الفرق بين المراجعتين لصفحة: «بابا الفاتيكان»

يرى البابا إن السماح لدولة [[اسلام|إسلامية]] بالدرجة الأولى بالانضمام إلى النادي [[اوروبا|الأوربي]] سيكون خطأ ضخماً لأن أوربا قارة ثقافية وليست قارة [[جغرافيا|جغرافية]] حسب قوله و [[تركيا]] تمثل قارة أخرى في خلاف دائم مع [[أوروبا]] كما نقلت عنه صحيفة نيويورك تايمز [[امريكا|الأمريكية]] .البابا اعتذر لجميع ضحايا الحروب والهجمات من [[اليهود]] و[[مسيحية|المسيحيين]] من المذاهب الأخرى ، والتي شنها الكاثوليك عليهم في غابر [[تأريخ|التاريخ]] ، إلا أنه [[ممنوع|امتنع]] عن الاعتذار للمسلمين والذي كانوا ضحايا حروب [[صليب]]ية واسعة وطويلة وطلب من المسلمين وضع باقة من الزهور على [[ضريح]] [[مصطفى كمال أتاتورك]] ، مؤسس [[الدولة]] التركية [[العلمانية]] الحديثة. من جانب آخر قال عضو هيئة كبار العلماء الشيخ صالح بن فوزان بأن الذي صدر من البابا في [[الحقيقة]] ليس بغريب وقد سجل [[القرآن]] على سلفه من [[اليهود]] والنصارى الشيء الكثير في حق [[الله]] ورسله، فيجب الحذر منهم وعدم موالاتهم بالمحبة والنصرة والتقارب معهم ولن ترضى عنك [[اليهود]] ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ولا يمنع هذا أن نتعامل معهم بالصلح والمعاهدات و[[مجاملة|النفاق]] و [[اللعب على الحبلين]] والتجارات والاستفادة من خبراتهم من غير م[[حب]]ة لهم [http://www.alwatan.com.sa/daily/2006-09-27/culture/culture02.htm] .