الفرق بين المراجعتين لصفحة: «تكبير»

أُضيف 224 بايت ،  قبل شهرين
ط
←‏المصدر العبقري: إضافة تصنيف
imported>StarmanW
ط (الرجوع عن التعديل 49098 بواسطة 197.165.173.89 (نقاش))
ط (←‏المصدر العبقري: إضافة تصنيف)
 
(15 مراجعة متوسطة بواسطة 10 مستخدمين غير معروضة)
سطر 1:
[[صورة:akbarAllahu_akbar_Kufic.jpgsvg|rightleft|300px|]]
'''تكبير''' في [[الإسلام]] هو لفظ يشير إلى عبارة [[الله]] أكبر ، للدلالة على أن [[مستخدم:الله|الله]] أعظم وأكبر من أي شيء في [[العالم|الكون]] . في الماضالماضي تم إستخدامها عندما طعنوا [[عمر بن الخطاب]] وهو يصلي الفجر بالناس صارخين الله اكبر , وجزوا راس [[عثمان بن عفان]] وهو يقرأ [[القرآن]] هاتفين الله اكبر وقتلو [[علي|عليا]] ومثلوا بابنه [[الحسين]] مكبرين الله اكبر وعذبوا [[الصحابة]] طلبا للبيعة حتى [[الموت]] مهللين الله اكبر وصلبوا بعد الذبح عبد الله بن الزبيرالعائذالزبير العائذ باستار [[الكعبة]] هادرين الله اكبر وحرقوا الحلاج وابن المقفع وابن رشد وجلدوا بشار بن برد بتهمة الزندقة مفاخرين [[الله]] اكبر . واليوم وما اشبه اليوم بالبارحة يذبحون الناس على [[الفضائيات العربية]] [[خروف|كالخراف]] جماعات وفرادى تحت راية الله اكبر ويبيعون بأمر الله [[تجارة الرقيق عند العرب|السبايا]] الفاترات لمن اراد بال[[دولار]] بينما الصغيرات الجميلات منهن ملك اليمين لقواد [[خلافة إسلامية|الخلافة]].
 
جعلوا من [[الدين]] سيفا وجاهدوا في سبيل [[الله]] فينا وصارت رقابنا فتحا مبينا والغوا من عقول التابعين ان دم المسلم على المسلم حرام . حقد توحش وتسلل خارجا من قمقم الفتنة الكبرى وناموس الجماعة ويل الذين استنسخوا صفين ثانية وصبوا الدين في نطع وسيف . اليوم في [[الوطن العربي]] حيث برزخ الثبات والتمكين لا نفاجأ ببيان تهديد الجامعات ولا ببيان تهديد الكتاب والشعراء المنسوب الى [[داعش]] . تشكيلة فاخرة من سقط الكلام ورجم بالقذارة في [[كهرباء|الظلام]] اسلوب تكفير و لغة استتابة لا تليق حتى بمسلم قال ربي الله ولا تناسب حتى من هجر الكتابة .... الزنديق , المرتد , الفاجر , [[اللعنة|الملعون]] , ال[[كافر]] , الفاسق , [[المشروبات الكحولية|السكير]] . ربما مدعوش مغيب , مبهور من فتوحات [[داعش]] ربما تلاميذ [[مدرسة]] متطرفة حنت لايام [[القاعدة]] ربما زمرة محترفة ارتزقت من [[الارهاب]] ربما اصبع [[دائرة المخابرات|امن يلعب في الخفاء]] رسالة وصلت تريد ارهابنا وتخويفنا وخنق الحقيقة في حلوقنا.
 
