الفرق بين المراجعتين لصفحة: «حزب البعث»

أُضيف 6٬202 بايت ،  قبل شهرين
ط
imported>Mafia mafia
ط (الرجوع عن التعديل 39180 بواسطة 188.247.72.74 (نقاش))
ط (←‏وحدة حرية اشتراكية: إضافة تصنيف)
 
(19 مراجعة متوسطة بواسطة 14 مستخدماً غير معروضة)
سطر 5:
{| style="background: none;"
|- align=center
| [[Image:sheepSyrian Baath Logo.jpgsvg|200px240px]]
<!-- | None, fool -->
|- align=center
سطر 19:
| ساوت الجميع في ال[[تسول|فقر]]
|- style="vertical-align: top;"
| '''[[الحرية]]'''
| تشكل [[دائرة المخابرات|دوائر المباحث والمخابرات]] والأمن قنوات الاتصالات الوحيدة بين المواطنين والنظام'''
|- style="vertical-align: top;"
سطر 28:
| [[سوريا]] <br> [[العراق]] سابقا
|}
'''حزب البعث العربي الإشتراكي''' حزب قومي سلطوي [[القائد العربي المحنك|دكتاتوريدكتاتور]]ي يعادي [[الله]] و عباده احيانا كما كان الحال مع الرفيق المناضل [[صدام حسين]] في الثمانينيات حينما قال ان الذي ينتمي لحزب البعث عنده حصانة بقدر حصانة [[عمر بن الخطاب]] [http://www.youtube.com/watch?v=6CYP_5H7NnM&feature=related] و احيانا اخرى نراهم يكتبون [[الله|لفظ الجلالة]] على [[العلم الوطني]] كما حدث مع العبد المؤمن [[صدام حسين]] الذي حاول تحرير [[السعودية|ارض الحرمين الشريفين]] من حراب [[أحفاد القردة والخنازير|احفاد القردة]] و [[خنزير|الخنازير]] . حزب البعث حزب [[ديمقراطية|ديمقراطي]] [[برلمان عربي|برلماني]] يتحكم في شؤون [[الإنسان|الناس]] بإرادته لا بإرادتهم و يحكم بهواه و يعلم من نفسه انه الغاصب المعتدي فيضع [[قندرة|كعب رجله]] على أفواه [[الحيوانات|الملايين من الناس]] يسدها عن النطق بالحق . يعتمد الحزب على [[فلسفة]] '''[[عنزتي الأليفة|عنزة]] و لو طارت''' لمدة طويلة حافلة بالأغلاط و [[سرقة|الفساد]] و الوحدة التي لم تتحقق و [[حرية التعبير|الحرية]] حدث و لا حرج بلا [[فضيحة|فضايح]] و الاشتراكية بدليل [[دولار|المليارات]] التي يملكها الرفاق المناضلون . ، قد يكون هذا الحزب هو الحزب الوحيد الذي ولد مجزءًا غير كامل الخلقة ، [[ولادة|ولدت]] نصفه الأول فئة [[التعليم|متعلمة]] من مدرسي [[التعليممدرسة|المدارس الثانوية]] في العاصمة [[سوريا|السورية]] [[دمشق]] ، وفي ثانوية محددة كانت تعرف في سنوات [[الحرب العالمية الثانية]] بـ'''ثانوية التجهيز الأولى''' ثم سميت بثانوية جودت الهاشمي ولا ندري ما [[الإسم|أسمها]] الآن .
'''حزب البعث العربي الإشتراكي'''
حزب قومي سلطوي [[القائد العربي المحنك|دكتاتوري]] يعادي [[الله]] و عباده احيانا كما كان الحال مع الرفيق المناضل [[صدام حسين]] في الثمانينيات حينما قال ان الذي ينتمي لحزب البعث عنده حصانة بقدر حصانة عمر بن الخطاب [http://www.youtube.com/watch?v=6CYP_5H7NnM&feature=related] و احيانا اخرى نراهم يكتبون [[الله|لفظ الجلالة]] على [[العلم الوطني]] كما حدث مع العبد المؤمن [[صدام حسين]] الذي حاول تحرير [[السعودية|ارض الحرمين الشريفين]] من حراب احفاد القردة و [[خنزير|الخنازير]] . حزب البعث حزب [[ديمقراطية|ديمقراطي]] [[برلمان عربي|برلماني]] يتحكم في شؤون [[الإنسان|الناس]] بإرادته لا بإرادتهم و يحكم بهواه و يعلم من نفسه انه الغاصب المعتدي فيضع [[قندرة|كعب رجله]] على أفواه [[الحيوانات|الملايين من الناس]] يسدها عن النطق بالحق . يعتمد الحزب على [[فلسفة]] '''عنزة و لو طارت''' لمدة طويلة حافلة بالأغلاط و [[سرقة|الفساد]] و الوحدة التي لم تتحقق و [[حرية التعبير|الحرية]] حدث و لا حرج بلا فضايح و الاشتراكية بدليل [[دولار|المليارات]] التي يملكها الرفاق المناضلون . ، قد يكون هذا الحزب هو الحزب الوحيد الذي ولد مجزءًا غير كامل الخلقة ، ولدت نصفه الأول فئة متعلمة من مدرسي [[التعليم|المدارس الثانوية]] في العاصمة [[سوريا|السورية]] دمشق ، وفي ثانوية محددة كانت تعرف في سنوات [[الحرب العالمية الثانية]] بـ'''ثانوية التجهيز الأولى''' ثم سميت بثانوية جودت الهاشمي ولا ندري ما أسمها الآن .
 
