الفرق بين المراجعتين لصفحة: «المعارضة السورية»

يقود [[بشار الأسد]] منصة موسكو للمعارضة السورية, و هو الرئيس الوحيد في التاريخ الذي يقود معارضة ضد نفسه. يرى البعض أن هذا إنما يدل على عدم اختراق [[المعارضة]] السورية أبداً أبداً و قدرتها على استقلاليتها المذهلة عن قرارات الدول العظمى و الأنظمة القمعية, و توكيدها على التمثيل الموضوعي للشعب السوري. يقول البعض الآخر أيضاً أننا قريباً سوف نرى منصة موسكو ممثلاً شرعياً عن الشعب السوري, و أن الشعب السوري يزحف برجليه و إيديه و كواعب ركبه من أجل رؤية منصة موسكو و لربما بشار الأسد يقودان [[سوريا]] المستقبل.