الفرق بين المراجعتين لصفحة: «جهنم»

أُضيف 1٬091 بايت ،  قبل شهرين
ط
←‏أماكن ذات صلة: إضافة تصنيف
لا ملخص تعديل
ط (←‏أماكن ذات صلة: إضافة تصنيف)
 
(29 مراجعة متوسطة بواسطة 19 مستخدماً غير معروضة)
سطر 1:
 
جهنم هو المصطلح الإسلامي لل[[جحيم]] والتي تعني '''[[وادي هانوم]]'''، وهو وادٍ خارج [[القدس]] يحيط ب[[البلدة القديمة]]، استخدمه [[العهد الجديد]] بإسلوب مجازي ليشير إلى العذاب وذكره [[القرآن]]، في قوله جَهَنّمُ : أي اسمٌ من أَسماءِ النَّار يعذِّب بها اللهُ مَن استحقَّ العذاب، (سورة الكهف) آية 106 ، و(ذَلِكَ جَزَاؤُهُمْ جَهَنَّم)، أما حَجَر جهنَّم فهو حجر ناري أسود، ومعنى جِهنّام هو (بئْرٌ جَهنّمٌ).
<ref>Richard P. Taylor -''Death and the afterlife: a cultural encyclopedia'' [[2000]] "JAHANNAM From the Hebrew ge-hinnom, which refers to a valley outside Jerusalem, Jahannam is the Islamic word for hell."</ref>، حيث يؤمن [[المسلمون]] و[[المسيحيون]] أن '''جهنم''' شديدة الحرارة, قال [[الرسول]] [[محمد صلى الله عليه وسلم]] : "'''[[نار (طبيعة)|ناركم]] جزء من سبعين جزءا من نار جهنم.'''" <ref>[[صحيح البخاري]]/3265</ref> وشديدة البرودة, قال [[الرسول]] [[محمد صلى الله عليه وسلم]] : "'''إن أشد ما تجدون من البرد من زمهرير جهنم.'''" <ref>اختيار الأولى/52</ref> وأنها سوداء كسواد الليل، وأن لها طبقات. كما دلّ [[القرآن]] على أنّ الذين أشركوا ب[[الله (إسلام)|الله]] أو [[كافر|كفروا]] به سيدخلون '''جهنم'''. وقيل أن وادي [[سقر]] في '''جهنم'''.<ref>[[سورة المدثر]]، آية 26: '''{{قرآن|سَأُصْلِيهِ سَقَرَ }}'''.</ref>
جهنم هي مكان تعذيب وانتقام [[الله]] من ال[[كافر]]ين وممن عصاه حسب ما دل على ذلك [[القرآن الكريم]] و[[الكتب السماوية]] ([[التوراة]] و[[الإنجيل]])، يدخلها من كتب عليه [[الله]] الشقاء بعد الحساب [[يوم القيامة]]. تعتبر جهنم من الغيبيات التي لا يمكن وصفها لما فيها من شدة العذاب والتنكيل، اطلع عليها [[محمد بن عبد الله|رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم]]<ref>[[صحيح البخاري]].</ref> ومن شاء [[الله]] من الصالحين من عباده. وصف [[القرآن الكريم]] عذاب جهنم بأنه عذاب عظيم أليم مهين عليها [[ملائكة]] شداد غلاظ. خزنة جهنم يسمون [[الزبانية]]، كبير خزنة جهنم إسمه [[مالك خازن النار|مالك]] رآه [[محمد بن عبد الله|رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم]] ووصفه بأنه كريه المنظر لا يبتسم.
 
