الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الوليد بن طلال»

أُضيف 240 بايت ،  قبل 3 أشهر
ط
←‏top: إضافة تصنيف
لا ملخص تعديل
ط (←‏top: إضافة تصنيف)
 
(8 مراجعات متوسطة بواسطة 7 مستخدمين غير معروضة)
سطر 1:
[[صورة:Prince_CarltonAl Waleed bin Talal 2015.jpg|centerleft|800px100px]]
'''الوليد بن طلال''' (1955) قام مبعوث خاص من [[اللاموسوعة]] بزيارة الأمراء المحتجزين من قبل [[محمد بن سلمان]] في فندق [[ريتز كارلتون]] ب[[الرياض]] [[السجن]] االأفخم في [[العالم]] في أواخر عام 2017 , وتمكنتوتمكن اللاموسوعةمراسل [[بيضيبيديا]] من مقابلة المرتزق [[أمريكا|الأمريكي]] المسؤول عن [[إهانة]] الأمير الوليد بن طلال وتعليقه من رجليه وضربه الفلقة لكي يتنازل عن ثروته ل[[محمد بن سلمان]] . من الجدير بالذكر ان المرتزق الأمريكي و أسمه Huge Dick قد تأثر [[وهابية|بالأفكار الوهابية]] وإعتنق [[طائفية|المذهب]] أثناء تعذيبه [[آل باتشينو|للأمراء]] .
 
هذا المرتزق يعمل مع بلاك ووتر وتم إستخدامه في [[إهانة]] الوليد بدلاً من [[دائرة المخابرات|رجال الأمن]] السعوديين ، لتفادي أعمال انتقامية ونزاعات [[طائفية]] وقبلية. صرح السيد Huge Dick بأن سبب إحتجاز الوليد بن طلال وضربه الفلقة لا علاقة له بالمال والكشف عن تفاصيل حساباته المصرفية , بل له علاقة بالشورت الأصفر الذي وصل إلى أعلى الركبة والذي كان الأمير يرتديه خلال تجوله في شوارع مدينة بودروم [[تركيا|التركية]] والذي صرف فيه 558,000 يورو [http://www.telegraph.co.uk/news/2017/08/22/saudi-prince-spends558000-one-week-holiday-turkey/] , فقد أساء بن طلال بشورته الأصفر الى سمعة العائلة المالكة [[السعودية]] المحافظة , فعورة [[الرجل]] من السرة إلى الركبة كما في الحديث: "«مَا بَيْنَ السُّرَّةِ إِلَى الرُّكْبَةِ عَوْرَةٌ»" رواه الحاكم، وغيره. لكن الشورت الأصفر الذي كان من ضمن [[دائرة المخابرات|ملفات التحقيقات]] مع الامير الوليد بن طلال كان بين السرة وفوق الركبة بحوالي 4 سنتيمترات فإنه بلبسه لهذا الشورت قد إرتكب فعلة يعتبر من خوارم المروءة التي تسقط بها العدالة ، وذلك لأن الناس في ال[[مجتمع]] يستنكرون لبس هذا الشورت ، ويذمون فاعله .
[[صورة:bintalal.jpg|right|100px]]
'''الوليد بن طلال''' (1955) قام مبعوث خاص من [[اللاموسوعة]] بزيارة الأمراء المحتجزين من قبل [[محمد بن سلمان]] في فندق [[ريتز كارلتون]] ب[[الرياض]] [[السجن]] االأفخم في [[العالم]] في أواخر عام 2017 , وتمكنت اللاموسوعة من مقابلة المرتزق [[أمريكا|الأمريكي]] المسؤول عن إهانة الأمير الوليد بن طلال وتعليقه من رجليه وضربه الفلقة لكي يتنازل عن ثروته ل[[محمد بن سلمان]] . من الجدير بالذكر ان المرتزق الأمريكي و أسمه Huge Dick قد تأثر [[وهابية|بالأفكار الوهابية]] وإعتنق المذهب أثناء تعذيبه [[آل باتشينو|للأمراء]] .
 
