الفرق بين المراجعتين لصفحة: «تركيا»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط ←المصادر: إضافة تصنيف |
|||
(79 مراجعة متوسطة بواسطة 17 مستخدماً غير معروضة) | |||
سطر 1:
{| class="toccolours" border="1" cellpadding="4" style="float: left; margin: 0 0 1em 1em; width:250px; border-collapse: collapse; font-size: 95%; clear: right"
|+ style="margin-left: inherit; font-size: medium;" | '''[[الدولة العثمانية|الإمبراطورية العثمانية
|-
| align=center colspan="2" |
{| style="background: none;"
|- align=center
| [[Image:
<!-- | None, fool -->
|- align=center
سطر 13:
|- style="vertical-align: center;"
| '''الشعار'''
| '''باقية وتتمدد'''
|- style="vertical-align: center;"
| '''النشيد الوطني'''
| '''موسوڵ ڤه کرکوک bizim toprağımız'''.
|- align=center
|- style="vertical-align: center;"
|- style="vertical-align: center;"
| '''نظام الحكم'''
| '''أقلية
|- style="vertical-align: center;"
| '''العاصمة'''
| '''
|- style="vertical-align: center;"
| '''اللغة الرسمية'''
| '''العثمانية التركمانستانية
|- style="vertical-align: center;"
| '''[[دكتاتور|طاغي]] سابق'''
| '''
|- style="vertical-align: center;"
| '''طاغي حالي'''
| '''
|- style="vertical-align: center;"
| '''شخصيتان جننتا نساء أمة [[محمد]]'''
| '''
|- style="vertical-align: center;"
|}
'''الإمبراطورية التركية''': تقع في أقصى شمال غرب آسيا وتحتل
عندما هرب شاه سليمان التركمانستاني جد السلطان عثمان
بعد فشل مشروعهم السابق (تركيا الكبرى) الذي أجلسته كل شعوب غرب آسيا وشرق أوروبا على [[خازوق]]
تاريخ تركيا
▲تاريخ تركيا حافل (مليء) بالقمع والإنتصارات ومد اليدان على أراضي وممتلكات الغير، ففيه القتل الجماعي والإبادة الإثنية خصوصاً لجيرانها من الغرب والجنوب ل[[سرقة]] بعض الأراضي التي كانت تعجبها من اليونان وسورية إضافةً لجيرانها من الشرق والشمال ل[[الضرطة|حل]] بعض المشاكل التي كانت تتعبها مع أرمينية وجورجية، الإمبروطورية لتصبح إمبروطوية فهناك حاجة دائمة للتوسع وفي عهد [[الخازوق|الخوازيق]] توسعت الامبروطورية في جميع دول [[الشرق الاوسط]] و لكن يا خسارة قد تفككت الدولة المصلوقيه في 1922على يدي مصطفى كمال أتاتورك [[الكافر]] الملحد تاع النسوان يعتقد بان أمه بوذية من جزر القمر و والده كردي و لهذا السبب جاء حاقدا على [[الدين]] و اتخد العلمانية منهجا للدولة و تحرر الشرق الاوسط من الاحتلال العثماني لمدة اسبوع اليأتي الاحتلال الانجليزي و [[فرنسا|الفرنسي]] بخوازيق حديثه.
