الفرق بين المراجعتين لصفحة: «جمال خاشقجي»

</noinclude>'''جمال خاشقجي''' هناك عدة طرق للذبح . إن كانت الذبيحة [[جنون البقر|بقرة]] أو صحفي [[معارضة|معارض]] فيجب الذبح على الجانب الأيسر، مع وضع رجله على رأسه في حقيبة [[دبلوماسية]] ثم قطع الحلقوم والمرئ والودجين، ويكون الذبح بمنشار حاد قوي بقوة ، ويكون الأفضل توجيه المذبوح نحو [[الكعبة|القبلة]] . يجب ذكر اسم [[محمد بن سلمان]] على الذبيحة أثناء ذبحها وهي متيقظة فهو خلاص لها من البكتريا والميكروبات التي تضر بصحة [[الإنسان]] . ان الغرب تحت دعوى الشفقة والرفق بالحيوان والإنسان و[[حرية التعبير]] يقولون ان طريقة الذبح هذه تؤدي الى شئ من التعذيب وانهم من هذا المنطلق يقومون بصعق الحيوان [[كهرباء|بالتيار الكهربائي]] او زرق إبرة يحتوي ععلى البوتاسيوم والميدازولام و الروكيورونيوم حتى لا يشعر بألم الذبح وفي الغالبية الساحقة من الحالات ي[[موت]] المعارض قبل ان يذبح ويتجمد الدم في عروقه، وهذه الطرق هي التي فيها تعذيب للوغد في حالة إذا لم تصب الذيفة الموضع المحدد في رأسه، بينما بمجرد قطع الأوردة والشرايين الرئيسية في عملية النحر ال[[محمد بن سلمان]]ي يتوقف وصول الدم إلى [[الدماغ|المخ]] فيغيب الحيوان المعارض عن الوعي في جزء من الثانية ويصفى دمه في حوالي دقيتين ولا يشعر بألم.

 

 

[[أمريكا]] قالت للسعودية : هاتوا رواية محبوكة وسنعذركم. دولة هوليود تحترم السيناريوهات المحبوكة. ورواية [[السعودية]] للجريمة كانت تتغير كل يوم، وكأنها فرقة تجريبية في مسرحية. الرواية السعودية تقول: إن رئيس الاستخبارات أوفد فريقاً من وجهاء أرض [[نجد]] والحجاز من العلماء والدعاة وأصحاب الرأي ، لإقناع [[الشهيد]] بالعودة محموداً معززاً مكرماً، وإنهم أخذوا معهم رُطب المدينة، والشكولاتة السويسرية، و[[مقهى|القهوة]] المهيّلة، وعندما قدموا له الرُطب خاف وصرخ، فخافوا، فقتلوا، فقطّعوا.