<div cellpadding="0" cellspacing="0" id="title-meta" style="color: transparent; display: none"><br></div><div id="title-center" style="color: transparent; display: none"></div>
== جهنم في الجاهلية ==
<div style="padding-left: 3px; padding-right: 3px; border: 1px solid orange; color: #ffe1e1; font-family: verdana; background: black; text-shadow: 0 0 4px white, 0 -5px 4px #ff3, 2px -10px 6px #fd3, -2px -15px 11px #f80, 2px -25px 18px #f20; -moz-border-radius: 50px; border-radius: 50px; position: relative; top: -40px"><div id="firstHeading" class="firstHeading" style="z-index: 5; font-size: 48px; font-family: Times New Roman; letter-spacing: 0.5em; font-family: Times New Roman; text-align: center; color: yellow; padding-top: 25px; padding-bottom: 25px; text-shadow: 0 0 4px white, 0 -5px 4px #ff3, 2px -10px 6px #fd3, -2px -15px 11px #f80, 2px -25px 18px #f20">'''جهنم'''<br><hr style="background-color: orange" /></div>
عرف [[العرب]] [[جاهلية|قبل الإسلام]] جهنم كمكان غير محبًب، والدليل شعر الفارس [[جاهلية|الجاهلي]] المشهور [[عنترة]]:
{| align="center" style="max-width: 60%; -moz-border-radius: 25px; border-radius: 25px; margin-top: 25px; margin-bottom: 50px; width: auto; background: #6A1F00; color: yellow; -moz-box-shadow: inset -10px -10px 5px #4A1A00; -webkit-box-shadow: inset -10px -10px 5px #4A1A00; box-shadow: inset -10px -10px 5px #4A1A00; border-top: 3px inset orange; border-left: 3px inset orange"
|- style="height: 70px"
 
|-
{{قصيدة|لا تسقني ماء الحياة بذلة|بل فاسقني بالعز كأس [[الحنظل]]}}
| align="left" style="padding-left: 8px; padding-right: 8px; padding-bottom: 8px; vertical-align: top" |
{{قصيدة|ماء الحياة بذلة كجهنم|وجهنم بالعز أطيب منزل}}
| align="center" style="text-align: left; vertical-align: middle; font-size: 16px; padding-left: 8px" | '''<u>بئس المصير</u><u style="color: yellow"><span class="nounderlinelink">[{{SERVER}}{{localurl:{{NAMESPACE}}:{{PAGENAME}}|action=edit}} <span style="color: white"></span>]</span></u>'''
| align="right" style="padding-left: 8px; padding-right: 16px; vertical-align: top" |
|-
|}
{| align="right" class="wikitable" style="color: orange; text-shadow: 0 0 4px white, 0 -5px 4px #ff3, 2px -10px 6px #fd3, -2px -15px 11px #f80, 2px -25px 18px #f20; border: 2px solid #4F1F00; margin-left: 10px"
|- style="background-color: #3F1A00" align="center"
|<span style="vertical-align: middle"> </span>
|- style="background-color: #3F1A00"
|}
[[صورة:Folio_108r_-_Hell.jpg|left|180px|]]
'''جهنم''' ويعرف ايضا بالساعة الثانية عشر ظهرا بتوقيت [[بغداد]] , اليوم 21 من أب , درجة الحرارة فوق الخمسون درجة مئوية , هي حفرة خرافية اخترعها [[كافر|الكفار]] لاغاظة [[الإسلام|المسلمين]] تحتوي على عقارب وأفاعي و[[أبو رجل مسلوخة]] يضع [[الله]] فيها كل الناس الرايقة وعلى رأسهم الفنان المرحوم [[سعدي الحلي]] ، ويقال أن في النار مراتب ومنتجعات استجمامية. جهنم مأخوذة من الكلمة العبرية [[السريانية]] [[أقباط|القبطية]] جيهو نوم وهي تعني مزبلة [[الله]] ، ويقال أنها مكب نفايات أهل [[الجنة]] ومحرقة الزبالة الخاصة [[اسلام|بالمؤمنين]] الذين ينعمون ب[[عرق|الخمر]] الخالي من الكحول وبال[[غلمان]] والحوريات [[شفافية|الشفافات]] الذين كلما فتحتها سكرت حالها بعمليات اغلاق بكارة مجانية على حساب [[الله]]. جهنم كلمة عبرية كانت تطلق على وادي خارج مدينة اورشليم . حيث كان الوادي يسمى بوادي هنوم (جي هنوم) بالعبرية : גיא בן הנום وب[[اليونان]]ية Γέεννα / Géenna (باليديشية: Gehinnam . [[اسرائيل|الاسرائيليون]] الاوائل (كنعانيون) كانوا من عبدة بعل و كثير من الالهة الوثنية بما في ذلك الاله مولوخ حيث كانوا يضحون بابنائهم عن طريق [[معاذ الكساسبة|حرقهم]] بواسطة [[هولوكوست|افران ساخنة]] في جهنم (جي هنوم) المحيط بمدينة اورشليم القديمة .
 
