الفرق بين المراجعتين لصفحة: «المعارضة»

[[صورةملف:taliban_playboy.jpg|leftright|240px200px|]]

'''المعارضة''' ويعرف ايضا عند [[العرب]] بالخيانة حيث ان هناك العديد من [[ممنوعشرطة فكرية|الخطوط الحمراء]] التي لايمكن ان تتجاوزه ويجب عليك ان [[السكوت|تسكت]] وتأكل [[خرا|الخراءالخرا]] مهما كانت سطوة وغباء و[[زعماءغباء]] عرب|الحكم القائم]] وذلك لسبب وحيد وهو انه لن تكون حكومة الاحتلال أرحم ب[[الإنسان|المواطن]] من حكومة لا تجرؤ أن تنتمي لأي أجندة او ان [[المعارضة في الخارج]] شبية [[مثلية|باللوطي]] السالب . فالرئيس السوري [[بشار الأسد]] على سبيل المثال هو نبي مرسل وهو [[ابن]] [[سوريا]] وهو يقاوم مشروعاً تصفوياً تقوم به دول وجماعات حليفة ل[[إسرائيل]] و [[الشيطان]] و سوبرمان و [[طرزان]] ومن أشهرهم جماعة [[الإخوان المسلمون|الإخوان المسلمين]] الخونة الناكري الجميل , أنهم الطابور الخامس و السادس و طابور السوبرماركتالسوبر ماركت وطابور تسديد الفواتير اللذين يريدون النيل من [[سوريا]] لتصفية حسابات شخصية مستخدمين قميص [[عثمان]] الحريري .

قوى المعارضة في [[الوطن العربي]] كلهم أبناء [[كرخانة|شرموطة]] سمحت للأنظمة [[القائد العربي المحنكدكتاتور|الدكتاتورية]] في المنطقة أن تستخدمها مثل ورق [[مرحاض|التواليت]] فسوريا إستقبلت [[المعارضة العراقية]] [[الشيعة|الشيعية]] و [[جلال طالباني]] , و [[السعودية]] إستقبلت المعارضة العراقية [[السنة|السنية]] , و [[ليبيا]] إستقبلت المعارضة السعودية , و[[قطر]] إستقبلت المعارضة الأردنية , و [[مصر]] إستقبلت المعارضة [[السودان|السودانية]] , و [[الجزائر]] إستقبلت ثوار [[جبهة البوليساريو|البوليساريو]] , و[[ايران]] إستقبلت [[مقتدى الصدر]] و [[مصطفى البارزاني]] , و [[الأردن]] إستقبلت كل من له صلة ب[[صدام حسين]] و [[حزب البعث]] , و[[البحرين]] إستقبلت المعارض الجنسي[[الجنس]]ي [[مايكل جاكسون]] , و نوادي [[كرة القدم]] الخليجية إستقبلت لاعبي [[البرازيلالسياسة العراقية]] و [[اوروبا]] المشايخ اللذين قرروا قبل تقاعدهم او توجههم نحو [[الموت|الدار الآخرة]] ان يضحكواي[[ضحك]]وا على المؤسسات الرياضية الخليجية و يظهروا مهاراتهم المتزنجرة في [[ضرطة|الضرط]] بكرة القدم لجمهور يمكن ان تشاهد خصيانه من خلال [[الدشداشة]] . [[دول عربية|الأنظمة العربية]] لم تقم بدورها بأي محاولة استقطاب لقوى المعارضة التابعة لكياناتها بل ذهبت في تشددها لمطاردة هذه القوى في [[الوطن العربي]] كله ، فبدأت حروب اغتيالات وخطف وسحب [[هوية|جنسية]] وإيلاج قناني [[البيبسي]] في [[طيز|أطياز]] المعارضين الخونة .

* حقن نوع من المخدر في أي جزء من جسم [[الإنسان]] المعارض ، ومن ثم غزو كل خلايا جسمه،جسمه ، فيتحول إلى [[كتابة بريل|إنسان آلي]] في لمح [[عين|البصر]] ، يحافظ على الشكل الخارجي ويظل محتفظاً بذكائه ، ولكنه يصبح مجرد آله يجري تحريكها وإدارتها بأوامر تصدر من المركز الرئيسي عن طريق [[كهرباء|إشارات إلكترونية]] .

* [[الإغراء]] ب[[دولار|المال]] أو بالمركز و تجنيد الطاقات الفكرية وحتى من الناشطين في حقوق [[حقوق الإنسان]] ورموز المعارضة السياسية ، ليصبحوا فجأة وزراء في أنظمة [[كرسي|الحكم]] التي يعارضونها فتصحوا الناس يوماً على من كان رمزاً للجرأة و [[الضمير]] الحي لتجده وزيراً[[وزير]]اً يدافع عن ذات النظام الذي كان يعارضه، بل وتزين صدره نياشين التحول .

* حرمان أساتذة الجامعات المعارضين من الترقية والتقدم ، ضرباً بعرض الحائطال[[حائط]] بالتقدم العلمي أو الثقافي أو [[التعليم|مستوى التدريس]] ومستوى الطلاب وضربه ب[[قندرة|الجزمة]] لاختيار الولاء للنظام وللعميد المقرب من الحكام ، و منعه من مجرد التحدث مع عميد الجامعة أن ثبت لإدارة الجامعة أن الأستاذ يتحدث في ال[[سياسة]] في [[اللعب بالخصيان|أوقات الفراغ]] .

* مواجهة المعارض ب[[صور اباحية|الصورة]] والصوت لعلاقة كانت تجمعه يوماً ب[[كرخانة|شرموطة]] او ممارسة [[الجنس]] مع [[حمار]] الجيران او اثناء ممارسته [[العادة السرية]] او حتى الإحتلام في [[الملل|النوم]] لإجباره على إلتزام [[ممنوع|الصمت]] فيما يتعلق بمسالك ال[[سياسة]] خوفاً[[خوف]]اً من الفضيحةال[[فضيحة]] .