الفرق بين المراجعتين لصفحة: «بغداد»

أُضيف 4٬320 بايت ،  قبل 3 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 47:
 
كان الرد الإمريكي عبارة عن كونه دعاية إعلامية أكثر من كونه ردا فعليا فالطيران الامريكي قصف معاقل لجماعات عراقية يشتبه في كونها المسؤولة عن الهجوم حيث سقط العديد من القتلى والجرحى، لكن هجوم التاجي نفسه سبقه مقتل وجرح جنود امريكيين في صلاح الدين زعمت واشنطن ان [[داعش]] هو المسؤول عنه في نفس الآن يتهم مسؤولون محليون نواب فاعلون في [[مجلس النواب العراقي|البرلمان العراقي]] كون "داعش" ليست سوى [[دمية]] امريكية بدليل انها عاثت [[فساد]]ا في [[سوريا]] و[[العراق]] ومناطق أخرى ك[[اليمن]] و[[ليبيا]] لكن لم يعرف عنها قط انها تعرضت لمصالح امريكية لا عن قريب او بعيد. كما عرف عن عناصر [[داعش]] حيازتهم لقطع سلاح إميركية الصنع وعدد من المحللين يعتبرونها جزء من مؤامرة دولية تهدف إلى اسباحة اجزاء واسعة غنية بالغاز الطبيعي و[[النفط]] في العراق و[[سوريا]] وأخذها ذريعة للسيطرة عليها ونهبها.
 
== اختطاف الناشطة الألمانية هيلا ميفيس ==
(يوضع في صفحة خاصة بليز هاي قديسة من ألمانيا النازية تعشق العراق للعظم)
 
هي أحدى قديسات ألمانيا النازية ربطتها علاقة غرامية بالزعيم النازي الشيعي أبو مهدي هتلر لكن رفضته ورفضت الزواج منه أو الإنجاب منه لأن قلبها جدا رهيف تجاه الأطفال وما فعله هتلر مع أطفال الطائفة اليهودية الكريمة في برلين، ميونخ، فرانكفورت وغيرها من المدن الألمانية جعلها تبكي من الداخل وتهرب منه. للناشطة نشاط إنساني مع النخبة المثقفة في مقاهي وشوارع بغداد كما هي تمارس الرياضة ومشهورة لـ دراجتها الهوائة وهي تجتاح شوارع بغداد بثيابها الرثة الجميلة. عملية إختطافها تعد امرا غريبا كونها عاشت في العراق سنوات عديدة دون مشاكل ومع كون الجماعات المسلحة موجودة على الأرض وتنشط ع الساحة منذ الغزو الإمريكي للإطاحة بنظام صدام حسين، لكن يبدو إن الطرف الذي قام بالعملية هو جزء من الإدارة السياسية الحالية ويستعمل أسماء المليشيات أو "الجماعات المسلحة المتواجدة على الأرض" بتعبير أكثر موضوعية ومصداقية.. من أجل التمويه عن المرتكب الحقيقي للخطف. بدليل انه تم الإفراج عنها مؤخرا بدون ذكر حتى إسم "الجماعة الخارجة عن القانون" التي اختطفتها ناهيك عن كونها اتخطفت أمام اتظار نقاط أمنية وهذا نفس ما حصل في عملية تصفية المحلل السياسي هشام الهاشمي في المنطقة الخضراء حيث يشتبه إن الطرف المرتكب للعملية أو الأغتيال هو محسوب ع جهات سياسية متحكمة والا لما استطاع المرور كالشبح والخروج كالشبح في منطقة شديدة التحصين وتنتشر فيها النقاط الأمنية على مسافات ليست بالعيدة ناهيك أيضًا ان وقت الأغتيال كان ضمن حظر التجوال المفروض بسبب تفشي covid-19 في العراق.
 
لا تخفي حبها للعراق فهي نصف عراقية- نصف ألمانية وجاءت لتعيش هنا في بغداد رامية في عرض الحائط كل ما يدور في وسائل الإعلام عن خطورة الوضع أو إندعام الأمن واكتسبت محبة لدرجة خروج تظاهرات للمطالبة بالإفراج عنها والقبض على العصابة الخاطفة كما انها أرادت تقديم صورة مشرقة عن العراق لجرائد وصحف ومواقع إلكترونية باللغة الألمانية وتعتقد إن الفن والرياضة والحب الإجتماعي هو الثلاثي الذي يصنع مجتمع ناجح وشخصية متزنة سوية. هناك بعض المحللين الأمنيين يخشون أن تكون تلك الأحداث الأخيرة والتي من ضمنها تصفية ضابط أمن في طارمية بغداد يشتبه ان عملية القتل وقعت من داخل المؤسسة الأمنية وليس من خارجها (تنظيم القاعدة أو تنظيم داعش أو تنظيم محشي البيتنجان وغيرها من التنظيمات الهلامية التي لايوجد لها وجود فعلي حقيقي ع الأرض يتم إستخدام اسمائها دائما كشماعة هزيلة للتغطية ع الأطراف الحقيقية المتورطة) عودة لمسلسل الإغتيالات والإختطافات العشوائية في أحياء ونواحي وعشوائيات بغداد الت كانت سائدة في بغداد وضواحيها في السنوات التي أعقبت الغزو الإميركي.
 
 
 
==المصادر==
مستخدم مجهول