في جهنم. النار متواصلة. لا تخمد أبدا، ولذتها لا تنفد "كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلودا غيرها ليذوقوا العذاب". اوف ، شو عبقرية. النار مستمرة ، والاحساس بها مستمر، الجلد لا يتيبس ولا يذوب، بتفضل ملامسة النار للجسم حية على طول، اللسعة فالحريق فالانصهار فنمو الجلد من جديد فاللسعة فالحريق فالانصهار، مفيش حاجة [[ممنوع|هتمنع]] النار من الوصول لهدفها، ولا هتمنع جلدي من التلذذ بمداعباتها، من الاتحاد بها وأن يصير هو وهي نفس السائل، الثقيل، اللزج، المقزز، ولكن الملهم لأقصى درجة . في المقابل، ليس في [[القرآن]] وصف لما سيحدث إذا مل المؤمنون من الفاكهة والنخيل واللبن و[[عرق|الخمر]] والحوريات في الجنة، كل شيء يدور وفق نفس الجدول، كل شيء في الجنة ثابت وإيقاعي، أو على الأقل هذا ما يصل إلينا من خلال المصادر المتاحة لوصف الجنة. وانا صغير كنت بخاف اوي من [[الملائكة]]، كانت صورتهم واحدة في راسي ولا تتغير، دايما بيغنوا اغاني بطيئة، بنفس الايقاعات، تررم تررم تررم، ومفيش أي قوة ممكن تحول التررم إلى تراللا مثلا. هل للسبب دا لما [[محمد|الرسول]] راح ف [[الإسراء والمعراج|رحلة المعراج]] ماشافش ناس من اهل الجنة وانما ناس من اهل النار، وللسبب دا اعظم اجزاء دانتي هي الجحيم؟ النار كانت دايما ملهمة [[فنانون عرب|للفنانين]] والانبياء، مش الجنة، لحسن الحظ او لسوئه.
== جهنم في الديانات الإبراهمية ==
يتشابه وصف جهنم ومفهوم عذاب [[الله]] في [[الآخرة]] في الديانات الإبراهمية الثلاث: [[الإسلام]]، [[المسيحية]] و[[اليهودية]] حيث تتفق هذه الديانات في أمور منها:
* جهنم هي من الغيبيات في الآخرة، أعدها [[الله]] لمن عصاه في هذه الدنيا.
* خلق الله جهنم ليعذب فيها من شاء من مخلوقاته وليس فقط للإنسان. فال[[جن]] و[[الشياطين]] و[[الإنسان]] ومن شاء [[الله]] من مخلوقاته يعذبون في جهنم.
* يدخل جهنم صنفين: من كفر بالله عز وجل ولا يؤمن به، من آمن بالله ولكن عصا أوامره واستكبر.
* ينقسم عذاب جهنم إلى جزأين: عذاب عام وهو النار، عذاب خاص على كل معذب لما اقترف في الدنيا وهو ما يسمى بعذاب الحواس، فمن كان يكذب ويمشي بالنميمة ويبث الفتنة يعذب في لسانه، ومن كان يزني يعذب في فرجه، ومن كان يقتل الناس يعذب في أطرافه ...
* عذاب جهنم أبدي لا ينقطع ولا يخفف عن الخالدين فيه.
 
