الفرق بين المراجعتين لصفحة: «بابا الفاتيكان»

'''بابا الفاتيكان''' هو شخص [[كافر]] يذبحو المسلمينعدو علىمن كاميراتأعداء [[التلفون الموبايلالله]] ويبعثه لقناةو [[الجزيرة]]محمد ويرددبن اثناءعبد الذبح المسيح أكبر ... المسيح أكبر , بل هو رأس من رؤوس الكفر و الضلال و الشرك و عدو من أعداء [[الله|رسوله]] و رسوله و [[اسلام|المسلمين]] يتم [[انتخابات|إنتخابه]] من قبل مجلس من [[الرجل|الرجال]] المسنين الذين لايمارسون [[الجنس]] معتمدين في تصويتهم على مدى قدرة الشخص المرشح على كبح جماح نفسه [[الجنس|جنسيا]] , لا يؤمن البابا بالجنس و لا يمارسه وكانت [[الولادة|عملية ولادته]] غير جنسية حيث إنه [[الكلمة]] الذي صار [[الإنسان|جسداً]] وتساقط عليه رطبا جنيا. يرتدي المرشح لهذا المنصب [[البشت]] الأحمر اللون ومن هواياته المفضلة الجلوس على [[كرسي|العرش]] و إرتداء القبعات الكبيرة و الطويلة والوقوف على الشرفات , و إرتداء الملابس المرصعة ب[[السكوت|الذهب]] بينما [[الموت|يموت]] كل سنة الملايين من السود [[الكاثوليكية|الكاثوليك]] في [[فقراء|فقر]] مدقع . للبابا أعداء كثيرون من بينهم [[بنيامين نتنياهو]] و [[شارون]] و [[محمد]] و سيدهارثا غوتاما [[بوذا]] و كونفوشيوس و [[ابن باز]] . [[خوف|يخاف]] البابا من شيئ واحد فقط وهي إحتمالية وقوع الحوادث المرورية ولهذا السبب قام [[البدون|سكان الفضاء الخارجي]] و بالتعاون مع [[الملائكة]] بتصميم [[سيارة]] خاصة يمكنه فيها التلويح للعباد براحته .

{{قال|ارني ما الجديد الذي جاء به [[محمد]]. لن تجد إلا أشياء شريرة وغير [[الإنسان|إنسانية]] مثل أمره بنشر [[الدين]] الذي كان يبشر به بحد [[قندرةسلاح|السيف]].}}

يبدو أن البابا الماما قد نسي أو تناسى تاريخ [[الكنيسة|كنيستهتاريخ]] كنيسته المليئ بالتناقضات ومحاربة العلم فهذه [[الكنيسة]] قامت باحراق [[كوبريكس]] بدعوى [[الهرطقة|هرطقته]] وأقدمت على اجبار [[غاليللو]] على تغيير آرائه لأنه يقول أن [[الشمس]] هي مركز الكون في حين كانت ترى الكنيسةال[[كنيسة]] أن [[روما]] هي مركز [[اصل الحياة|الكون]] . قامت الكنيسة ب[[الموت|قتل]] واستعبادو[[تجارة الرقيق عند العرب|استعباد]] مئات الملايين من الناس في [[أوروبا]] باسم [[الله]] وصار من يخالف البابا والذي يمثل الله على [[الأرض]] يعتبر مخالفا لله , ثم لا ننسى الجرائم الكبرى التي قامت بها [[النازية]] حين تم قتل أكثر من 45 [[مليون]] انسان في [[المحرقة اليهودية|غغضون خمس سنوات]] , فأين ادانة [[الكنيسة]] لتلك الجرائم الانسانية الكبرى في حين وقوعها؟ وأين ادانة الكنيسة للال[[استعماركنيسة]] للاستعمار وقتل الشعوب وسرقةو[[سرقة]] خيراتها وسوقهم لل[[عبوديةتجارة الرقيق عند العرب|وسوقهم للعبودية]] كما حصل للسود في [[أمريكا]] . هل يستطيع احد ان يشرح لي كيف ان ما يقومقام به أتباع بابا [[الفاتيكان]] منيختلف عن تفجير الابرياء و [[السلفية|قطع اعناقهم باسم الدين]] وعلى [[برنامج الإتجاه المعاكس]] و على صيحات [[الله]] اكبر هو امر يرضي الله ؟ و كيف ان الله يرضى ان يقوم مسلح بذبح [[الإنسان|انسان]] بريء مكبل اليدين و الرجلين و يتلذذ بمشاهدته يسبح في دمه و يتخبط محاولا استنشاق بعض [[الهواء]] من حنجرته المقطوعة ؟ .

