الفرق بين المراجعتين لصفحة: «المغرب»

'''المغرب للاستيراد والتصدير''' رسمياً '''المملكة المغربية [[الشرف|الشريفة]]''' هي البلاد التي توجود [[طيز|بمؤخرة]] افريقيا وتمتد من شمال طنجة حتى جنوب الكويرة ، حالياً تشهد البلاد عملية نقل جغرافي [[مجلس التعاون الخليجي| للجزير العربية]]، تمتاز بجوها الحارق الخارق [[سيارة مفخخة|المتفجر]] وبالذات بمدينة الدار الحمراء و الدار البيضاء ونظامها [[القائد العربي المحنك|ملكي]] [[دكتاتور|يقبض على الشعب من الرقبة]] . يعاني اهلها من مرض مزمن اسمه [[اللجوء السياسي|الهجرة]]، بحيث ان هذا يكون حلمه منذ [[الولادة]] مع انه ليس بحاجة ل[[اوروبا]] وعندما يصلها يسود وجه [[العرب]] ب[[سرقة|السرقات]] وال[[اغتصاب]] ، وكل هذا لكي يشتري [[سيارة]] ويضع بجانبه [[المرأة|إمرأة]] أوربية <s>لا تختلف عن [[القرد]] بشيء الا انها تتكلم</s>. تعتبر الحكومة المغربية مشكلة [[اللعب بالخصيان|البطالة]] معركة [[وطن]]ية [[حقيقة|حقيقية]] يجب ان يخوضها [[مراهق|الشباب]] انفسهم دون دعم الحكومة قصد ايجاد حل عملي يقي البلاد مآسي [[مجتمع|اجتماعية]] هي في غنى عنها . وكانت الوكالة المغربية لتأهيل الكفاءات والتشغيل قد أثبت إنها زمرة من [[برلمان عربي|النصابين]] الذين أعلنو زورا وبهتانا تشغيل ما يقارب 30 الف شاب في شركة تدعى النجاة ومقرها في دولة [[الإمارات|الامارات العربية المتحدة]].

 

 

 

بصعود [[محمد السادس]] إلى العرش عام 1999، ورثَ عن أبيه نظاما قادرا على تفتيت النخب السياسية وتشويهها لدرجة تُفقدها أهميتها، وذلك من خلال أساليب دقيقة يمارسها القصر، أبرزها: تعزيز الخلافات داخل الأحزاب ؛ بغرض تشتيت مجهوداتها، بالإضافة إلى تقليد ملكيّ راسخ من خلال تفضيل القصر لحزب على حساب الأحزاب الأخرى؛ مما يجعل قوتها مستمدة من القصر، لا من برامجها، أو [[فكرة|أفكارها]]، أو توجهاتها الأيديولوجية. ومع استمرار هذا التقليد، صار القصر الملكيّ مركز جذب للأحزاب ؛ إذ تقترب منه على اختلافها مُرغمةً على ذلك ؛ لتحفظ بقاءها [[سياسة|السياسي]] ؛ فتفقدَ اتصالها بالشارع ومطالبه، ويفقدُ الشارع ثقته في مُمثليه، وفي السياسيين عمومًا، خصوصًا فئة الشباب . وصول حزب العدالة والتنمية إلى [[السلطة|الحكم]] في 2012 ، وبقاؤه فيه حتى 2016، في جو من الانفتاح السياسي ؛ سمح للحزب بتحقيق تقدم ملحوظ في مجالات مختلفة تحت قيادة عبدالإله بنكيران ، رئيس الحزب ورئيس الوزراء آنذاك، فكانت إنجازات الحزب سببًا في فوزه المشهود في [[الانتخابات]] البرلمانية في أكتوبر 2016. لكن الفوز لم يكن دون ثمن ؛ فقد دفع القصر الملكي ليرى الحزب [[العين|بمنظور]] مختلف ، فاعتبره مصدرًا للتهديد. كما أن الأداء الجيد للحزب هدّد [[الفكرة]] المنتشرة سابقًا، والقائلة إن التدخّل الملكي مطلوب بسبب ضعف اللاعبين السياسيين ؛ ما دفع القصر ليدشّن مناورة سياسية [[ممنوع|لمنع]] الحزب من تشكيل حكومته كما يريد، مُتلاعبًا بالأحزاب [[المعارضة]] للحفاظ على شعبية الحزب في مستوى محدود ومتحكّم فيه؛ يحفظ للقصر مصالحه السياسية والاقتصادية.