من حوالي خمس سنين، لما الناس ابتدت [[بكاء|تعيط]] في صلاة التراويح وهي بتسمع [[القرآن]]، اكتشفت انهم بيعيطوا على طول على اوصاف النار، ومش [[الجنة]]. البكاء من خشية [[الله]]، هو اللقب [[الدين]]ي لحالة التلذذ الفني باوصاف النار، التلذذ اللي بيوصلك للحالة الشعورية اللي بمقتضاها بتكتشف انك لازم، لازم حالا، تعيط، مش بس علشان جارك ف الصلا بيعيط، ولازم تعيط زيه علشان ميبقاش هو اقرب لربنا منك، انما بسبب حالة تأثر [[حقيقة|حقيقي]]، تاثر بعالم [[كابوس]]ي، غرائبي، قوطي بينفتح قدامك، عالم النار والاحماض والمسوخ والغرائز المنحرفة هي اعمدته الرئيسية، زي اي رواية لدي ساد مثلا .
== جهنم في المعتقد الإسلامي ==
===جهنم في التصور اليهودي===
لايوجد جهنم ولا مايحزنون فال[[يهود]] لايؤمنون بالبعث فالذي [[الموت|يموت]] راحت في [[طيز|طيزه]] ولكن بعض اليهود يقولون أنه يوجد حفرة للنار والكبريت "ع أساس فش أسيد عند الله" بينما يقول اليهود [[العراق|العراقيين]] أن جهنم أنزلها الله على [[الأرض]] وقد استأجرها لثلاثة عقود [[صدام حسين]] واستعملها لعقاب [[كافر|الكفار]] ب[[البعث]].
== =جهنم في المعتقدالتصور المسيحي ===
يقول [[البابا]] شنودة بطريرك الكرازة المرقصية بابا [[الإسكندرية]] وسائر [[مصر]] و[[نوبيون|النوبة]] والحبشة و[[الصومال]] وال[[مدن]] الخمس الغربية و[[ويكيبيديا مصري|شمال الصعيد]] على الموجة 55 اف ام أن جهنم هي حفرة من الكبريت السائل رائحتها زي [[الخرا]] بسبب تخلط الهيدروجين بمقدار ذرتين وذرة كبريت H2s المعادلة [[كيمياء|الكيميائية]] لل[[ضرطة]] ، وان من لا يدفع العشور لل[[كنيسة]] سوف يشويه الله فيها ويؤكد على كلامه الأب [[مكاري يونان]] المعالج بالروح القدس والماء والتفتفة والجلا جلا ويقول مكاري :
{{قال|الي ما بيدفعش عشور لل[[كنيسة]] آه هيروح جوهنام وانتوا عارفين بيحصل ايه في جوهنام .}}
ويقول العلامة الشيخ حرامي الأثار [[محمد حسان]] مذيع قناة الرخمة أن ال[[أقباط]] يقولون أن هناك [[ملائكة]] بتنيك الي بيروح ع النار.
== جهنم في المعتقدالتصور الإسلامي ==
بينما في التصور الإسلامي عن جهنم الحمرا هي نار كبيرة كبيرة كبيرة الي [[كذاب|بيكذب]] وهو صغير رح يروح عليها ، وهناك فيها مجموعة شريرة من [[ملائكة]] العذاب يرأسهم أحد مسئولي [[بيضيبيديا]] وهو خازوق كلما انشوى أحد الكفار أو المنافقين أو المشركين يقوم بإصدار تعليماته بصرف جسد جديد تماما كما يقوم بشطب مقالات الي عاملين حالهم نهفات وشكلي انا منهم. في جهنم الإسلامية هناك جنازير طول الواحد 70 ذراعاً توضع في [[طيز]] ال[[كافر]] وتخرج من فمه في مشاهد سيريالية وحشية لايستطيع أعتى [[مركوب جني|المجانين]] تصورها.
===جهنم قرية ورواية===
هي قرية في منطقة سرت ويجمع علماء الأثار والتشريح أنها هي جهنم الحقيقية الوحيدة في [[العالم]] فقد فر إليها [[معمر القذافي]] الملك الأخضر و[[شهيد]] الزنقا الأكبر ، وهناك كتب إحدى بعابيصه الأدبية الفرار إلى جهنم ،رواية جهنم كغيرها من روايات القذافي أفضل مادة للتعاطي بالإضافة لل[[حشيش]] أو الماريجوانا أو عرق الكلاب ال[[إيران]]ي.
==أماكن ذات صلة==
* [[الجنة]]
 
* وفي [[الحديث الصحيح]] "''' ناركم هذه جزء من سبعين جزءاً من نار جهنم '''" [[متفق عليه]].
* وكذلك [[حديث]] "''' يؤتى بجهنم يومئذ لها سبعون ألف زمام مع كل سبعون ألف ملك يجرونها '''" رواه [[مسلم بن الحجاج|مسلم]]<ref name="abc1">رواه [[مسلم بن الحجاج|مسلم]] في [[صحيح مسلم|صحيحه]].</ref>
* و[[حديث]] "''' منهم من تأخذه النار إلى كعبيه، ومنهم من تأخذه إلى ركبتيه، ومنهم من تأخذه إلى حجزته، ومنهم من تأخذه إلى ترقوته '''" رواه [[مسلم بن الحجاج|مسلم]]<ref name="abc1" />. والحجزة معقد الإزار. والترقوة العظم الذي عند ثغرة النحر وللإنسان ترقوتان جانبي النحر.
* وفيه "''' إن أهون أهل النار عذابًا من له نعلان من نار يغلي منهما دماغه كما يغلي المرجل (القدر) ما يرى أنَّ أحداً أشد منه عذابًا وإنه لأهونهم عذابًا '''" [[متفق عليه]].
 
