الفرق بين المراجعتين لصفحة: «حزب البعث»

أُزيل 20 بايت ،  قبل 6 سنوات
ط
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
imported>Amazegho
طلا ملخص تعديل
سطر 19:
| ساوت الجميع في ال[[تسول|فقر]]
|- style="vertical-align: top;"
| '''[[الحرية]]'''
| تشكل [[دائرة المخابرات|دوائر المباحث والمخابرات]] والأمن قنوات الاتصالات الوحيدة بين المواطنين والنظام'''
|- style="vertical-align: top;"
سطر 29:
|}
'''حزب البعث العربي الإشتراكي'''
حزب قومي سلطوي [[القائد العربي المحنك|دكتاتوري]] يعادي [[الله]] و عباده احيانا كما كان الحال مع الرفيق المناضل [[صدام حسين]] في الثمانينيات حينما قال ان الذي ينتمي لحزب البعث عنده حصانة بقدر حصانة [[عمر بن الخطاب]] [http://www.youtube.com/watch?v=6CYP_5H7NnM&feature=related] و احيانا اخرى نراهم يكتبون [[الله|لفظ الجلالة]] على [[العلم الوطني]] كما حدث مع العبد المؤمن [[صدام حسين]] الذي حاول تحرير [[السعودية|ارض الحرمين الشريفين]] من حراب [[أحفاد القردة والخنازير|احفاد القردة]] و [[خنزير|الخنازير]] . حزب البعث حزب [[ديمقراطية|ديمقراطي]] [[برلمان عربي|برلماني]] يتحكم في شؤون [[الإنسان|الناس]] بإرادته لا بإرادتهم و يحكم بهواه و يعلم من نفسه انه الغاصب المعتدي فيضع [[قندرة|كعب رجله]] على أفواه [[الحيوانات|الملايين من الناس]] يسدها عن النطق بالحق . يعتمد الحزب على [[فلسفة]] '''عنزة و لو طارت''' لمدة طويلة حافلة بالأغلاط و [[سرقة|الفساد]] و الوحدة التي لم تتحقق و [[حرية التعبير|الحرية]] حدث و لا حرج بلا فضايح و الاشتراكية بدليل [[دولار|المليارات]] التي يملكها الرفاق المناضلون . ، قد يكون هذا الحزب هو الحزب الوحيد الذي ولد مجزءًا غير كامل الخلقة ، ولدت نصفه الأول فئة متعلمة من مدرسي [[التعليم|المدارس الثانوية]] في العاصمة [[سوريا|السورية]] دمشق ، وفي ثانوية محددة كانت تعرف في سنوات [[الحرب العالمية الثانية]] بـ'''ثانوية التجهيز الأولى''' ثم سميت بثانوية جودت الهاشمي ولا ندري ما أسمها الآن .
 
كان هناك اتصال وتجاوب بين طلاب هذه الثانوية وطلاب ثانوية دمشقية أخرى هي '''ثانوية عنبر''' , كان هناك أستاذ ثانوي هو زكي الارسوزي (أحياناً تلفظ "[[القضيب الذكي|إير]]سوزي") من أبناء لواء الاسكندرون قاد حركة [[معارضة|مقاومة]] طلابية ضد تتريك اللواء المذكور . بعد أن درس ال[[فلسفة]] في [[فرنسا]] وتخرج فيها واتصل بما كان الفكر الفرنسي يموج به في تلك المرحلة من [[ضرطة|أفكار]] ، وقد انطلق بعد عودته إلى لواء الأسكندرون يدعو إلى البعث [[العرب|العربي]] الذي اعتبره [[الموت|الحل الوحيد]] لتحرر لواء الأسكندرون من احتلال [[فرنسا]] ومن دعاة التتريك في وقت واحد . ولم يلبث الارسوزي إلا قليلاً حتى صار أقرب ما يكون إلى مرتبة الزعامة الثقافية و[[سياسة|السياسية]] في اللواء السليب كما كان يطلق عليه في [[أدبيات|أدبياته]] .
مستخدم مجهول