الفرق بين المراجعتين لصفحة: «بول مبارك»

أُضيف 5٬349 بايت ،  قبل شهرين
لا يوجد ملخص تحرير
(تبديل الصفحة بـ'تم التهكير P:')
لا ملخص تعديل
وسم: تعديل مصدر 2017
 
(22 مراجعة متوسطة بواسطة 18 مستخدماً غير معروضة)
سطر 1:
[[صورة:ali_jum3a.jpg|thumb|right|250px|الدكتور الشيخ علي جمعة]]
تم التهكير P:
'''البول المبارك''' عبارة عن [[فتوى]] منسوبة الى الدكتور [[علي جمعة]] مفتي [[مصر]] و احد [[رجال دين|شيوخ الدين]] في [[الأزهر الشريف]] وجاء في كتابه كتاب [[لحية|الدين]] وال[[حياة]] والفتاوي العصرية اليومية ان [[الصحابة]] كانوا يتبركون بشرب بول الرسول [[محمد]] وبالرغم من إستهجان العديد من المعلقين في [[وسائل الإعلام|الصحف المصرية]] إلا ان دار الأفتاء المصرية وقفت بجانب [[فتوى]] الشيخ [[علي جمعة]] ونشرت بيانا جاء فيه :
{{قال|إن الأساس في [[فتوى]] تبرك [[الصحابة]] ببول [[محمد|الرسول]] هو أن كل جسد النبي في ظاهره وباطنه طاهر وليس فيه أي شيء يستقزر أو يتأفف أحد منه، فكان عرقه أطيب من ريح المسك وكانت [[أم]] حِرام تجمع هذا العرق وتوزعه على أهل المدينة .}}
 
و أضاف [[الحمار|نابغة]] عصره و زمانه الشيخ الدكتور علي جمعة (بال الرسول بفمه):
{{قال|فكل شيء في النبي صلى [[الله]] عليه وسلم طاهر بما في ذلك [[خرا|فضلاته]] ، وفي حديث سهيل بن عمرو في صلح الحديبية قال: والله دخلت على [[محمود احمدي نجاد|كسري]] وقيصر فلم أجد مثل أصحاب [[محمد]] وهم يعظمون محمدا فما تفل تفلة إلا ابتدرها أحدهم ليمسح بها وجهه .}}
 
هذا هو رأي [[الأزهر الشريف]] و[[العالم|علماؤه]] في بول النبي ذلك البول الذي جعلوه [[مقدس]]اً , لدرجة أن [[الصحابة]] كانوا يتبركون بشربه , هذه الخرافات تجعل أمر [[اسلام|الدين الإسلامي]] علي درجة خطيرة من التنفير منه . حسب معلوماتنا القليلة في [[لحية|الدين]] و الدنيا فإننا على يقين بان الرسول [[محمد]] كان يتطهر , وهو الذي قال إن [[الله]] يحب التوابين ويحب المتطهرين وكان الرسول ايضا يتوضأ حينما كان يتبول أو ي[[خرا|تغوط]] , هذه معلومات بديهية و لكن السؤال [[فلسفة|الفلسفي]] الغير عميق الذي يطرح نفسه هنا هو إذا كان بول الرسول [[مقدس]] , و[[خرا|برازه]] طاهراً حسب رأي [[الأزهر الشريف]] , فمن ماذا كان يتوضأ ؟!! هل كان يتوضأ من طهارة . و طبعا ده هلس و اللى يصدقه او يطاوعه [[الجهل|جاهل]] .
 
يبدو ان الحديث الذي إستند عليه الدكتور جمعة كان حديثا ضعيفا مصابا بفقر الدم و الهيموفيليا , ياعم الشيخ إحنا ما صدقنا خلصنا من العبيط عزت عطية بتاع [[فتوى]] [[رضاع الكبير]] تيجي انت وكده هو بلا [[إحم]] ولا [[دستور]] بالفتوى [[عجائب الدنيا السبع|الغريبة]] دي . حسبنا [[الله]] ونعم الوكيل عليك يامفتي [[لحية|الدين]] محارب من [[العرب]] انفسهم ماشاء الله . ياأهل [[مصر]] أليس فيكم رجل رشيد . هذه القتوى اهانة لل[[صحابة]] و الرسول و اهانة للامة [[اسلام|الاسلامية]] . ياعم الشيخ ماتخليك في الفتاوي الكبيرة دي و إفتيلنا فتوة صغيرة كدة زي تحريم استعمال [[سيارة مفخخة|السيارات المفخخة]] لقتل الأبرياء . سؤال أخير قبل ما نتكل على [[الله]] و نغور في ستين دهية هل [[الصحابة]] كانوا يسيرون خلف الحبيب المصطفى بأكواب و أباريق كلما توجه الرسول نحو [[وسائل الإعلام|التواليت]] لقضاء الحاجة . لا حول ولا قوة الا بالله .
 
فتاوى مفتي الديار المصرية ، [[علي جمعة]]، الظريفة ، كثيرة، مثل قوله: إن [[أبو الهول|أبا الهول]] هو النبي إدريس ، من غير شهود أودمغة مختار الحارة ، وال[[حشيش]] لا ينقض الوضوء ، مع أنه ينقض [[دماغ|العقل]] ، والنبي من مواليد برج الحمل ، مع أن تاريخ نبوته تنقصه الدقة ، وملكة [[بريطانيا]] من آل البيت ، وهي من نسل جورج السادس عليه السلام ، وعبد الحليم غنى "أبو عيون جريئة" للنبي ، وليس لشادية ، وأرواح [[الموت]]ى لها [[غوغل]] إرث ، وسكايب ، وواتس آب ، وماسنجر .
[[تصنيف:غباء]]
[[تصنيف:مصر]]
[[تصنيف:اسلام]]
[[تصنيف:سنة]]
 
{{مقالات الإسلام}}
 
[[تصنيف:علوم]]
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]