية لرؤية الفكة في [[الجهاز الهضمي|الأمعاء الغليظة]] ، قد بشّر المصريين : بأنهم سيدفعون أجرة الكلام ، وأجرة السماع . وبعض الناس تدفع [[دولار|فلوساً]] ، وبعضها تدفع نفوساً .
 
الأذرع [[إعلاميون|الإعلامية]] لحزب النكتة المصري ، أقرّ بأن [[السيسي]] هو رأفت الهجان الجديد ، هو [[جاسوس]] مصري على المصريين ، فالجيران [[اسرائيل|الإسرائيليون]] أصدقاء . السيسي خرج على النص مرتجلاً ، ومنشداً ، ومتعهداً بحفظ : أمن [[المواطن]] الإسرائيلي جنباً إلى جنب مع الإسرائيلي . وهو يشبه ما عبّرعبر عنه محمد هنيدي بعنوان فيلمه : [[إسرائيل]] رايح جاي،جاي ، والمخرج كمال الشيخ في فيلمه : الصعود إلى الهاوية . كان مذيع قناة الحوار يحاور مصريين ، لهم [[الاسم|أسماء]] مستعارة، ويسألهم عن نبض [[حارة|الشارع]] المصري ، فقال مصري ، سمّىسمى نفسه علي بعد أن استحلفه المذيع : إن الناس كلهم مؤيدون،مؤيدون ، فاندهش المذيع ، واستحلفه مرة ثانية : فقال : كلهم [[خوف|خايفين]] ، وكل واحد كاتم في نفسه . وقال المذيع ال[[تونس]]ي : إن أهل تونس شجعان ، ولم تكن [[مصر]] يوماً جبانة ، فهم مائة [[مليون]] ، فلينزل عشرة مليون إلى الشارع ، فقال علي : ما فيش [[الزعيم|قائد]] .
 
قال الناطق الرسمي باسم حزب النكتة المصري إن [[الإنسان]] [[الحيوانات|حيوان]] ناطق . وكان قبل بدء عصر [[الربيع العربي]] الأصفر: حيواناً [[سكوت|ساكتاً]] ، ويريد [[دكتاتور|الطغاة]] الجدد جعله حيواناً واشياً . أحد أهم شعارات الثورة [[سوريا|السورية]] كان: أنا إنسان ماني حيوان . لم يكن أحد يصدق ، أن [[العرب]]ي في القرن الحادي والعشرين ، سليل عمر بن كلثوم ، الذي قال:
 
قال الناطق الرسمي باسمب[[اسم]] حزب النكتة المصري إن [[الإنسان]] [[الحيوانات|حيوان]] ناطق . وكان قبل بدء عصر [[الربيع العربي]] الأصفر : حيواناً [[سكوت|ساكتاً]] ، ويريد [[دكتاتور|الطغاة]] الجدد جعله حيواناً واشياً . أحد أهم شعارات الثورة [[سوريا|السورية]] كان: [[أنا]] إنسان ماني حيوان . لم يكن أحد يصدق ، أن [[العرب]]ي في القرن الحادي والعشرين ، سليل عمر بن كلثوم ، الذي قال:
{{قصيدة|إِذَا بَلَـغَ الفِطَـامَ لَنَا صَبِـيٌّ|تَخِـرُّ لَهُ الجَبَـابِرُ سَاجِديْنَـا}}
سيتحسّرسيتحسر على فضيلة النطق،النطق ، التي فضّلفضل [[الله]] بها [[الإنسان]] على بقية الكائنات،الكائنات ، وقد تنمو له قرون . وجاء في [[التوراة|الكتاب المقدس]] أنه في البدء كانت الكلمة،الكلمة ، ويجمع علماء التفسير،التفسير ، أنّ [[الملائكة]] سجدت لآدم،[[التفاحة|لآدم]] ، لأن [[الله]] علّمهعلمه [[الاسم|الأسماء]] كلها . ربما كان ابن كلثوم يقصد بالصبي،بالصبي ، [[محمد بن سلمان آل سعود|الصبي الجديد]] على العرش العربي،العربي ، وبالجبابر الرعية .
 
ويفرّقيفرق [[عالم (توضيح)|العلماء]] بين [[السكوت]] والصمت،والصمت ، فالسكوت عن الحق رذيلة،رذيلة ، والصمت حكمة،حكمة ، وكان للجدران في العهد البعثي،[[جمال آذان،عبد الناصر|الناصري]] ، آذان ، فصار لها ألسنة في أربع أو خمس [[دول عربية،عربية]] ، بفضل الثورة المضادة،المضادة ، وعندما تتكلم الجدران،[[حائط|الجدران]] ، تخرس البشر،البشر ، احتراماً[[احترام]]اً للمعجزة التي انطق النظام بها الجدران . في الهجمة المرتدّة،المرتدّة ، قصدنا مرمى فريق [[السلطة]] الضيق مثل [[طيز|إست]] العقرب،العقرب ، ولم يكن يُرىيرى حتى بالمجهر،بالمجهر ، فوجدنا أنفسنا عالقين في الطين،[[التراب|الطين]] ، فاستغل لاعبو الفريق المضاد،المضاد انشغالنا،، انشغالنا ، وقصدوا مرمى الشعب،[[الشعب]] ، ولم يكتفوا بتسجيل هدف على الحارس المسكين،المسكين واعتقاله،، واعتقاله ، ويجري التمديد لسجنهل[[سجن]]ه كل 45 يوماً، ثم قصف المرمىالجمهور بالبراميل، وقصف الجمهور،، وحطم المدرج،المدرج ، وأجبر الحكم على ابتلاع صفارته،صفارته ، شهيقه هدف،هدف ، وزفيره بطاقة حمراء.
سيتحسّر على فضيلة النطق، التي فضّل الله بها الإنسان على بقية الكائنات، وقد تنمو له قرون. وجاء في الكتاب المقدس أنه في البدء كانت الكلمة، ويجمع علماء التفسير، أنّ الملائكة سجدت لآدم، لأن الله علّمه الأسماء كلها. ربما كان ابن كلثوم يقصد بالصبي، الصبي الجديد على العرش العربي، وبالجبابر الرعية.
 