كان هناك اتصال وتجاوب بين طلاب هذه الثانوية وطلاب ثانوية دمشقية[[دمشق]]ية أخرى هي '''ثانوية عنبر''' , كان هناك أستاذ ثانوي هو زكي الارسوزي (أحياناً تلفظ "[[القضيب الذكي|إير]]سوزي") من أبناء لواء الاسكندرون قاد حركة [[معارضة|مقاومة]] طلابية [[ضد]] [[تركيا|تتريك]] اللواء المذكور . بعد أن درس ال[[فلسفة]] في [[فرنسا]] وتخرج فيها واتصل بما كان الفكر الفرنسي يموج به في تلك المرحلة من [[ضرطة|أفكار]] ، وقد انطلق بعد عودته إلى لواء الأسكندرون يدعو إلى البعث [[العرب|العربي]] الذي اعتبره [[الموت|الحل الوحيد]] لتحرر لواء الأسكندرون من احتلال [[فرنسا]] ومن دعاة التتريك في وقت واحد . ولم يلبث الارسوزي إلا قليلاً حتى صار أقرب ما يكون إلى مرتبة [[زعيم|الزعامة]] الثقافية و[[سياسة|السياسية]] في اللواء السليب كما كان يطلق عليه في [[أدبيات|أدبياته]] .
 
[[ميشيل عفلق]] و صلاح البيطار كان لهما أسلوبهما الخاص في تحجيم زكي الارسوزي فقد دعى [[الرجل|الرجلان]] الارسوزي للتعاون مع النواة التي شكلاها أو كانا يهيئان لتشكيلها '''البعث العربي''' وهي النواة التي حاولا أن يقنعاه بأنها انعكاس لأفكاره ، وتعبير عن [[فلسفة]] التوافق معه ، لكن الأمر لم ينطل على الارسوزي فبعد لقاءات محدودة معهما خرج ليتهم عفلق والبيطار بالتواطؤ مع [[دائرة المخابرات|المخابرات الفرنسية]] للإجهاز على حركته الناشئة ، ورأى في [[ثقيل الدم|شخصية عفلق]] وجهوده تحالفاً مع [[دائرة المخابرات|المخابرات]] الفرنسية لإجهاض حركة البعث العربي باسم البعث العربي كما كان له مثل ذلك الرأي في [[زعيم|الزعامات]] التقليدية التي خضعت لمساومات المحتل الفرنسي وقبلت التعاون معه لإجهاض ثورات [[الإنسان|الشعب]] .
 