==العلاقات مع مصر==
بعد سقوط [[حسني مبارك]] أصبحت تركيا واحدة من أهم الدول الداعمة ل[[مصر]], ولكنها بعد رحيل [[محمد مرسي]] ووصول [[عبد الفتاح السيسي]] لسدة الحكم أصبحت سريعًا أحد خصوم مصر الرئيسيين، الرئيس الحالي العثماني التركمانستاني [[رجب طيب أردوغان]] قال في حديث له مع قناة [[الجزيرة]] إن حكومته لا تؤمن بديانة [[السيسية]] . [[مصر]] وتركيا هما أكبر الدول ذات الأغلبية المسلمة في [[الشرق الأوسط]]، وكلاهما يري في نفسه قوة إقليمية وقائدًا [[السنة|للإسلام السني]]. التوتر في العلاقات يعود للوراء لأيام الإمبراطورية العثمانية، والتي كانت مصر ولاية تابعة لها حتى عام 1867 عندما أصبحت شبه مستقلة . كان العثمانيون يواجهون صعوبة في السيطرة على [[مصر]] طوال الوقت, فعلى [[أرض|أرض]] الواقع مصر كانت تتمتع بحكم شبه ذاتي رغم أن الوالي كان يُعَيَّن من قِبَل إسطنبول، وكانت الضرائب تؤدى للسلطان [[الدولة العثمانية |العثماني]]. ظلت مصر تتمتع بقوة كبيرة حتى إن الجيش المصري في عهد محمد على باشا في ثلاثينات القرن التاسع عشر استطاع بقيادة ابنه إبراهيم باشا, أن يستولي على [[فلسطين]] و[[سوريا]] ويهدد بإزاحة السلطان العثماني بعدما وصل إبراهيم باشا بجيشه إلى مدينة كوتاهية على بعد (321 كم) من إسطنبول. ولم ينقذ العرش العثماني سوى تدخل [[بريطانيا]] و[[فرنسا]]، بعدها سيطر الإنجليز على [[مصر]] خاصة بعد انطلاق الحرب العالمية الأولى.
العلاقات التركية المصرية توترت أكثر عقب الإطاحة بالملك فاروق ومعه الطبقة التركية الحاكمة, خاصة وأن حاكم مصر الجديد، [[جمال عبد الناصر]]، أخذ جانب السوفييت في الحرب الباردة في الوقت الذي انضمت فيه تركيا لحلف الناتو لتصبح بعدها ركيزة للقوى الغربية في [[الشرق الأوسط]]. حتى في عهد [[محمد أنور السادات]] عندما تحول ولاء مصر للولايات المتحدة ، فإن العلاقات ظلت فاترة فتركيا شعرت بخيبة أمل كبيرة لعدم دعم مصر لأنقرة في قضية قبرص، بينما كانت مصر مستاءة من الشراكة التركية الإسرائيلية الوثيقة والتي تفوقت على العلاقات المصرية الإسرائيلية.
وفي سبتمبر 2011 استقبلت الجماهير المصرية [[أردوغان]] استقبال الأبطال، كانت اللوحات التي تحمل صورته تملأ الطريق من مطار [[القاهرة]] وحتى منطقة وسط البلد: الصحف المصرية رأت أن تحالفًا مع تركيا قد يضع [[إسرائيل]] تحت الضغط خاصة مع إعلان أردوغان عن نيته زيارة [[غزة]] وتأييده لحركة حماس والشعب الغزاوي، وهي الزيارة التي لم تتم
==مشاكل تركيا==
* مع الأناضوليين في الأناضول لأن الأناضوليين الذين هم الأكثرية الكثيرة جداً في "الأناضول" أو "تركيا!" هم السكان الأصليين في الأناضول الذي سرقوه التركمانستانيين الذين هم الأقلية القليلة جداً على عينك يا تاجر .
* مع
* مع [[ألمانيا|ألمانية]] لأن ألمانية خسرت وخسرت الكل.
* مع [[اليونان]] لأن جارتها اليونان لا تريد التخلي عن باقي أرضها.
* مع [[سوريا|سورية]] لأن جارتها سورية
* مع [[اسرائيل|إسرائيل]] لأن إسرائيل تحب
* مع [[العراق]] لأن العراق جارتها.
* مع [[كوردستان|الأكراد]] لأن الأكراد
* مع [[ايران|إيران]] لأن إيران جارتها.
* مع
* مع
* مع [[مصر]] لأن [[السيسية|السيسي]] عرص.
* مع [[ليبيا|ليبية]] لأن ليبيا يوجد فيها زنقات وفيها لا يوجد زنقات.
* مع [[الصين]] لأن الصين تنافسها تجارياً.
* مع [[البابا]] لأن البابا المسيحي الكاثوليكي لا يريدها أن تنضم.
