الفرق بين المراجعتين لصفحة: «تكبير»

أُضيف 63 بايت ،  قبل 6 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
imported>StarmanW
ط (الرجوع عن التعديل 49098 بواسطة 197.165.173.89 (نقاش))
لا ملخص تعديل
سطر 1:
[[صورة:akbar.jpg|right|300px|]]
'''تكبير''' في [[الإسلام]] هو لفظ يشير إلى عبارة [[الله]] أكبر ، للدلالة على أن [[مستخدم:الله|الله]] أعظم وأكبر من أي شيء في [[العالم|الكون]] . في الماض تم إستخدامها عندما طعنوا [[عمر بن الخطاب]] وهو يصلي الفجر بالناس صارخين الله اكبر , وجزوا راس [[عثمان بن عفان]] وهو يقرأ [[القرآن]] هاتفين الله اكبر وقتلو [[علي|عليا]] ومثلوا بابنه [[الحسين]] مكبرين الله اكبر وعذبوا [[الصحابة]] طلبا للبيعة حتى [[الموت]] مهللين الله اكبر وصلبوا بعد الذبح عبد الله بن الزبيرالعائذ باستار [[الكعبة]] هادرين الله اكبر وحرقوا الحلاج وابن المقفع وابن رشد وجلدوا بشار بن برد بتهمة الزندقة مفاخرين الله اكبر . واليوم وما اشبه اليوم بالبارحة يذبحون الناس على [[الفضائيات العربية]] [[خروف|كالخراف]] جماعات وفرادى تحت راية الله اكبر ويبيعون بأمر الله السبايا الفاترات لمن اراد بال[[دولار]] بينما الصغيرات الجميلات منهن ملك اليمين لقواد [[خلافة إسلامية|الخلافة]].
 
جعلوا من [[الدين]] سيفا وجاهدوا في سبيل [[الله]] فينا وصارت رقابنا فتحا مبينا والغوا من عقول التابعين ان دم المسلم على المسلم حرام . حقد توحش وتسلل خارجا من قمقم الفتنة الكبرى وناموس الجماعة ويل الذين استنسخوا صفين ثانية وصبوا الدين في نطع وسيف . اليوم في [[الوطن العربي]] حيث برزخ الثبات والتمكين لا نفاجأ ببيان تهديد الجامعات ولا ببيان تهديد الكتاب والشعراء المنسوب الى [[داعش]] . تشكيلة فاخرة من سقط الكلام ورجم بالقذارة في [[كهرباء|الظلام]] اسلوب تكفير و لغة استتابة لا تليق حتى بمسلم قال ربي الله ولا تناسب حتى من هجر الكتابة .... الزنديق , المرتد , الفاجر , [[اللعنة|الملعون]] , ال[[كافر]] , الفاسق , السكير . ربما مدعوش مغيب , مبهور من فتوحات [[داعش]] ربما تلاميذ [[مدرسة]] متطرفة حنت لايام [[القاعدة]] ربما زمرة محترفة ارتزقت من [[الارهاب]] ربما اصبع [[دائرة المخابرات|امن يلعب في الخفاء]] رسالة وصلت تريد ارهابنا وتخويفنا وخنق الحقيقة في حلوقنا.
 
قد يشنقون كلمة ويصلبون [[الشعر|قصيدة]] قد يحرقون [[شعراء عرب|شاعرا]] ويسحلون كاتبا قد ينجحون في قطع رقبة [[فكرة]] وتجريس مقالة قد ينجحون في ارهاب البعض منا لكنهم بالقطع لن ينجحوا في قتل الوطن فينا ولن ينجحوا في خنق صيحتنا المنكوبة . الله اكبر , الله اكبر عليهم وعلى من يغطي عليهم
سطر 9:
ما يلي تم نقله بحذافيره من كاتب عبقري , لعبقرية المقالة , نقوم بنقله بدون اي تعديل:
 
''مقالة غريبة من نوعها على صحيفة ديلي ميل [[بريطانيا|البريطانية]] نشرت بتاريخ 26 - 3 - 2015 تدور حول تصميم جهاز لإطفاء الحرائق بالصوت حيث تبين أن بعض الترددات الصوتية المنخفضة وبخاصة حرف الألف والباء والهاء أي من 30 -60 هرتز أو ما أطلق عليه hip-hop) تسبب تشتت الأكسجينالأوكسجين وإبعاده عن المادة المشتعلة وبالتالي إخماده بسهولة !! ويقول مصمم الجهاز إن الموجات الصوتية التي يطلقها الجهاز تشكل ضغطاً على طبقة الهواء المحيطة بالحريق ، وبالتالي تفصل هذه الطبقة عن الحريق ، وكما نعلم فإن الحريق يحتاج [[ضرطة|لأكسجين]] ، وفي غياب الأكسجينالأوكسجين سوف تخبو المادة المشتعلة بسرعة.
 
''إذاً الحقيقة العلمية التي تم اختبارها عملياً ، تؤكد أن الصوت يطفئ الحريق ، والترددات الأكثر تأثيراً على الحريق هي الترددات المنخفضة، وفي [[اللغة العربية]] لدينا حروف مثل الهاء والباء هي الأكثر انخفاضاً من حيث الذبذبات الخاصة بها. هذه حقيقة علمية جربها باحثو جاعة جورج ماسون عام 2015 ، ولكن ماذا عن [[محمد|حبيبنا عليه الصلاة والسلام]] قبل أربعة عشر قرناً ! ماذا قال ، وهو سيد العلماء والذي لا ينطق عن الهوى؟
مستخدم مجهول