الفرق بين المراجعتين لصفحة: «اليمن»
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
imported>خازوق ط أزال حماية اليمن |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 22: | سطر 22: | ||
==الديمقراطية في اليمن== |
==الديمقراطية في اليمن== |
||
[[صورة:yemen_democracy.jpg|left|200px|]] |
[[صورة:yemen_democracy.jpg|left|200px|]] |
||
ينتهج اليمن اسلوبا خاصا في الديمقراطية يعرف بالـ يمنوقراطية , يوم بيضربو الحوثيين ويوم بيضربو الجنوبيين وبكره حيضربو الصنعاويين , ده أيه ده . في سبتمبر |
ينتهج اليمن اسلوبا خاصا في الديمقراطية يعرف بالـ يمنوقراطية , يوم بيضربو الحوثيين ويوم بيضربو الجنوبيين وبكره حيضربو الصنعاويين , ده أيه ده . في سبتمبر 2008 قال الرئيس علي عبدالله صالح مخاطبا أحزاب [[المعارضة]] : |
||
{{قال|نحن نعلمكم [[الديمقراطية]] منذ |
{{قال|نحن نعلمكم [[الديمقراطية]] منذ 30عاما ولم تتعلموا ، ليش أنت موتور على أيش ؟ .}} |
||
أية ديمقراطية وأنت تقولها بلسانك |
أية ديمقراطية وأنت تقولها بلسانك 30عامآ وأنت في [[كرسي|الحكم]] فهل توجد ديمقراطية رئيسها يحكم 30عامآ والحبل عالجرار , الديمقراطية من وجهة نظر الرئيس الصالح هي تعديل [[الدستور]] متى ما أراد , تمنع عن الناس كل [[وسائل الإعلام]] ، وتظهر أعلامك الوحيد على الساحة . ابن [[علي عبدالله صالح]] المدلل العقيد احمد علي عبدالله صالح يشغل منصب رئيس الحرس الجمهوري في اليمن , احمد لم يكمل [[التعليم|تعليمه]] , وهو بالكاد يحسن فك الخط و تخرج من دورة عسكرية في [[الاردن]] ومع ذلك اصبح عقيدا وولاه ابوه [[القائد العربي المحنك|الدكتاتور]] مهام اخرى غير معلنة منها مثلا الامن ا[[دائرة المخابرات|المخابرات]] وامن المطار وامن السفارات . يبدو ان سقوط [[صدام حسين]] لم يغير في [[فلسفة]] هؤلاء [[زعماء عرب|الحكام]] الامنية التي تقوم على تسليم الامن والحرس الجمهوري للابناء والاقارب . |
||
من مجموع الـ 20 [[مليون]] مواطن يمني هناك 300 ألف فقط من مستخدمى [[الدردشة الالكترونية|شبكة الانترنت]] حسب احصاءات 2006 . من الناحية النظرية يحرم الدستور اليمنى التدخل فى ال[[حياة]] الخاصة، إلا أن هذا التحريم يتم تجاوزه عمليا فى الكثير من المواقف المختلفة، حيث أن قوات الأمن [[سياسة|السياسى]] والداخلية تقوم بصورة روتينية بتفتيش البيوت والمكاتب الخاصة، ومراقبة [[التلفون الموبايل|الهاتف]] وقراءة [[البريد الإلكتروني|البريد]] فضلا عن التدخل فى مسائل أخرى شخصية متذرعة بحجج أمنية مزعومة . |
من مجموع الـ 20 [[مليون]] مواطن يمني هناك 300 ألف فقط من مستخدمى [[الدردشة الالكترونية|شبكة الانترنت]] حسب احصاءات 2006 . من الناحية النظرية يحرم الدستور اليمنى التدخل فى ال[[حياة]] الخاصة، إلا أن هذا التحريم يتم تجاوزه عمليا فى الكثير من المواقف المختلفة، حيث أن قوات الأمن [[سياسة|السياسى]] والداخلية تقوم بصورة روتينية بتفتيش البيوت والمكاتب الخاصة، ومراقبة [[التلفون الموبايل|الهاتف]] وقراءة [[البريد الإلكتروني|البريد]] فضلا عن التدخل فى مسائل أخرى شخصية متذرعة بحجج أمنية مزعومة . |