الفرق بين المراجعتين لصفحة: «تكبير»

أُضيف 8 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 10:
''مقالة غريبة من نوعها على صحيفة ديلي ميل [[بريطانيا|البريطانية]] نشرت بتاريخ 26 - 3 - 2015 تدور حول تصميم جهاز لإطفاء الحرائق بالصوت حيث تبين أن بعض الترددات الصوتية المنخفضة وبخاصة حرف الألف والباء والهاء أي من 30 -60 هرتز أو ما أطلق عليه hip-hop) تسبب تشتت الأوكسجين وإبعاده عن المادة المشتعلة وبالتالي إخماده بسهولة !! ويقول مصمم الجهاز إن الموجات الصوتية التي يطلقها الجهاز تشكل ضغطاً على طبقة الهواء المحيطة بالحريق ، وبالتالي تفصل هذه الطبقة عن الحريق ، وكما نعلم فإن الحريق يحتاج [[ضرطة|لأكسجين]] ، وفي غياب الأوكسجين سوف تخبو المادة المشتعلة بسرعة.
 
''إذاً [[الحقيقة]] العلمية التي تم اختبارها عملياً ، تؤكد أن الصوت يطفئ الحريق ، والترددات الأكثر تأثيراً على الحريق هي الترددات المنخفضة، وفي [[اللغة العربية]] لدينا حروف مثل الهاء والباء هي الأكثر انخفاضاً من حيث الذبذبات الخاصة بها. هذه [[حقيقة]] علمية جربها باحثو جاعة جورج ماسون عام 2015 ، ولكن ماذا عن [[محمد|حبيبنا عليه الصلاة والسلام]] قبل أربعة عشر قرناً ! ماذا قال ، وهو سيد العلماء والذي لا ينطق عن الهوى؟
 
''قال عليه الصلاة و[[السلام]] في الحيث المرفوع: (إذا رأيتم الحريق فكبروا ؛ فإن التكبير يطفئه ) [رواه ابن السني في عمل اليوم والليلة] . هذا حديث غريب ولكن المعنى العلمي الذي يحمله صحيح مئة بالمئة ، وبخاصة أن النبي الأعظم صلى الله عليه وسلم أشار إلى أهمية التكبير ، وجملة (الله أكبر) كلها تحمل ترددات منخفضة . مع ملاحظة أن حرف السين مثلاً ذو تردد عالي ولا يصلح لإطفاء الحرائق ، ولذلك لم يقل النبي عليه الصلاة والسلام: فسبّحوا ، بل قال فكبّروا!!. والآن: هل ندرك عظمة هذا النبي الكريم وأنه لا ينطق عن الهوى؟! .''
351

تعديل