لا يمر يوم على [[الفضائيات العربية]] دون ان يقوم رجل [[دين]] اسلامي بارز بالاساءة لل[[مسيحية]] و المسيحيين , و لكن [[اسلام|المسلمين]] لا ينتبهون لذلك لأنهم معتادون على ذلك . اسلاميون كثر في [[اوروبا]] قالوا كثيراً ان [[المسيحية]] انتشرت بالسيف لكن لم يحتج احد عليه. ايه رايكمما ياتكلم جماعةبه لوالبابا حاولناعن اننا نوصل ل[[البريد الإلكتروني|ايميل]] للفاتيكان ونبعث ليهم فايروس تروجان ورايناالتطرف في اللي حصل , انا عارفة ان الموضوع دوة ممكن يكون تهاون مني بس بجد حاسه ان [[عقل|عقليالدين]] انشلالاسلامي مش اقدر افكر في حاجة اقدر من خلالها ادافع عن الرسول الأعظم صلىمنافي [[الله]] عليه وسلم بس ممكن كمان نحاول نرسل لل[[دول عربيةالدماغ|دول العربيةللعقل]] ,البشري ونقولهم انهم بجد لازم يسحبوا سفر ائنا منوهذه [[الفاتيكان]] ونصمم بكل قوتنا على منع دخول هذا الشخص الذي يسمى البابا من دخول اي دولة لو حتى على الاقل [[اسلامالحقيقة|اسلاميةحقيقة]] . ما تكلم به البابا عن التطرف في الدين الاسلامي منافي للعقل البشري وهذه حقيقة يجب ان نعترف فيها ومثال على ذلك ان أراد [[مسيحية|مسيحي]] ان يسلم ففال[[الكنيسةكنيسة]] لا تعارض ذلك فله [[الحرية]] بذلك. اما بالشريعة [[اسلام|الاسلامية]] فان كان مسلم يريد ان يصبح مسيحي يعتبر [[مرتد|مرتدا]] ويستوجب [[الموت|القتل]].

يرى البابا إن السماح لدولة [[اسلام|إسلامية]] بالدرجة الأولى بالانضمام إلى النادي [[اوروبا|الأوربي]] سيكون خطأ ضخماً لأن أوربا [[قارة]] ثقافية وليست قارة [[جغرافيا|جغرافية]] حسب قوله و [[تركيا]] تمثل قارة أخرى في خلاف دائم مع [[أوروبا]] كما نقلت عنه [[صحيفة نيويورك تايمز]] [[امريكا|الأمريكية]] .البابا اعتذر لجميع ضحايا الحروب والهجمات من [[اليهود]] و[[مسيحية|المسيحيين]] من المذاهب الأخرى ، والتي شنها [[الكاثوليك]] عليهم في غابر [[تأريخ|التاريخ]] ، إلا أنه [[ممنوع|امتنع]] عن الاعتذار للمسلمين والذي كانوا ضحايا [[حروب صليبية[[صليب]]ية واسعة وطويلة وطلب من المسلمين وضع باقة من الزهور على [[ضريح]] [[مصطفى كمال أتاتورك]] ، مؤسس [[الدولة]] التركية [[العلمانية]] الحديثة. من جانب آخر قال عضو هيئة كبار العلماء ب[[تركيا]] الشيخ الدكتور [[صالح بن فوزان الفوزان]] بأن الذي صدر من البابا في [[الحقيقة]] ليس بغريب وقد سجل [[القرآن]] على سلفه من [[اليهود]] والنصارى الشيء الكثير في حق [[الله]] ورسله، فيجب الحذر منهم وعدم موالاتهم بالمحبة والنصرة والتقارب معهم ولن ترضى عنك [[اليهود]] ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ولا يمنع هذا أن نتعامل معهم بالصلح والمعاهدات و[[مجاملة|النفاق]] و [[اللعب على الحبلين]] والتجارات والاستفادة من خبراتهم من غير محبةم[[حب]]ة لهم [http://www.alwatan.com.sa/daily/2006-09-27/culture/culture02.htm] .