كان رد فعل ميشيل عفلق ضد الارسوزي عجيباً حيث [[سرقة|سرق]] عفلق أفكار الارسوزي في البعث العربي وانتحلها على أنها [[الفكرة|أفكاره]] ، وصار يعبر عنها بلغته وطريقته ، ويعتبرها الإيديولوجيا القومية التي ابتعث عفلق للتبشير بها والدعوة إليها . وهكذا كان عفلق والبيطار قد استوليا على [[ضرطة|فكر]] الارسوزي الذي أمد مجموعتهما بالأيديولوجيا وإمكانات الزعامة ، وأجندة العمل القومي المنظم بحيث كان يتوقع أو يفترض أن ينطلق الحزب بين [[الوطن العربي|الجماهير]] ويبدأ مرحلة التفاعل مع قضايا [[الشعب]] والالتحام به ، ولكنه بدل ذلك قد دخل بشكل ملفت للنظر عزلة لم يكن سهلاً عليه مغادرتها والخروج منها لولا أن الحظ السيئ للأمة [[العربية]] وافاهما بانتصار آخر ، حيث انضم إلى فئتهما المعزولة تجمع آخر إقليمي كان يحمل عنوان '''الحزب العربي الاشتراكي''' وهو حزب [[حماة|حموي]] النشأة والانتشار كان يتزعمه أكرم الحوراني .
 
كان أهم أهداف ذلك الحزب هو مقاومة من سموهم [[آل باتشينو|بالإقطاعيين]] في حماة . والوصول إلى [[كرسي]] الحكم بأية وسيلة متاحة ، ولذلك كان الحوراني يركز على وسيلتين أساسيتين عنده هما : العمل على [[معارضة|تحريض]] الفلاحين ضد ملاك الأراضي ، ومحاولة الوصول إلى عناصر [[سلاح|عسكرية]] يمكن التأثير عليها ، وتحويلها إلى أدوات في [[اللعب على الحبلين|اللعبة السياسية]] . وباتحاد مجموعة الحوراني مع مجموعة عفلق والبيطار ولد النصف الثاني من الحزب ليصبح حزب البعث العربي الاشتراكي يقوده الثلاثي عفلق والبيطار والحوراني بكل ما يحمل ذلك الثلاثي العجيب من عقد و[[ويكيبيديا|مركبات نقص]] ومطامع وأهداف وعلاقات مشبوهة وغير مشبوهة .
==مصادر فكر حزب البعث==
* مجموعة أحاديث وكلمات [[العادة السرية|مرتجلة]] بدون إعداد مسبق ألقاها عفلق .
* مجموعة مقالات عفلق والبيطار الافتتاحية السياسية ل[[المرحاض|جريدة الحزب]] في الفترة التي سبقت انقلاب [[حسني الزعيم]] عام 1949 .
* منشورات الحزب ضد الحكومات [[سوريا|السورية]] المتعاقبة بعد الجلاء ، وكلها من إعداد عفلق ، والبيطار .
* مجموعة مقالات مترجمة في ال[[فلسفة]] والأدب وال[[سياسة]] لبعض المفكرين [[فرنسا|الفرنسيين]] اليمينيين و[[كارل ماركسيسارية|اليساريين]].
==وحدة حرية اشتراكية==
==مصداقية حزب البعث==
كان [[خطاب|الخطباء]] ، في شباب حزب البعث العربي الاشتراكي، يكثرون من نقيق الضفادع ، وينادون بحرق المراحل ، في برك ال[[أدبيات]] والمنابر، حتى ظننا أن مؤسسي البعث يعانون من البرد، أو أنهم سراع، كأنهم جراد مُّنتشر . وحرق المراحل كان معناه: القفز بساقي الضفدع الخلفيتين الطويلتين من المرحلة الإقطاعية الرجعية، إلى المرحلة الصناعية التقدمية. المستقبل [[سعادة|السعيد]] هو الذي يجمع ثلاث ضرائر، هن: السيدة الوحدة، والآنسة [[الحرية]]، والفنانة الاشتراكية، في عصمة البعث، [[زواج|الزوج]] المخدوع، على سرير [[سحر]]ي واحد، كسرير [[أميرة]] الضفدع. وقد أفضى انطلاق الموكب العظيم، الذي قاده القائد الرمز بسرعة الطائرة الحربية، أو بسرعة [[سيارة]] باسل [[الأسد]] على طريق المطار، إلى ولادات قيصرية من بطون هذه السبايا المصونات هي؛ [[الطائفية]]، والعشائرية، والقبلية، و[[تجارة الرقيق عند العرب|العبودية]]، التي تجلت في إكراه المتظاهرين على السجود للرئيس سجود العبادة والعبودية، أما الاشتراكية، فقد وجدناها في تحول سورية إلى شركة غير محدودة، مغفلة الأسهم، في بركة ال[[جغرافيا]] الآسنة بين الحيتان.
منذ وصول حزب البعث العربي الاشتراكي الى [[السلطة]] في [[سوريا]] بانقلابه على [[الديمقراطية]] والحياة السياسية والاقتصادية عام 1963 بدأ سياسته المنظمة والممنهجة للقضاء على ذلك ال[[مجتمع]] الحي وتلك الديمقراطية الناشئة بعد الاستقلال متمحورة، هذه ال[[سياسة]] في عدة محاور أهمها:
 
