الفرق بين المراجعتين لصفحة: «جهنم»

أُضيف 3٬133 بايت ،  قبل شهرين
ط
←‏أماكن ذات صلة: إضافة تصنيف
لا ملخص تعديل
ط (←‏أماكن ذات صلة: إضافة تصنيف)
 
(11 مراجعة متوسطة بواسطة 7 مستخدمين غير معروضة)
سطر 17:
|- style="background-color: #3F1A00"
|}
[[صورة:Folio_108r_-_Hell.jpg|left|200px180px|]]
'''جهنم''' ويعرف ايضا بالساعة الثانية عشر ظهرا بتوقيت [[بغداد]] , اليوم 21 من أب , درجة الحرارة فوق الخمسون درجة مئوية , هي حفرة خرافية اخترعها [[كافر|الكفار]] لاغاظة [[الإسلام|المسلمين]] تحتوي على عقارب وأفاعي و[[أبو رجل مسلوخة]] يضع [[الله]] فيها كل الناس الرايقة وعلى رأسهم الفنان المرحوم [[أحمدسعدي عدويةالحلي]] ، ويقال أن في النار مراتب ومنتجعات استجمامية. جهنم مأخوذة من الكلمة العبرية [[السريانية]] [[أقباط|القبطية]] جيهو نوم وهي تعني مزبلة [[الله]] ، ويقال أنها مكب نفايات أهل [[الجنة]] ومحرقة الزبالة الخاصة [[اسلام|بالمؤمنين]] الذين ينعمون ب[[عرق|الخمر]] الخالي من الكحول وبال[[غلمان]] والحوريات [[شفافية|الشفافات]] الذين كلما فتحتها سكرت حالها بعمليات اغلاق بكارة مجانية على حساب [[الله]]. جهنم كلمة عبرية كانت تطلق على وادي خارج مدينة اورشليم . حيث كان الوادي يسمى بوادي هنوم (جي هنوم) بالعبرية : גיא בן הנום وب[[اليونان]]ية Γέεννα / Géenna (باليديشية: Gehinnam . [[اسرائيل|الاسرائيليون]] الاوائل (كنعانيون) كانوا من عبدة بعل و كثير من الالهة الوثنية بما في ذلك الاله مولوخ حيث كانوا يضحون بابنائهم عن طريق [[معاذ الكساسبة|حرقهم]] بواسطة [[هولوكوست|افران ساخنة]] في جهنم (جي هنوم) المحيط بمدينة اورشليم القديمة .
 
في جهنم. النار متواصلة. لا تخمد أبدا، ولذتها لا تنفد "كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلودا غيرها ليذوقوا العذاب". اوف ، شو عبقرية. النار مستمرة ، والاحساس بها مستمر، الجلد لا يتيبس ولا يذوب، بتفضل ملامسة النار للجسم حية على طول، اللسعة فالحريق فالانصهار فنمو الجلد من جديد فاللسعة فالحريق فالانصهار، مفيش حاجة [[ممنوع|هتمنع]] النار من الوصول لهدفها، ولا هتمنع جلدي من التلذذ بمداعباتها، من الاتحاد بها وأن يصير هو وهي نفس السائل، الثقيل، اللزج، المقزز، ولكن الملهم لأقصى درجة . في المقابل، ليس في [[القرآن]] وصف لما سيحدث إذا مل المؤمنون من الفاكهة والنخيل واللبن و[[عرق|الخمر]] والحوريات في الجنة، كل شيء يدور وفق نفس الجدول، كل شيء في الجنة ثابت وإيقاعي، أو على الأقل هذا ما يصل إلينا من خلال المصادر المتاحة لوصف الجنة. وانا صغير كنت بخاف اوي من [[الملائكة]]، كانت صورتهم واحدة في راسي ولا تتغير، دايما بيغنوا اغاني بطيئة، بنفس الايقاعات، تررم تررم تررم، ومفيش أي قوة ممكن تحول التررم إلى تراللا مثلا. هل للسبب دا لما [[محمد|الرسول]] راح ف [[الإسراء والمعراج|رحلة المعراج]] ماشافش ناس من اهل الجنة وانما ناس من اهل النار، وللسبب دا اعظم اجزاء دانتي هي الجحيم؟ النار كانت دايما ملهمة [[فنانون عرب|للفنانين]] والانبياء، مش الجنة، لحسن الحظ او لسوئه.
 
من حوالي خمس سنين، لما الناس ابتدت [[بكاء|تعيط]] في صلاة التراويح وهي بتسمع [[القرآن]]، اكتشفت انهم بيعيطوا على طول على اوصاف النار، ومش [[الجنة]]. البكاء من خشية [[الله]]، هو اللقب [[الدين]]ي لحالة التلذذ الفني باوصاف النار، التلذذ اللي بيوصلك للحالة الشعورية اللي بمقتضاها بتكتشف انك لازم، لازم حالا، تعيط، مش بس علشان جارك ف الصلا بيعيط، ولازم تعيط زيه علشان ميبقاش هو اقرب لربنا منك، انما بسبب حالة تأثر [[حقيقة|حقيقي]]، تاثر بعالم [[كابوس]]ي، غرائبي، قوطي بينفتح قدامك، عالم النار والاحماض والمسوخ والغرائز المنحرفة هي اعمدته الرئيسية، زي اي رواية لدي ساد مثلا .
===جهنم في التصور اليهودي===
لايوجد جهنم ولا مايحزنون فال[[يهود]] لايؤمنون بالبعث فالذي [[الموت|يموت]] راحت في [[طيز|طيزه]] ولكن بعض اليهود يقولون أنه يوجد حفرة للنار والكبريت "ع أساس فش أسيد عند الله" بينما يقول اليهود [[العراق|العراقيين]] أن جهنم أنزلها الله على [[الأرض]] وقد استأجرها لثلاثة عقود [[صدام حسين]] واستعملها لعقاب [[كافر|الكفار]] ب[[البعث]].
السطر 37 ⟵ 41:
 
[[تصنيف:آخرويات]]
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]