لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 18:
|}
[[صورة:Folio_108r_-_Hell.jpg|left|180px|]]
'''جهنم''' ويعرف ايضا بالساعة الثانية عشر ظهرا بتوقيت [[بغداد]] , اليوم 21 من أب , درجة الحرارة فوق الخمسون درجة مئوية , هي حفرة خرافية اخترعها [[كافر|الكفار]] لاغاظة [[الإسلام|المسلمين]] تحتوي على عقارب وأفاعي و[[أبو رجل مسلوخة]] يضع [[الله]] فيها كل الناس الرايقة وعلى رأسهم الفنان المرحوم [[
في جهنم. النار متواصلة. لا تخمد أبدا، ولذتها لا تنفد "كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلودا غيرها ليذوقوا العذاب". اوف ، شو عبقرية. النار مستمرة ، والاحساس بها مستمر، الجلد لا يتيبس ولا يذوب، بتفضل ملامسة النار للجسم حية على طول، اللسعة فالحريق فالانصهار فنمو الجلد من جديد فاللسعة فالحريق فالانصهار، مفيش حاجة [[ممنوع|هتمنع]] النار من الوصول لهدفها، ولا هتمنع جلدي من التلذذ بمداعباتها، من الاتحاد بها وأن يصير هو وهي نفس السائل، الثقيل، اللزج، المقزز، ولكن الملهم لأقصى درجة . في المقابل، ليس في [[القرآن]] وصف لما سيحدث إذا مل المؤمنون من الفاكهة والنخيل واللبن
من حوالي خمس سنين، لما الناس ابتدت [[بكاء|تعيط]] في صلاة التراويح وهي بتسمع [[القرآن]]، اكتشفت انهم بيعيطوا على طول على اوصاف النار، ومش [[الجنة]]. البكاء من خشية [[الله]]، هو اللقب [[الدين]]ي لحالة التلذذ الفني باوصاف النار، التلذذ اللي بيوصلك للحالة الشعورية اللي بمقتضاها بتكتشف انك لازم، لازم حالا، تعيط، مش بس علشان جارك ف الصلا بيعيط، ولازم تعيط زيه علشان ميبقاش هو اقرب لربنا منك، انما بسبب حالة تأثر
===جهنم في التصور اليهودي===
لايوجد جهنم ولا مايحزنون فال[[يهود]] لايؤمنون بالبعث فالذي [[الموت|يموت]] راحت في [[طيز|طيزه]] ولكن بعض اليهود يقولون أنه يوجد حفرة للنار والكبريت "ع أساس فش أسيد عند الله" بينما يقول اليهود [[العراق|العراقيين]] أن جهنم أنزلها الله على [[الأرض]] وقد استأجرها لثلاثة عقود [[صدام حسين]] واستعملها لعقاب [[كافر|الكفار]] ب[[البعث]].
|