قد يشنقون كلمة ويصلبون [[الشعر|قصيدة]] قد يحرقون [[شعراء عرب|شاعرا]] ويسحلون كاتبا قد ينجحون في قطع رقبة [[فكرة]] وتجريس مقالة قد ينجحون في ارهاب البعض منا لكنهم بالقطع لن ينجحوا في قتل [[الوطن]] فينا ولن ينجحوا في خنق صيحتنا المنكوبة . الله اكبر , الله اكبر عليهم وعلى من يغطي عليهم , الله اكبر على قهر يزيد القهر قهرا , الله اكبر على احتلال فوق الاحتلال يكمم الافواه بالذبح الحلال , الله اكبر على امن غير امن يعرف كم [[النمل|نملة]] في كل شارع او [[راس الدربونة|زقاق]] ويستطيع في لحظة جمعهم لكنه يرغب في المزيد من الظلام وتضييق الخناق.
الله اكبر على قهر يزيد القهر قهرا , الله اكبر على احتلال فوق الاحتلال يكمم الافواه بالذبح الحلال , الله اكبر على امن غير امن يعرف كم [[النمل|نملة]] في كل شارع او [[راس الدربونة|زقاق]] ويستطيع في لحظة جمعهم لكنه يرغب في المزيد من الظلام وتضييق الخناق.
==التكبير يطفئ النار.. سبحان الله !‏==
ما يلي تم نقله بحذافيره من كاتب عبقري , لعبقرية المقالة , نقوم بنقله بدون اي تعديل:
 
''مقالة غريبة من نوعها على صحيفة ديلي ميل [[بريطانيا|البريطانية]] نشرت بتاريخ 26 - 3 - 2015 تدور حول تصميم جهاز لإطفاء الحرائق بالصوت حيث تبين أن بعض الترددات الصوتية المنخفضة وبخاصة حرف الألف والباء والهاء أي من 30 -60 هرتز أو ما أطلق عليه hip-hop) تسبب تشتت الأكسجينالأوكسجين وإبعاده عن المادة المشتعلة وبالتالي إخماده بسهولة !! ويقول مصمم الجهاز إن الموجات الصوتية التي يطلقها الجهاز تشكل ضغطاً على طبقة الهواء المحيطة بالحريق ، وبالتالي تفصل هذه الطبقة عن الحريق ، وكما نعلم فإن الحريق يحتاج [[ضرطة|لأكسجين]] ، وفي غياب الأكسجينالأوكسجين سوف تخبو المادة المشتعلة بسرعة.
 
''إذاً [[الحقيقة]] العلمية التي تم اختبارها عملياً ، تؤكد أن الصوت يطفئ الحريق ، والترددات الأكثر تأثيراً على الحريق هي الترددات المنخفضة، وفي [[اللغة العربية]] لدينا حروف مثل الهاء والباء هي الأكثر انخفاضاً من حيث الذبذبات الخاصة بها. هذه [[حقيقة]] علمية جربها باحثو جاعة جورج ماسون عام 2015 ، ولكن ماذا عن [[محمد|حبيبنا عليه الصلاة والسلام]] قبل أربعة عشر قرناً ! ماذا قال ، وهو سيد العلماء والذي لا ينطق عن الهوى؟
 
''قال عليه الصلاة والسلامو[[السلام]] في الحيث المرفوع: (إذا رأيتم الحريق فكبروا ؛ فإن التكبير يطفئه ) [رواه ابن السني في عمل اليوم والليلة] . هذا حديث غريب ولكن المعنى العلمي الذي يحمله صحيح مئة بالمئة ، وبخاصة أن النبي الأعظم صلى الله عليه وسلم أشار إلى أهمية التكبير ، وجملة (الله أكبر) كلها تحمل ترددات منخفضة . مع ملاحظة أن حرف السين مثلاً ذو تردد عالي ولا يصلح لإطفاء الحرائق ، ولذلك لم يقل النبي عليه الصلاة والسلام: فسبّحوا ، بل قال فكبّروا!!. والآن: هل ندرك عظمة هذا النبي الكريم وأنه لا ينطق عن الهوى؟! .''
==المصدر العبقري==
* [http://www.kaheel7.com/ar/index.php/2012-12-04-18-32-28/1800-2015-03-27-00-18-33 موقع الكحيل للإعجاز العلمي]
[[تصنيف:اسلام]]
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]