الفرق بين المراجعتين لصفحة: «ثورة تشرين 2019»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ميراهيز (نقاش | مساهمات)
لا ملخص تعديل
ميراهيز (نقاش | مساهمات)
لا ملخص تعديل
سطر 14:
* كلما ازداد حجم استخدام القوة وحملات التشويه والتشكيك ضدكم ، كلما ازدادت قوة الانتفاضة وفاعليتها والتحاق الناس بها افواجا افواجا وفي معظم ال[[مدن]] العراقية.
* '''شعارها العراق ثم العراق ثم العراق'''.
* '''الاستعداد لاحباط اية محاولة مضللة''' للالتفاف على الثورة مثل اجبار [[عادل عبد المهدي]] على الاستقالة وتشكيل حكومة من وجوه جديدة او محاسبة عدد قليل من القتلة او [[الحرامي]]ة او الاعلان عن قيام بعض الاصلاحات الترقيعية.
* '''شعار إسقاط النظام''': فرق بين العملية السياسية والنظام [[سياسة|السياسي]] ، فنحن لا نريد إلغاء النظام الجمهوري ، لنتحول إلى نظام عسكري ديمقراطي من [[طيز]]ي ، ولا من دولة ديمقراطية دكتاتورية [[طائفية]] إلى دولة [[دكتاتور]]ية فيدرالية .اعتراضنا هو على [[الديمقراطية]] المشوهة، وعلى النخبة السياسية المتنفذة أو المؤثرة. الجماهير الثائرة يمكن أن تطالب بإسقاط الحكومة، أو بحل ل[[مجلس النواب العراقي]] ولكن يبقى نظام [[حذاء|القنادر]] قائما .
* '''شعار إصلاح النظام''': هذا الشعار يجب حذفه من القاموس [[العراق]]ي فلا يصلح العطار ما أفسده الدهر , فالسلطة التشريعية والرقابية المتمثلة ب[[مجلس النواب العراقي]] فشلت في أداء مهامها [[الوطن]]ية، في كل دوراتها لأنه متكون على الأعم الأغلب من القوى السياسية المسؤولة عن الوضع الكارثي في [[العراق]]، سواء [[شيعة|الشيعية]] منها او [[السنة|السنية]] او [[كوردستان|الكردية]] , لو حققت الثورة نجاحها، وحاسبت القوى السياسية عما ارتكبته بحق [[العراق]] و[[شعب]]ه، وحظرت الأحزاب المسيسة لل[[دين]]، والممارسة للخطاب [[طائفية|الطائفي]]، والمتاجرة بالمذهب ، والمتورطة بال[[فساد]] المالي أو بأعمال العنف، ثم جرى العمل على تأسيس أحزاب بديلة ، [[وطن]]ية وملتزمة بمبدأ [[المواطن]]ة، وبمبدأ الفصل بين [[الدين]] وال[[سياسة]]، ولم يتورط أي من قادتها لا بال[[فساد]] ، ولا بالعنف، ولا بتسييس [[الدين]] ، ولا الخطاب [[طائفية|الطائفي]]، عندها سنكون وضعنا أقدامنا على الطريق الصحيح.