ط
←شكيزوفرينا: إضافة تصنيف
(أنشأ الصفحة ب'اهلا وسهلا بك في ملتقى الأحبة وكسر الإرادة وتطويع النفس البشرية على ماتطيق ومالا تطيق هو دين...') |
ط (←شكيزوفرينا: إضافة تصنيف) |
||
(مراجعة متوسطة واحدة بواسطة مستخدم واحد آخر غير معروضة) | |||
سطر 1:
[[صورة:FIESA 7 Freud 276.jpg|left|250px]]
اهلا وسهلا بك في ملتقى [[الحب|الأحبة]] وكسر الإرادة وتطويع النفس [[الإنسان|البشرية]] على ماتطيق ومالا تطيق هو [[دين]] [[أوروبا|اوروبي]] تم اختراعه قبل قرابة القرنين من الزمان وهو تطور لاساليب بائدة كانت تمارس على مر العصور أو مايعرف بال ( shamànism) . مر هذا الدين بعدة مراحل
أساس عمل المستشفيات [[دوائر الدولة|الحكومية]] المسماة بهتانا وزورا بالمصحات النفسية في وثننا
==شكيزوفرينا== ▼
هي عبارة عن وصفة سهلة بحيث تقوم [[جاسوس|بالتجسس]] على شخص قد يكون رمزا محتملا في
حبوب الهولا دول والزيبركسا والسيبراليكس والزولوفت والليثيوم والسيركويل والديباكين وهلم جرا هي عقاقير قادرة على استدامة دوامة التعذيب النفسي وفقد اهم عنصر لدى [[الإنسان]] الا وهو العقل . يكون [[طبيب|الإطباء]] بالعادة ضباط تابعين [[دائرة المخابرات|لإستخبارات]] دول
[[تصنيف:صحة]]
▲شكيزوفرينا
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]
▲هي عبارة عن وصفة سهلة بحيث تقوم بالتجسس على شخص قد يكون رمزا محتملا في مجتمعه ثم يقوم هذا الشخص بالحديث عن الموضوع لقريب منه فتبدأ دائرة اتهام هذا الشخص المسكين الذي بالفعل قد تعرض لعمليات ملاحقة إستخباراتية واتهامه بالجنون وهو روتين دأبت عليه انظمة الحكم العربي طوال 50 عاما لكتم اي نفس قد يخلق تأثيرا حقيقيا في تجمعه فتبدأ عملية تحويل هذا الشخص الي الصحة النفسية وسيرى من اصناف وصروف التعذيب مالله به عليم مما يجعل معتقلات جوانتانامو الكثيرة في وطننا العربي لعب ورعان على قولة المثل الدارج.
▲يكون الإطباء بالعادة ضباط تابعين لإستخبارات دول قمعية حقيرة تتفنن وتتلذ باصناف التعذيب والالاعيب والأساليب الأنيقة بحيث تقوم بأنتكة فلان من الناس وبرمجته وصياغته على الشكل الذي تهوى واثبات لكل من سولت له نفسه ان طريق النضال مصيره الجنون فنحن من هذا المنبر في موقع بيضبيديا المبارك بإذن الله نتسائل ونقول : ماهي هذه العلاقة الطردية الطوربينية الإنجذابية بين علوم السياسة والمصح العقلي...... هل هي فعلا معتقلات تعذيب أم ان هؤلاء الأشخاص فعلا مجانين ...... هل هي فعلا وجدت لقمع السواد الأعظم من حتى مجرد التفكير من الإنعتاق من نير الإحتلال الحقيقي الحاصل وجعل رموز مجتملة عبرة وعظة لكل من سولت له نفسه ام لم تسول..... ولماذا لا يقوم العالم العربي كله برموزه ومفكريه الوهميين بمناقشة ملف خطير جدا بهذا الحجم ولماذا يحجم الجميع عن حتى الكلام في مواضيع كهذه وما الي ذلك اين الحقيقة الغائبة ولماذا لا يريد احد ان يستمع لمن يسمون بالكرضى النفسانيين ولو لمجرد ثانية واحدة؟!!!! وكأنه حكم صدر عليهم وهو اشد من الإعدام والحرابة مجتمعان معا.
▲أموت بكل يوم ألف مرة وعيشي في الحياة كما الممات ..... على لسان أحد المجانين
|