[[تصنيف:اسلام]]
=== أهل النار ===
[[تصنيف:سياحة]]
وأهلها على الحقيقة هم الكفرة والمشركون، فهم خالدون مخلدون فيها، وفي الصحيحين أن الله تعالى يأمر [[آدم]] أن يخرج بعث النار من كل ألف تسعمائة وتسعة وتسعين، فشق ذلك على [[صحابة|أصحاب]] [[محمد بن عبد الله|رسول الله صلى الله عليه وسلم]] فقال: "''' إن من [[يأجوج ومأجوج]] تسعمائة وتسعة وتسعين ومنكم واحد '''". وورد في جملة من [[حديث صحيح|الأحاديث الصحيحة]] أن أكثر بني [[آدم]] من أهل النار، وأن أتباع [[الرسل]] قليل بالنسبة إلى غيرهم، وغير أتباع [[الرسل]] كلهم في النار، إلا من لم تبلغه الدعوة أو لم يتمكن من فهمها، وقد ورد في [[الأحاديث]] أن هذه الأمة ستفترق على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا فرقة واحدة، وهي من كان على مثل ما عليه [[محمد بن عبد الله|النبي صلى الله عليه وسلم]] و[[صحابة|أصحابه]]، وهم المتمسكون بكتاب الله تعالى وسنة [[محمد بن عبد الله|رسوله صلى الله عليه وسلم]]، فهذه هي الفرقة الناجية وحدها. و[[القرآن]] يدل على أن أكثر الناس في النار وهم الذين اتبعوا [[الشيطان]]، وأما عصاة الموحدين فأكثر من يدخل النار منهم النساء كما في الصحيحين في خطبة [[صلاة الكسوف]] وغيرها قال [[محمد بن عبد الله|رسول الله صلى الله عليه وسلم]]: "''' اطلعت في النار فرأيت أكثر أهلها النساء '''" [[متفق عليه]].
 
[[تصنيف:آخرويات]]
== جهنم في المعتقد المسيحي ==
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]
 
يتحدث [[الكتاب المقدس]] عن جهنم والعذاب في الآخرة في عدة مواضع نذكر منها:
 
; غضب الله ولعنته
ملعونين، بعيدين عن رحمة الرب.<ref>Allez loin de moi, maudits! : Mt 25,41</ref>
 
سيحاسبون ويعاقبون ويمكثون في الخسارة الأبدية، بعيدا عن وجه الرب ومن مجد قوته.<ref>Ceux-là seront châtiés d'une perte éternelle, éloignés de la face du Seigneur et de la gloire de sa force : 2 Th 1,9 ></ref>
 
; عذاب أبدي
نارهم لا تطفأ وديدانهم لا تموت.<ref>où leur ver ne meurt point, et où le feu ne s'éteint point! : Marc 9:48 ></ref>
 
; مصير الملعونين لا تتغير أبدا
إنهم ذاهبون إلى عقاب أبدي.<ref>Et ils s'en iront à une peine éternelle! : Mt 25,46 ></ref>
 
; النار
بعيد عن رحمة الله، في النار الأبدية.<ref>Allez loin de moi, maudits, dans le feu éternel ! : Mt 25,41 ></ref>
 
; الظلمات
ألقوه في ظلمات العذاب.<ref>Jetez-le dehors, dans les ténèbres! : Mt 22,13; Mt 25,30></ref>
 
; الاقتران (ملاصقة الشيطان)
بعيد عن رحمة الله، في النار الأبدية التي أعدها الله للشيطان وأتباعه وجنوده.<ref>Allez loin de moi, maudits, dans le feu éternel qui a été préparé pour le diable et ses! : Mt 25,41></ref>
 
; الندم
يوم الحسرة يبكون ويعظون على شفافهم من شدم الندم على ما فرطوا في حياتهم.<ref>Là seront les pleurs et les grincements de dents! : Mt 22,13; Mt 24,51; Mt 25,30></ref>