* مع
==مسلسلات تركيا==
[[الرجل]] المريض والذي عاني في سابق أيامه من ضعف [[سلاح|عسكري]] واستراتيجي لم يستسلم لمرضه ، ولم [[الموت|يمت]] موتته النهائية كما ودّ أعداؤه من الغرب وبعض [[العرب]] ، هذه المرة بقي في فراشه في لملمة جراحه المثخنة ، وأقسم بأغلظ الأيمان أن يغزو [[العالم]] العربي ، ليس عند حدود [[الجزائر]] بل قرر هذه المرة الرجل المريض أن يمتد إلى العالم العربي كله من [[البحرين|المملكة البحرينية]] الى [[المغرب|المملكة المغربية]] ، كما فضل الرجل المريض وهو لا زال يئن في فراشه من شدة صدمة الهزيمة الساحقة التي لحقته في القرن الفائت ، أن يغير من استراتيجيته الهجومية وآلياته لكسب ود العرب ، هذه المرة لم ينتخب جيشا بل انتخب اسمين فقط أحدهما رجل والآخر امرأة شابة جميلة وحالمة آتية من الريف
▲الرجل المريض والذي عاني في سابق أيامه من ضعف [[سلاح|عسكري]] واستراتيجي لم يستسلم لمرضه ، ولم [[الموت|يمت]] موتته النهائية كما ودّ أعداؤه من الغرب وبعض [[العرب]] ، هذه المرة بقي في فراشه في لملمة جراحه المثخنة ، وأقسم بأغلظ الأيمان أن يغزو [[العالم]] العربي ، ليس عند حدود [[الجزائر]] بل قرر هذه المرة الرجل المريض أن يمتد إلى العالم العربي كله من [[البحرين|المملكة البحرينية]] الى [[المغرب|المملكة المغربية]] ، كما فضل الرجل المريض وهو لا زال يئن في فراشه من شدة صدمة الهزيمة الساحقة التي لحقته في القرن الفائت ، أن يغير من استراتيجيته الهجومية وآلياته لكسب ود العرب ، هذه المرة لم ينتخب جيشا بل انتخب اسمين فقط أحدهما رجل والآخر امرأة شابة جميلة وحالمة آتية من الريف التركي ، اختار فقط نور ومهند ، فى مسلسل نور .
أما آليات الغزو المعتمدة فهي مخاطبة [[الوطن العربي|الشعوب العربية]] كلها بلغة الإقناع
ولكن وللاسف المسلسل التركي وبطلته نور ومهند دخل البيوت [[اللغة العربية|العربية]] وخاطبها بلغتها المفضلة ، واستطاع أن يثير نقاشا مثمرا أحيانا ، ولجاجا وصل الى حد اللغو أحيانا،
ما زال العديد من [[العرب]] الأغبياء خصوصا [[الاخوان_المسلمون|الاخوان المتأسلمون]] يرددون عبارة بأن تركيا هي دولة الخلافة القادمة، رغم أن تركيا هي من صدرت [[العلمانية]] في العصر الحديث الى الدول العربية والاسلامية، حيث أن التركي يصوم شهر رمضان لكن يضع على مائده فطوره زجاجة [[فودكا_البركة|عرق]] وقمرهم الفضائي هو أول من ورد لشباب العرب والمسلمين المحطات الاباحية المجانية متفوقا حتى على [[القمر]] الأوروبي [[الكافر]]. والمضحك أكثر بأنهم يراهنون على الغبي [[أردوغان]] ويرددون بأنه نموذج الحاكم المسلم رغم أنه يسكن في قصر به المثات من الغرف ويداه ملوثتان بدماء أطفال [[العراق]] و[[سوريا]] الذين سمحت بلده لقوات الاحتلال باستخدام أراضيها لدخول البلدين. أما مسلسلاتهم على شاشات التلفاز فهي من التفاهة بمكان بحيث أنها لا تتابع سوى في الدول [[العربية]] وبلغاريا وليتوانيا فقط طبعا بالاضافة لتركيا.▼
▲ما زال
==المصادر==
* مجلدالدولة المسلوقه و 400 مليون حرامي
* مجلد السلطان و 100 عضو للقطع .
* مكتبة الاكراد في عالم الاغراب .
[[تصنيف:دول دكتاتورية]]
[[تصنيف:دول من الصعب رؤيتها على الخارطة]]
[[تصنيف:دول تريد ان تصبح اوروبا]]
[[تصنيف:جغرافيا]]
[[تصنيف:تركيا]]
[[تصنيف:آسيا]]
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]
|