الفرق بين المراجعتين لصفحة: «حافظ الأسد»

▲ياشباب بيكفي كتابة بلا طعم نحن السوريين هذا الشاطرين فيه , عيب عليكن , الزلمة كان مناضل و هدفه وحدة [[العرب]] لاتصدقوا الأكاذيب اللي عم بتقول إنه كان طيار بارع يتقن فنون المراوغات والمناورات وغيـَّر اسم عائلته من اسمها السابق الوحش الى اسمها الحالي الأسد , وإنه تمكن من تسويق تحالفه مع [[إيران]] على [[مصر]] وعلى دول الخليج وعلى معظم [[دول عربية|الدول العربية]] وأنه تمكن من الهيمنة على [[لبنان]] لنحو ثلاثين عاماً بموافقة [[اسرائيل|إسرائيلية]] و[[امريكا|أميركية]] و أبقى على جبهة [[الجولان]] صامتة صمت أهل القبور وهو يرفع راية الكفاح المسلح والمقاومة وأنه بقي يناصب [[منظمة التحرير]] العداء ويحاصر مخيمات [[فلسطين|الفلسطينيين]] في لبنان وهو يعتبر نفسه الأحرص والأكثر إخلاصاً [[الصراع الفلسطيني ـ الإسرائيلي|للقضية الفلسطينية]] .

▲لم يكن الرئيس المرحوم حافظ الأسد في يوم من الأيام ديكتاتورا و[[تأريخ|التاريخ]] يشهد على ذلك , لا تصدقوا اللقلوق تبع [[التجمع الوطني الديمقراطي السوري]] والتافه [[سعد الحريري]] والسمين الأبله حاكم [[قطر]] والطرطور [[نوري المالكي]] والنصاب [[محمود عباس]] ناهيك عن حشد هائل من اللقاليق ولاعقي [[قندرة|الأحذية]] من [[محمد السادس]] الى الحرامي [[احمد الجلبي]] . الكل يعرف ان إبنه [[بشار الأسد]] الطبيب الشهير في [[بريطانيا]] لايجد وقت يقضيه مع عائلته وعندما يعود لبلده يقوم باجراء عمليات مجانية لابناء البلد وبالنسبة لقضية مجزرة [[حماة]] بحق [[الإخوان الغير مسلمون]] لاتصدقوا بأن الرئيس الراحل قال لأقطعن اليد التي لم يستطع [[عبدالناصر]] أن يقطعها , لا حول ولا قوة إلا بالله اللهم ارحم العماد [[مصطفى طلاس]] بصفته وزير الدفاع الذي أصدر أمر مشاركة قوّاته في مذبحة حماة واللواء [[رفعت أسد]] بصفته رئيس [[سرايا الدفاع]] الذي أشرف على القيام بالمذبحة و العميد [[علي حيدر]] بصفته قائد الوحدات الخاصة التي شاركت بالمذبحة.

▲في الثمانينيات والتسعينات كانت الدفاتر [[التعليم|المدرسية]] التي يشتريها الطلاب تحمل صورة حافظ [[الأسد]] على غلافها الأمامي (و[[جدول الضرب]] على الغلاف الخلفي)، وكان من الإلزامي على الطلاب وخصوصاً في مواد [[التربية القومية]] والتربية العسكرية أن يشترو تشكيلة من صور حافظ الأسد ويضعوها على الصفحات الثلاث الأولى (مرة بلباس عسكري ومرة مدني ومرة علم [[البعث|حزب البعص]] ومرة صورة لما سموه الشهيد [[باسل حافظ الأسد]]). من الإلزامي أيضاً في معسكرات التدريب الجامعي للذكور الجامعين في [[سوريا]] شراء ما يسمى بالصورة الثلاثية وهي صورة حافظ وباسل وبشار الأسد ووضعها على بدلات التدريب العسكري. عندما توفي [[الشهيد]] باسل الأسد، وزعت البلديات لافتات تقول: "باسم الحي الفلاني نقول كلنا لك باسل يا أبا باسل"، دون استشارة أو استفتاء سكان الحي.