ط
←top: إضافة تصنيف
imported>سعودي كاوبوي (أنشأ الصفحة ب''''بول بريمر''' (1941) أمريكي حكم العراق 6 مايو 2003 - 28 يونيو 2004 . حفيد العم سام كان على علاقة حب مع حفي...') |
ط (←top: إضافة تصنيف) |
||
(15 مراجعة متوسطة بواسطة 10 مستخدمين غير معروضة) | |||
سطر 1:
[[صورة:Bremer iraqi council.jpg|left|230px|]]
'''بول بريمر''' (1941) [[أمريكا|أمريكي]] حكم [[العراق]] 6 مايو 2003 - 28 يونيو 2004 . حفيد العم سام , كان على علاقة [[حب]] مع حفيدة آشور بانيبال , وداد فرنسيس , إحدى العراقيات [[مسيحية|المسيحيات]] العاملات في [[المنطقة الخضراء]] كمترجمة ,
رغم مرتب وداد فرنسيس العالي فقد حصلت على هدايا ثمينة من قبل [[المعارضة العراقية|أعضاء مجلس الحكم]] آنذاك والمقربين منهم كأسلوب تملق وتقرب نذكر من تلك الهدايا التالي:
* [[سيارة]] مرسيدس موديل 2002 من محمود عثمان.
* مجموعة من الحلي والعطور والملابس الثمينة من عضوات مجلس الحكم.
* [[بيت|منزل]] مساحته 400 متر مربع في السليمانية من [[جلال
* قطعة [[أرض]] مساحتها 1000 متر مربع من [[مسعود
* [[سيارة]] نيسان موديل 2004 من كريم ماهود.
* مولدة [[كهرباء]] عملاقة باعتها وداد إلى شركة أهل الجزيرة من أيهم السامرائي.
بالإضافة إلى هدايا نقدية وعينية من باقي أعضاء مجلس الحكم ومن خارجه.
نعود إلى النبش في حكايات رواها بول بريمر في كتابه
يبلغنا بريمر، بصيغة جازمة، أن [[أمريكا|الأميركيين]]
عندما أراد توسيع تلك [[طيز|الدائرة
{{قال|إن أيا منكم لا يستطيع التعرّف حتى على [[حارة|الشارع]] الذي سكن فيه في [[العراق]]}}
يقول بريمر، في واحدة من مروياته، إنه كانت هناك [[فكرة]] لإعادة الجيش السابق، لكنهم رفضوا ذلك. قال [[جلال الطالباني]] إن أفضل قرار كان حل الجيش، ووافقه [[مسعود البارزاني]] وباقر الحكيم. أما قرار اجتثاث [[حزب
{{قال|ضقت ذرعا بألاعيب الساسة العراقيين، وانعدام حس المسؤولية لديهم وأعضاء مجلس الحكم لا يستطيعون تنظيم مهرجان، فكيف بإدارة بلاد}}
وعن علاقته بالمراجع
{{قصيدة|أستودع [[الله]] في [[بغداد]] لي قمرا|بالكرخ من فلك الأزرار مطلعهُ}}▼
▲وعن علاقته بالمراجع الدينية، يكشف أنه كان على اتصال دائم بالسيستاني عبر وسطاء، وقد تبادلا أكثر من ثلاثين رسالة. وينقل عنه أنه لا يقبل أن يظهر علانيةً بأنه متعاون مع سلطة الاحتلال، لأن ذلك يفقده مصداقيته لدى أنصاره، كما أن عدم لقائه المباشر به ليس ناتجا عن عداء للتحالف، إنما يعتقد أن ذلك يكون أكثر فائدة لتحقيق الأهداف المشتركة.
▲{{قصيدة|أستودع الله في بغداد لي قمرا|بالكرخ من فلك الأزرار مطلعهُ}}
{{قصيدة|ودعـته وبـودّي لـو يودعــنــي|صفو الحيــــاة وأني لا أودعــهُ}}
{{قصيدة|كم قد تشفّع بي أن لا أفـارقه|وللضرورات حـال لا تشـفّعهُ}}
وقد تدرب على حفظه أياما، قبل تسجيل الخطاب، وما تسرّب لاحقا أن بريمر اشترى
. أنشأ بريمر شركة [[سياحة|سياحية]] برأس مال ضخم في كندا تتولى
[[تصنيف:العراق]]
[[تصنيف:مخلوقات أرضية]]
[[تصنيف:الولايات المتحدة]]
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]
|