الفرق بين المراجعتين لصفحة: «تركيا»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Ahmadmallah685 (نقاش | مساهمات)
لا ملخص تعديل
Ahmadmallah685 (نقاش | مساهمات)
لا ملخص تعديل
سطر 1:
تاج راسك تركيا
 
==العلاقات مع مصر==
بعد سقوط [[حسني مبارك]] أصبحت تركيا واحدة من أهم الدول الداعمة ل[[مصر]], ولكنها بعد رحيل [[محمد مرسي]] ووصول [[عبد الفتاح السيسي]] لسدة الحكم أصبحت سريعًا أحد خصوم مصر الرئيسيين، الرئيس الحالي العثماني التركمانستاني [[رجب طيب أردوغان]] قال في حديث له مع قناة [[الجزيرة]] إن حكومته لا تؤمن بديانة [[السيسية]] . [[مصر]] وتركيا هما أكبر الدول ذات الأغلبية المسلمة في [[الشرق الأوسط]]، وكلاهما يري في نفسه قوة إقليمية وقائدًا [[السنة|للإسلام السني]]. التوتر في العلاقات يعود للوراء لأيام الإمبراطورية العثمانية، والتي كانت مصر ولاية تابعة لها حتى عام 1867 عندما أصبحت شبه مستقلة . كان العثمانيون يواجهون صعوبة في السيطرة على [[مصر]] طوال الوقت, فعلى [[أرض|أرض]] الواقع مصر كانت تتمتع بحكم شبه ذاتي رغم أن الوالي كان يُعَيَّن من قِبَل إسطنبول، وكانت الضرائب تؤدى للسلطان [[الدولة العثمانية |العثماني]]. ظلت مصر تتمتع بقوة كبيرة حتى إن الجيش المصري في عهد محمد على باشا في ثلاثينات القرن التاسع عشر استطاع بقيادة ابنه إبراهيم باشا, أن يستولي على [[فلسطين]] و[[سوريا]] ويهدد بإزاحة السلطان العثماني بعدما وصل إبراهيم باشا بجيشه إلى مدينة كوتاهية على بعد (321 كم) من إسطنبول. ولم ينقذ العرش العثماني سوى تدخل [[بريطانيا]] و[[فرنسا]]، بعدها سيطر الإنجليز على [[مصر]] خاصة بعد انطلاق الحرب العالمية الأولى.
 
العلاقات التركية المصرية توترت أكثر عقب الإطاحة بالملك فاروق ومعه الطبقة التركية الحاكمة, خاصة وأن حاكم مصر الجديد، [[جمال عبد الناصر]]، أخذ جانب السوفييت في الحرب الباردة في الوقت الذي انضمت فيه تركيا لحلف الناتو لتصبح بعدها ركيزة للقوى الغربية في [[الشرق الأوسط]]. حتى في عهد [[محمد أنور السادات]] عندما تحول ولاء مصر للولايات المتحدة ، فإن العلاقات ظلت فاترة فتركيا شعرت بخيبة أمل كبيرة لعدم دعم مصر لأنقرة في قضية قبرص، بينما كانت مصر مستاءة من الشراكة التركية الإسرائيلية الوثيقة والتي تفوقت على العلاقات المصرية الإسرائيلية.
 
وفي سبتمبر 2011 استقبلت الجماهير المصرية [[أردوغان]] استقبال الأبطال، كانت اللوحات التي تحمل صورته تملأ الطريق من مطار [[القاهرة]] وحتى منطقة وسط البلد: الصحف المصرية رأت أن تحالفًا مع تركيا قد يضع [[إسرائيل]] تحت الضغط خاصة مع إعلان أردوغان عن نيته زيارة [[غزة]] وتأييده لحركة حماس والشعب الغزاوي، وهي الزيارة التي لم تتم ل[[معارضة]] المجلس الأعلى للقوات المسلحة الذي كان يحكم مصر وقتها للزيارة . ولكن العلاقات المصرية التركية توترت سريعًا، ففي نوفمبر 2013 استدعت وزارة الخارجية المصرية السفير التركي وأبلغته بأن عليه مغادرة البلاد، يعود التوتر لتأييد أردوغان [[الإخوان|للإخوان المسلمين]] ومعارضته الشديدة للحكم العسكري. سمحت أنقرة للقنوات التليفزيونية المؤيدة للإخوان بالبث من تركيا،ومن جانبه اتهم الإعلام المصري تركيا بدعم العمليات الإرهابية في سيناء، في نوفمبر 2013 أبلغت وزارة الخارجية المصرية السفير التركي حسين بوتسالي بضرورة مغادرة القاهرة. استمرت حالة العداء بين مصر وتركيا بل وازدادت حدتها, فعقب اندلاع الحرب في [[غزة]] في 2014 اتهمت [[مصر]] تركيا بمساندة حماس بما يهدد أمن [[مصر]] . في [[ليبيا]], دعمت مصر و[[الإمارات]] حملة الجنرال خليفة حفتر قائد الإنقلاب العسكرى فى [[ليبيا]] ضد الفصائل الإسلامية المدعومة من تركيا. في نوفمبر 2014 لجأ السيسي للكارت القبرصي بعدما عقد مباحثات مع الرئيسين القبرصي واليوناني لتوريد الغاز الطبيعي لمصر متحديًا النفوذ التركي.
==مشاكل تركيا==
* مع الأناضوليين في الأناضول لأن الأناضوليين الذين هم الأكثرية الكثيرة جداً في "الأناضول" أو "تركيا!" هم السكان الأصليين في الأناضول الذي سرقوه التركمانستانيين الذين هم الأقلية القليلة جداً على عينك يا تاجر .