الفرق بين المراجعتين لصفحة: «اياد علاوي»

أُضيف 7 بايت ،  قبل 6 سنوات
ط
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Amazegho
طلا ملخص تعديل
imported>Mafia mafia
طلا ملخص تعديل
سطر 1:
[[صورة:alawi.jpg|right|200px|]]
'''اياد علاوي''' (1944) مَكُّوك لايمل من الحركة الدائرية والافقية والعمودية فرحلاته المكوكية لا تتوقف وخصومه يقولون ان رحلاته المكوكية غرضها شحن التكويك الخاص به. يكوّكه الخارج [[مجلس التعاون الخليجي|الخليجي]] و[[تركيا|التركي]] فيما يكوكه الداخل [[حزب البعث|البعثي]] فالبعثيون حاولوا دعم علاوي كي يعودوا تحت عبائته لكنهم مؤخرا وقفوا تكويكهم له مناهضةَ لتقاربه مع [[مسعود بارزاني|الكرد]] ، على خلفية المناطق المتنازع عليها. حين كان رئيسا لمجلس الوزراء كان يمضي الاجتماعات بالحديث عن اتصالاته المكوكية بالامراء الخليجيين والزعماء الدوليين. فيما الملفات الداخلية غائبة عنه او يغيّبها. اما البلاد حينها فكانت على موعد دائم مع قيامة [[سيارة مفخخة|المفخخات]] والتفجيرات والاغتيالات.
 
على عكس حركيته المكوكية خارجيا فانه كان داخليا يأتي متاخرا الى مكتبه برئاسة الوزراء. يبدو بطئ الحركة ، متثاقلا ، كأنه لم ينل كفايته من النوم. وعادة ما يفضل ان يكون مع رفاقه القدامى حتى لوكانوا من دون منصب ، اضافة لمستشارين لا صفة واضحة لهم على وفق تفوهات خصومه. لكن حركته المكوكية لم تذهب [[ايران|للجارة الشرقية]] . يلجا الى الكناية ما استطاع اليها سبيلا حين الحديث عن ايران. لكنه صار مؤخر اكثر قدرة على تذكر وذكر حروف اسمها الخمس. ومع حبه السفر لم تكن على قائمة رحلاته، وهو القائل انه لو نال رضا ايران لاصبح رئيسا للوزراء. لكنه في الوقت نفسه لا يذكر انه لم ينل رضا [[قطر]] التي كانت تعارض المشروع [[السعودية|السعودي]] : صاحبة التكويك كما يحلو لخصومه وصفها. ولا يذكر ان فضائية [[الجزيرة]] وقبل يوم من الانتخابات حين كان يتولى رئاسة الوزراء افتعلت تصريحا لاحد معارضي العملية السياسية مسّ بالمرجع الاعلى في النجف مما جعل من اراد التصويت له يقلب له ظهر المجن.
مستخدم مجهول