لهذه الأسباب ترى ان [[قندرة|أحذية]] المحققين علامات ظاهرة على [[طيز]] الوليد بن طلال ولكن السلطات [[السعودية]] ومن حرصها على الأمراء أقامت وحدات [[صحة|طبية]] للتعامل مع حالات الكسور الناتجة عن الضرب المبرح حتى لا تضطر لنقل الأمراء للعلاج في المستشفيات . حادثة شورت الوليد بن طلال رسمت [[صور إباحية|صورة مهشمة]] للعائلة المالكة ، وأعادت للأذهان صورة مشابهة في ستينيات القرن الماضي، عندما أطاح الملك فيصل بشقيقه الملك سعود من [[كرسي|الحكم]] في عام 1964. ففي العرف [[الجزيرة العربية|البدوي]] يقع ما فعله [[محمد بن سلمان]] ضمن عمليات [[الإهانة]] والإذلال ، وهو ما لا يمكن أن يقبله أو يغفره أبناء عمومته . تلك الأعراف تعتبر أيضا عملية تجميد الأصول والأموال طعنًا في [[طيز|الشرف]] ، وهو ما يتطلب من أفراد الأسرة المتبقين أن يثأروا لهم وفق تلك الأعراف . وهذا هو الأمر الذي يحضر له ما تبقى من الأسرة الحاكمة الشرفاء وهم قليلون.
هذا المرتزق يعمل مع بلاك ووتر وتم إستخدامه في إهانة الوليد بدلاً من رجال الأمن السعوديين ، لتفادي أعمال انتقامية ونزاعات طائفية وقبلية. صرح السيد Huge Dick بأن سبب إحتجاز الوليد بن طلال وضربه الفلقة لا علاقة له بالمال والكشف عن تفاصيل حساباته المصرفية , بل له علاقة بالشورت الأصفر الذي وصل إلى أعلى الركبة والذي كان الأمير يرتديه خلال تجوله في شوارع مدينة بودروم [[تركيا|التركية]] والذي صرف فيه 558,000 يورو [http://www.telegraph.co.uk/news/2017/08/22/saudi-prince-spends558000-one-week-holiday-turkey/] , فقد أساء بن طلال بشورته الأصفر الى سمعة العائلة المالكة [[السعودية]] المحافظة , فعورة [[الرجل]] من السرة إلى الركبة كما في الحديث: "«مَا بَيْنَ السُّرَّةِ إِلَى الرُّكْبَةِ عَوْرَةٌ»" رواه الحاكم، وغيره. لكن الشورت الأصفر الذي كان من ضمن [[دائرة المخابرات|ملفات التحقيقات]] مع الامير الوليد بن طلال كان بين السرة وفوق الركبة بحوالي 4 سنتيمترات فإنه بلبسه لهذا الشورت قد إرتكب فعلة يعتبر من خوارم المروءة التي تسقط بها العدالة ، وذلك لأن الناس في ال[[مجتمع]] يستنكرون لبس هذا الشورت ، ويذمون فاعله .
 
لهذه الأسباب ترى ان [[قندرة|أحذية]] المحققين علامات ظاهرة على [[طيز|مؤخرة]] الوليد بن طلال ولكن السلطات [[السعودية]] ومن حرصها على الأمراء أقامت وحدات [[صحة|طبية]] للتعامل مع حالات الكسور الناتجة عن الضرب المبرح حتى لا تضطر لنقل الأمراء للعلاج في المستشفيات .
 
حادثة شورت الوليد بن طلال رسمت [[صور إباحية|صورة مهشمة]] للعائلة المالكة ، وأعادت للأذهان صورة مشابهة في ستينيات القرن الماضي، عندما أطاح الملك فيصل بشقيقه الملك سعود من [[كرسي|الحكم]] في عام 1964. ففي العرف [[الجزيرة العربية|البدوي]] يقع ما فعله [[محمد بن سلمان]] ضمن عمليات الإهانة والإذلال ، وهو ما لا يمكن أن يقبله أو يغفره أبناء عمومته . تلك الأعراف تعتبر أيضا عملية تجميد الأصول والأموال طعنًا في [[طيز|الشرف]] ، وهو ما يتطلب من أفراد الأسرة المتبقين أن يثأروا لهم وفق تلك الأعراف.
 
[[تصنيف:السعودية]]
[[تصنيف:اقتصاد]]
[[تصنيف:محمد بن سلمان]]
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]