الفرق بين المراجعتين لصفحة: «بعوض»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
imported>يا حلاوة
(أنشأ الصفحة ب''''البعوض''' هو العدو الرابع للمواطن العراقي بعد إرتفاع درجات الحرارة , إنقطاع التيار الكهربائ...')
 
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
{| border=1 align=left cellpadding=4 cellspacing=2 width=200 style="margin: 0.5em 0 1em 1em; background: #f9f9f9; border: 1px #aaaaaa solid; border-collapse: collapse; font-size: 75%; clear:right"
|-
| align=center colspan="2" |
{| style="background:#f9f9f9;" border="0" cellpadding="2" cellspacing="0"|- align=center"
|- center=align
| [[صورة:mosquito.jpg|200px|]]
|}
|-
! style="background: #ffcccc; text-align: center" colspan="3" |'''التصنيف العلمي'''
|-
|'''المملكة'''||'''[[الحيوانات]]'''
|-
| '''الشعبة''' ||'''مفصليات الأرجل'''
|-
| '''الرتبة''' || '''ذوات الحناحين'''
|-
| '''الفصيلة''' ||'''بواعض '''
|-
|'''الجنس''' || '''المكروهيات'''
|-
! style="background: #ffcccc; text-align: center" colspan="3" | '''معلومات عامة'''
|-
| '''معدل العمر''' || 2 شهر
|-
| '''معدل السرعة''' || 1.6 كيلومتر في الساعة
|-
| '''اللاسع''' || الانثى
|}
'''البعوض''' هو العدو الرابع للمواطن العراقي بعد إرتفاع درجات الحرارة , إنقطاع التيار الكهربائي و الديجافو الإنتخابية في تدوير نفس الأشكال لسرقة ثروات العراق . فما ان تضع الانتخابات أوزارها ويدلي الناخب بصوته وهو لم يسأل ماله وما لها ومع أعلان النتائج وتقسيم كعكة الاصوات بين المحظوظين والمحظوظات ووصول المساعدات الخارجية من أصوات أهل الخارج الذين فاقت أصواتهم أهل الداخل و صعدت من لفضهم الجمهور لتكسر أرادة شعب الداخل وخياراته فما إن أنتهت ملحمة الانتخابات حتى دخل العراق مطب كبير من أنقطاع الكهرباء والماء متزامناً مع أرتفاع في درجات الحرارة لتعيش بعض المدن ساعات قطع وكأن الحكومة تعاقب العراقيين على خياراتهم الانتخابية فبعد عقود ما زال العراقي يرفع سؤاله الى السادة المسؤولين متى تصلحون الكهرباء ولا من مجيب ، ليحشر العراقي في مربع قاسي بين شدة الحرارة وأنقطاع الكهرباء والماء و عدو العراقيين المكاريد الا هو جيش البك (بعوض) ولسعاته ومصه دمائهم بلا رحمة فلم تأخذه فيهم رأفة ولم يكفهم ما مصه منهم فساد السياسة .
'''البعوض''' هو العدو الرابع للمواطن العراقي بعد إرتفاع درجات الحرارة , إنقطاع التيار الكهربائي و الديجافو الإنتخابية في تدوير نفس الأشكال لسرقة ثروات العراق . فما ان تضع الانتخابات أوزارها ويدلي الناخب بصوته وهو لم يسأل ماله وما لها ومع أعلان النتائج وتقسيم كعكة الاصوات بين المحظوظين والمحظوظات ووصول المساعدات الخارجية من أصوات أهل الخارج الذين فاقت أصواتهم أهل الداخل و صعدت من لفضهم الجمهور لتكسر أرادة شعب الداخل وخياراته فما إن أنتهت ملحمة الانتخابات حتى دخل العراق مطب كبير من أنقطاع الكهرباء والماء متزامناً مع أرتفاع في درجات الحرارة لتعيش بعض المدن ساعات قطع وكأن الحكومة تعاقب العراقيين على خياراتهم الانتخابية فبعد عقود ما زال العراقي يرفع سؤاله الى السادة المسؤولين متى تصلحون الكهرباء ولا من مجيب ، ليحشر العراقي في مربع قاسي بين شدة الحرارة وأنقطاع الكهرباء والماء و عدو العراقيين المكاريد الا هو جيش البك (بعوض) ولسعاته ومصه دمائهم بلا رحمة فلم تأخذه فيهم رأفة ولم يكفهم ما مصه منهم فساد السياسة .