الفرق بين المراجعتين لصفحة: «اليمن»

أُضيف 1٬409 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 54:
في سبتمبر 1962 تم إعلان قيام النظام الجمهوري باسم الجمهورية العربية اليمنية وفي الشطر الجنوبي من اليمن ظل الإستعمار [[بريطانيا|الإنجليزي]] مهيمناً على مستعمرة عدن والمحميات الشرقية وحضرموت والمهرة ، وتنامت [[المعارضة]] الوطنية ضد الوجود الإستعماري وتحقق جلاء المستعمر في 1967 ، وقام بدلاً منه نظام جديد عرف باسم جمهورية اليـمن الجـنوبية ثم الديمقراطية الشعبية ، وقامت بين الشطرين علاقات متوترة في معظم سنوات ما بين 1967 – 1990 ، واندلعت حربان حدوديتان عامي 1972 و 1979.
==الوحدة بين الشمال و الجنوب==
[[صورة:Divided_Yemen_ar.svg|left|200px250px|]]
'''وجهة نظر الجنوبي''' : شأتم ام أبيتم لا توجد وحدة وطنية , الوحدة سقطت وانتهت في عام 1994 ولم يعد لها وجود واستبدلت بأحتلال شمالي للجنوب [[سرقة|ينهب]] الثروات ويدمر المقدرات ويصادر [[حرية التعبير|الحريات]] والاراء يزج بالاحرار في غياهب [[السجن|السجون]] والمعتقلات . هنا الشمالي تدخل وقال:
 
سطر 63:
* مندس يقول:
{{قال|الوحده او الموز .}}
 
في أغسطس 2019 و بمناسبة [[عيد]] الأضحى قامت [[الإمارات العربية المتحدة]] بالسيطرة على جنوب [[اليمن]] وأعلنت إقامة إمارة جنوب اليمن وعاصمتها عدن التي ستنظم لاحقا الى الإمارات السبع و أعطت البعبوص [[السعودية|للسعودية]] ,يعتقد البعض ان [[الإمارات]] باعت [[السعودية]] بقرش بعد الإتفاقات والتفاهمات مع [[ايران]] , بينما يرى بعض [[حشيش|المحششين]] ان سقوط عدن في قبضة ميلشيا الحزام الأمني المدعومة من [[الإمارات]] تم بموجب اتفاق بين الإمارات و[[السعودية]] وذلك في اطار ترتيبات تتضمن اعتراف السعودية بسلطة [[حوثيون|الحوثيين]] على شمال [[اليمن]] وتمكين الانفصاليين من اسقاط عدن في الجنوب مع تقديم الحوثيين ضمانات بانهاء اي تهديدات للحدود [[السعودية]] , إلا أن الفرضية التي قد تكون الأقرب الى الحقيقة هي أن الوحدة بين شطري [[اليمن]] الذي أبرم في 1990 كانت وحدة من [[طيز]]ي في مستوى ونوعية الشراكة الناتجة عنها.
==العلاقات اليمنية – السعودية==
المحافظات اليمنية الثلاث في عهد المملكة المتوكلية عسير , نجران , جيزان تسعودت واصبحت [[سعودية]] منذ توقيع اتفاقية الطائف عام 1934 والتي اشترط الامام تجديدها كل عشرون عاما كأنها رخصة قيادة سيارة وتم تجديدها عام 1954 وعام 1977 بعد ان تم تصفية الرئيس ابراهيم الحمدي عن طريق عملاء للسعودية في منزل الشيخ الغشمي الذي اصبح ابنه احمد الغشمي رئيسا لليمن الشمالي ولاحقا وفي عام 1994 حيث كانت تدور حرب الانفصال في اليمن تأجل التوقيع على تجديد الاتفاقية ريثما تنتهي الحرب وبعد انتصار [[علي عبدالله صالح]] ماطل في توقيعها حتى اضطر لاحقا بعد احتلال اريتريا لجزر حنيش . لكن عسير ونجران وجيزان بقيت وستبقى في ذهن كل اليمنيين وان كانوا نيام والمتعارف علية ان [[السعودية]] قد تتخلى عن [[الاسلام]] لكنها لا ولن تتخلى عن المحافظات الجنوبية فهي بمثابة الطيز الجنوبي للملك ومنها قد تاتي متاعبة عموما اليمنيون لن ينسوا ارضهم فمع تعاقب اجيالهم وهو ما اوصى به الرئيس القاضي عبد الرحمن الارياني في وصيته حيث قال :
338

تعديل