ويفرّق العلماء بين السكوت والصمت، فالسكوت عن الحق رذيلة، والصمت حكمة، وكان للجدران في العهد البعثي، آذان، فصار لها ألسنة في أربع أو خمس دول عربية، بفضل الثورة المضادة، وعندما تتكلم الجدران، تخرس البشر، احتراماً للمعجزة التي انطق النظام بها الجدران.في الهجمة المرتدّة، قصدنا مرمى فريق السلطة الضيق مثل إست العقرب، ولم يكن يُرى حتى بالمجهر، فوجدنا أنفسنا عالقين في الطين، فاستغل لاعبو الفريق المضاد، انشغالنا، وقصدوا مرمى الشعب، ولم يكتفوا بتسجيل هدف على الحارس المسكين، واعتقاله، ويجري التمديد لسجنه كل 45 يوماً، ثم قصف المرمى بالبراميل، وقصف الجمهور، وحطم المدرج، وأجبر الحكم على ابتلاع صفارته، شهيقه هدف، وزفيره بطاقة حمراء.
 
كان للرئيس كنز من الذهب،الذهب ، اسمه [[السكوت]] . تكتظ صفحات فايسبوك،[[فيسبوك]] ، بأسماء مقنّعة،[[قناع|مقنّعة]] ، الملك مفضوح وعار،وعار ، لكن [[الشعب]] [[قناع|مقنع]] بالحديد . لقد عادت حليمة لعادتها اللئيمة . وكان السيد مكاوي يغني قبل سنوات أن [[الأرض]] تتكلم عربي،[[عربي]] ، فإذا بها تتكلم [[روسيا|الروسية]] والفارسيةوالرز [[الإمارات العربية المتحدة|الإماراتي]] و[[السعودية|السعودي]] والبشتونية.. تمتلئ كتب التراث العربي والإسلامي،و[[الإسلام]]ي ، بأخبار فضائل الستر،الستر ، في الجاهلية،الجاهلية ، وفي الإسلام صارت عبادة،عبادة ، أشهرها قصة [[عمر بن الخطاب،الخطاب]] ، مع الشيخ الذي وجده،وجده ، وبين يديه شراب ومغنية،ومغنية ، وقصة أخرى له،له ، عندما تسور بيت،بيت ، فوجد قوماً يسكرون،[[المشروبات الكحولية|يسكرون]] ، فأراد أن يقيم عليهم الحد،الحد ، فتلى عليه أحدهم،أحدهم ، قوله تعالى:" وَلَا تَجَسَّسُوا.. "، وفي الإنجيل، يضرب المثل بخيانة يهوذا بثلاثين من فضة، ونال فيلم "عطر امرأة"، جائزة الأوسكار على أهم مشهد في الفيلم، وفيه يدافع الكولونيل المتقاعد فرانك سليد عن الطالب الفقير تشارلز سيمز، الذي رفض الوشاية بزملائه، مع أن فعلتهم شائنة، فيصفق له الجميع. عطر امرأة، هو عطر الفضيلة، وهو من الأفلام الغربية القليلة، التي يخف فيها حضور الأنثى، إلا بعطرها.
{{قال|وَلَا تَجَسَّسُوا.. }}
وفي [[العهد الجديد|الإنجيل]] ، يضرب المثل بخيانة يهوذا بثلاثين من فضة ، ونال فيلم عطر امرأة ، جائزة [[الأوسكار]] على أهم مشهد في الفيلم ، وفيه يدافع الكولونيل المتقاعد فرانك سليد عن الطالب [[فقر|الفقير]] تشارلز سيمز ، الذي رفض الوشاية بزملائه ، مع أن فعلتهم شائنة ، فيصفق له الجميع . عطر امرأة ، هو عطر [[شرف|الفضيلة]] ، وهو من الأفلام الغربية القليلة ، التي يخف فيها حضور [[المرأة|الأنثى]] ، إلا بعطرها .
 
يذكر التاريخال[[تاريخ]] أن الملك [[فرنسا|الفرنسي]] لويس العاشر،العاشر ، كان يجد مشقة في لفظ حرف الراء،الراء ، وينطقه غينًا،غينًا ، فأصدر أمراً بحذف حرف الراء من حروف الأبجدية . وثمة أخبار تقول : إن [[زواج|زوجته]] هي التي كانت تعجز عن نطق حرف الراء،الراء ، والناس على [[أديان]] ملوكهم ملوكهم،، والملوك على [[أديان]] زوجاتهم،زوجاتهم ، وملوكنا الحاليون مخبرون،مخبرون ، يرفعون تقارير عن [[الشعب]] كله،كله ، لملوكهم في [[كافر|الغرب]] . من يدري،يدري ، قد يخرج أحد الأذرع الإعلامية،الإعلامية ، ويزعم أن آدم كان مخبراً،مخبراً ، وأن الأسماء التي تعلًمها هي [[الاسم|أسماء]] المشبوهين والإرهابيينو[[الإرهاب]]يين وأهل الشر، في [[الجنة]] .
[[تصنيف:مصر]]
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]