مستخدم مجهول
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 51:
(يوضع في صفحة خاصة بليز هاي قديسة من ألمانيا النازية تعشق العراق للعظم)
هي أحدى قديسات ألمانيا النازية ربطتها علاقة غرامية بالزعيم النازي الشيعي أبو مهدي هتلر لكن رفضته ورفضت الزواج منه أو الإنجاب منه لأن قلبها جدا رهيف تجاه الأطفال وما فعله هتلر مع أطفال الطائفة اليهودية الكريمة في برلين، ميونخ، فرانكفورت وغيرها من المدن الألمانية جعلها تبكي من الداخل وتهرب منه. للناشطة نشاط إنساني مع النخبة المثقفة في مقاهي وشوارع بغداد كما هي تمارس الرياضة ومشهورة
بدليل انه تم الإفراج عنها مؤخرا بدون ذكر حتى إسم "الجماعة الخارجة عن القانون" التي اختطفتها ناهيك عن كونها اتخطفت أمام انظار نقاط أمنية وهذا نفس ما حصل في عملية تصفية المحلل السياسي هشام الهاشمي في المنطقة الخضراء حيث يشتبه إن الطرف المرتكب للعملية أو الأغتيال هو محسوب ع جهات سياسية متحكمة والا لما استطاع المرور كالشبح والخروج كالشبح في منطقة شديدة التحصين وتنتشر فيها النقاط الأمنية على مسافات ليست بالبعيدة ناهيك أيضًا ان وقت الأغتيال كان ضمن حظر التجوال المفروض بسبب تفشي covid-19 في العراق.
لا تخفي حبها للعراق فهي نصف عراقية- نصف ألمانية وجاءت لتعيش هنا في بغداد رامية في عرض الحائط كل ما يدور في وسائل الإعلام عن خطورة الوضع أو إندعام الأمن واكتسبت محبة لدرجة خروج تظاهرات للمطالبة بالإفراج عنها والقبض على العصابة الخاطفة كما انها أرادت تقديم صورة مشرقة عن العراق لجرائد وصحف ومواقع إلكترونية باللغة الألمانية وتعتقد إن الفن والرياضة والحب الإجتماعي هو الثلاثي الذي يصنع مجتمع ناجح وشخصية متزنة سوية. هناك بعض المحللين الأمنيين يخشون أن تكون تلك الأحداث الأخيرة والتي من ضمنها تصفية ضابط أمن في طارمية بغداد يشتبه ان عملية القتل وقعت من داخل المؤسسة الأمنية وليس من خارجها (تنظيم القاعدة أو تنظيم داعش أو تنظيم محشي البيتنجان وغيرها من التنظيمات الهلامية التي لايوجد لها وجود فعلي حقيقي ع الأرض يتم إستخدام اسمائها دائما كشماعة هزيلة للتغطية ع الأطراف الحقيقية المتورطة) عودة لمسلسل الإغتيالات والإختطافات العشوائية في أحياء ونواحي وعشوائيات بغداد الت كانت سائدة في بغداد وضواحيها في السنوات التي أعقبت الغزو الإميركي. ▼
▲لا تخفي حبها للعراق فهي نصف عراقية- نصف ألمانية وجاءت لتعيش هنا في بغداد رامية في عرض الحائط كل ما يدور في وسائل الإعلام عن خطورة الوضع أو إندعام الأمن واكتسبت محبة لدرجة خروج تظاهرات للمطالبة بالإفراج عنها والقبض على العصابة الخاطفة كما انها أرادت تقديم صورة مشرقة عن العراق لجرائد وصحف ومواقع إلكترونية باللغة الألمانية وتعتقد إن الفن والرياضة والحب الإجتماعي هو الثلاثي الذي يصنع مجتمع ناجح وشخصية متزنة سوية. هناك بعض المحللين الأمنيين يخشون أن تكون تلك الأحداث الأخيرة والتي من ضمنها تصفية ضابط أمن في طارمية بغداد يشتبه ان عملية القتل وقعت من داخل المؤسسة الأمنية وليس من خارجها (تنظيم القاعدة أو تنظيم داعش أو تنظيم محشي البيتنجان وغيرها من التنظيمات الهلامية التي لايوجد لها وجود فعلي حقيقي ع الأرض يتم إستخدام اسمائها دائما كشماعة هزيلة للتغطية ع الأطراف الحقيقية المتورطة) عودة لمسلسل الإغتيالات والإختطافات العشوائية في أحياء ونواحي
|