الفرق بين المراجعتين لصفحة: «حارث الضاري»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 4: سطر 4:
حمل رتبة الأستاذية في الكذب و الدجل منذ عام 1989 .اختير كأستاذ أول في كليته من قبل عفاطية [[بغداد]] عام 1995 . وله [[كفاحي|أربع كتب]] مؤلفة في الحديث وعلومه الملوية ، وله أكثر من خمسة عشر بحثا [[سرقة|منقوش]] . أشرف على عشرات الرسائل الجماعية في التفسير و التعسير و [[سرقة|الخرافات و القصص الوهمية]] لطلبة الماجستير والدكتوراة في [[القاعدة|جامعات تورا بورا]] . كما ناقش العشرات من الرسائل الغرامية في العراق و[[الاردن]] . واصبح خبيرا في الترقيات [[عنترة|العنترية]] في تخصص الحديث و القال و القيل والتفسير في الجامعات العراقية والاردنية و[[فلسطين|الفلسطينية]] . خرج من العراق عام 1997 نتيجة المضايقات [[الجنس|الجنسية]] التي كان يعاني منها من قبل النظام في وقتها ؛ بسبب مضاجعته المعروفة في [[لحية|الوسط الديني]] ؛ ومن اهمها اعلانه الاعتراض على غزو [[الكويت]] من غير أن تكون له حصة [[الأسد]] في الغنائم و [[متعة|الجواري]] ومساندته للطلبة [[كوردستان|الاكراد]] في كلية الشريعة الفضيعة ، وكذلك لامتلاكه لعلاقات جيدة مع جهلاء الأكراد وتأثيره الطيني في عشيرته القريبة من [[بغداد]] . اختار الاقامة بالعاصمة الاردنية [[عمان]] هربأ من [[الموت|العلس]] الذي كان قد يلحقه بعد ما كان هو أول العلاسين لكل من خالفه الرأي. في نوفمبر 2006 أصدرت الداخلية العراقية مذكرة اعتقال طائفية بحق الشيخ حارث الضاري بتهمة التحريض على الارهاب والعنف في [[العراق]] . توفي الشيخ الضارط في مدينة اسطنبول و هو نائم في حضن اوردغان و يحلم انه أصبح السلطان في يوم 12 آذار عام 2015
حمل رتبة الأستاذية في الكذب و الدجل منذ عام 1989 .اختير كأستاذ أول في كليته من قبل عفاطية [[بغداد]] عام 1995 . وله [[كفاحي|أربع كتب]] مؤلفة في الحديث وعلومه الملوية ، وله أكثر من خمسة عشر بحثا [[سرقة|منقوش]] . أشرف على عشرات الرسائل الجماعية في التفسير و التعسير و [[سرقة|الخرافات و القصص الوهمية]] لطلبة الماجستير والدكتوراة في [[القاعدة|جامعات تورا بورا]] . كما ناقش العشرات من الرسائل الغرامية في العراق و[[الاردن]] . واصبح خبيرا في الترقيات [[عنترة|العنترية]] في تخصص الحديث و القال و القيل والتفسير في الجامعات العراقية والاردنية و[[فلسطين|الفلسطينية]] . خرج من العراق عام 1997 نتيجة المضايقات [[الجنس|الجنسية]] التي كان يعاني منها من قبل النظام في وقتها ؛ بسبب مضاجعته المعروفة في [[لحية|الوسط الديني]] ؛ ومن اهمها اعلانه الاعتراض على غزو [[الكويت]] من غير أن تكون له حصة [[الأسد]] في الغنائم و [[متعة|الجواري]] ومساندته للطلبة [[كوردستان|الاكراد]] في كلية الشريعة الفضيعة ، وكذلك لامتلاكه لعلاقات جيدة مع جهلاء الأكراد وتأثيره الطيني في عشيرته القريبة من [[بغداد]] . اختار الاقامة بالعاصمة الاردنية [[عمان]] هربأ من [[الموت|العلس]] الذي كان قد يلحقه بعد ما كان هو أول العلاسين لكل من خالفه الرأي. في نوفمبر 2006 أصدرت الداخلية العراقية مذكرة اعتقال طائفية بحق الشيخ حارث الضاري بتهمة التحريض على الارهاب والعنف في [[العراق]] . توفي الشيخ الضارط في مدينة اسطنبول و هو نائم في حضن اوردغان و يحلم انه أصبح السلطان في يوم 12 آذار عام 2015
[[تصنيف:رجال دين]]
[[تصنيف:رجال دين]]
[[تصنيف:العراق]]