* تعليب المجتمع في قالب [[العقلية العربية|الاديولوجية البعثية الفاشلة]] .
لكن الحق يقال: إن [[حافظ الأسد|القائد الرمز]] كان يناوب بين سرعتين، هما؛ سرعة الأرنب وانطلق يا موكبي، في [[سرقة|السلب والنهب]]، وبطء السلحفاة في العدل و[[الحرية]]. كان سريعا في تغيير بنية ال[[مجتمع]]، بالقضاء على كل القادة و[[زعيم|الزعماء]] في الداخل، وبين بطء السلحفاة في أسر المجتمع بقيود قوانين الطوارئ، وسلاسل الأحكام العرفية، [[دائرة المخابرات|وزنزانة الأمن]]، و[[صندوق]] الاستقرار، وتحميض أهداف الوحدة و[[الحرية]] والاشتراكية، شعاراتٍ على الجدران، أو في علب المنابر، وكان ثمة مخدر اسمه [[حشيش]] المقاومة والممانعة الى حين تعليف كديش التوازن الاستراتيجي.
* شل الاقتصاد الوطني واتباعه للنظام مباشرة مما عمل على اقصاء [[دولار|الرأسمال]] السوري وفتح باب [[سرقة|احتكار السوق]] ومؤسسات الدولة على أفراد النظام باسم التأميم والقطاع العام .
 
* تفعيل دور [[دائرة المخابرات|الأجهزة الأمنية]] التي أصبحت فيما بعد الحاكمة الفعلية لل[[مجتمع]] .
قال ال[[إمام]] العلامة الحافظ، المحدّث، المؤرخ، ابن حِبَّان البسطي: لا يستحق أحد [[اسم]] الرئاسة حتى يكون فيه ثلاثة أشياء: [[الدماغ|العقل]] والعلم والمنطق، ثم يتعرى عن ستة أشياء: عن الحدّة، والعجلة، والحسد، والهوى، و[[كذاب|الكذب]]، وترك المشورة. وقد اجتمعت، بحمد [[الله]]، الصفات الرئاسية كلها في [[بشار الأسد|ابن الأبد]]: الحدّة ونجدها في ترحيب الرئيس السوري في أول [[الثورة]] بالحرب . والعجلة ، وتتجلى في كل شيء؛ حرق ست سنوات للقفز إلى عمر الأربعين الدستورية، أو النزول بالأربعين [[الدستور]]ية إلى سن الرئيس ، و[[السجن|التنكيل]] بالموقعين على بيان التسعة والتسعين، ثم بيان الألف، وأما الحسد، فلم يحسد أحداً، سوى سهيل النمر مؤخراً ، وأما الهوى فهو بريء منه، سوى هوى زهرة [[الصحراء]]، وجمع الأموال، وحب التعذيب في المعتقلات وحضن [[الوطن]]. أما الكذب، فكنا نعيش في الأول من نيسان زماناً سرمداً، وأما ترك المشورة، فهو يعمل بحمد الله بمشورة الجهات المختصة السيادية لا يحيد عنها. تصوروا لو استفتى [[الشعب]] السوري على قصفه بالبراميل أو السارين ؟ .
* انهاك المواطن في دوامة الفساد والرشوة والمحسوبية حتى غدا الفساد ثقافة يتميز بها [[سوريا|المجتمع السوري]] .اشتحجي عليهم قليل فلهم مصداقية النغولة الحزبية .
 
الأمثلة التي يعرفها ال[[تاريخ]] عن وثبات مدروسة، حققتها دول، من غير حرق للمراحل، هي التي وثبتها كوريا، وبقية النمور الآسيوية، و[[تركيا]] التي عملت باجتهاد ودأب في خطط أولها، كان إيلاء العناية الكبرى لل[[مدرسة]] والمعلم، الذي سرق منه [[القائد العربي المحنك|القائد الرمز]] كل شيء، ومنحه [[عيد]]اً، يعمل فيه نادلاً في مطعم، حتى يعيش، ولأن الحاكم المطلق مولع بالسرعة، لابد من القتل، فالقتل يحقق نتائج سريعة.
 
حرقنا مراحل كثيرة، ولله الحمد، فقد توحدت سورية [[العربية]] مع [[روسيا]] السلافية، ومع [[إيران]] الفارسية، أما تجربة الوحدة الفاشلة مع [[مصر]] العربية، فكانت بسبب تعالي [[موظف مصري|الموظفين المصرين]]، لكن ولله الحمد والمنّة الروس والإيرانيون متواضعون جداً، ونرى تواضع قيصر روسيا في استقبال [[دبلوماسية|الدبلوماسيين]]، ومعه [[كلب]]ه، وفي [[ممنوع|منع]] الأسد من مشاركة القيصر، من غير [[كلب]] على أرض سورية في مراسيم تحية الغزاة، أما تواضع آيات الله في [[إيران]]، فنجده في [[حفظه الله ورعاه |ألقابهم الفخمة]]، مثل أكبر، وآية الله العظمى وشاهنشاه، وروح الله.. وهذا يعني أن من بقي من [[الشعب]]، سيعيش مع الغزاة الأفاضل تحت سقف واحد في تبات ونبات، ويخلّفون أرانب كثيرة، وضفادع، وسلحفاة.
 
[[أدبيات]] البعث الأولى، كانت تمجد الانقلاب، بوصفها ثورة فوق الثورة، لكن خطاب النظام تحول إلى البطء مؤخراً، بعد أن أينعت رؤوس أبناء [[الشعب]]، وحان قطافها، فاستعان بالبوطي ليتحدث عن الإصلاح. [[القرآن]] ليس في خطابه [[ثورة]]. عجلة النظام كانت دائرية، وعجلة الشعب مربعة، الرئيس يطير، والشعب يزحف. وقصة حرق المراحل، هي قصة أمراء الحرب في الثورة السورية أيضاً. امتلأت البركة بالضفادع. قصتنا قصة سرعة وعجلة وحرائق. الضفدع الذي حولته الأميرة بقبلة إلى رئيس، [[مقلوب]]ة في قصتنا، فقد تحولنا إلى ضفادع بالجزمة [[السحر]]ية.
[[تصنيف:أحزاب]]
[[تصنيف:فلسفة]]
[[تصنيف:سوريا]]
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]