الفرق بين المراجعتين لصفحة: «المدرسة»

أُضيف 327 بايت ،  قبل 8 سنوات
ط
لا يوجد ملخص تحرير
imported>بعبع
لا ملخص تعديل
imported>بعبع
طلا ملخص تعديل
سطر 21:
* الزميل صاحب الموبايل الذي يخفيه لأنه [[ممنوع]] و لكن يحب الاستعراض به
== إنجازاتها ==
اختلفت انجازات المدرسة [[العربية]] عن المدرسة [[كافر|الغير عربية]], إلا أنهم هم الغلط و نحنا الصح, نذكر بعض إنجازاتها
1.* المساهمة الكبرى في نجاح [[العقلية العربية|العقل العربي]] الرائد على مستوى العالم
2.* ترغيب و تحبيب الطلاب [[العرب]] بأوطانهم و [[زعماء عرب|رؤسائهم و ملوكهم]] و ملائكتهم و كتبهم و رسلهم.
3.* العمود الوحيد للفكر الوطني و القومي , و الأهم [[الإنسان|الإنساني]] , فقد عرفت المدارس العربية بترويجها للمبادئ الإنسانية.
4.* كشف العديد من المؤمرات[[حسام سويلم|المؤامرات]] من الغرب , و تدريس خطط الغرب المستقبلية في التآمر, [[كافر|الغرب]] دائماً يتآمر.
5.* تعقيد و تجنين و غسل [فكرة|أدماغ]] الأجيال. و ذلك لغربلة سيئي الحظ و العقل و الإبقاء على الأفضل.
6.* رفد الكوادر الوطنية بالأطر الفنية المناسبة, و العمل على رفع مستوى [[العادة السرية |الإنتاج المحلي]] بما يتناسب مع متطلبات العصر( (في هذا الصدد راجع كتاب القومية, الصف الثالث الثانوية ص121).
== التعليم في الغرب ==
يعاني التعليم في [[أوروبا]] و غيرها من دول الغرب من مشاكل كبيرة جداً, إذ وصلت نسبة الأمية في اليابان إلى نسبة 0.01% فقط! ما هذا الرقم الصغير, بينما تصل في [[سوريا]] إلى 17% هع هع هع لقد غلبناهم! و فعلاً شاهد تخلف اليابان و تقدم [[دول عربية|البلاد العربية]] في المجالين الفكري و المادي. و في الآونة الأخيرة ظهرت أزمة فنلندا و الدول الاسكندنافية بتراجع مخيف للتعليم في هذه الدول, و يعود السبب طبعاً لأنهم [[كافر|كفار]] و كثير منهم [[ماسونية|ماسونيين]] و يكرهون [[العرب]] و يحبون [[إسرائيل]] و يعترفون بها و المهم يتآمرون علينا بشكل دائم, لهذا هم فاشلون.
== بعد المدرسة ==
بعد التخرج من المدرسة, يذهب العديد من المتخرجين إلى مهرب من الذل و الإهانة الذي عانوا منه, فترتفع نسب المتعاطيين [[نانسي عجرم|للمخدرات]], تكثر المشاكل العائلية, تزداد نسب البطالة, تنخفض نسبة الإقبال على [[التعليم]] العالي, و تتوتر الأوضاع السياسية للبلد لتكون دائماً على وشك الإنفجار.. و هناك [[داعش]] دائماً موجودة. لهذا نلاحظ نسب المدمنين على المخدرات و البطالة و التطرف عالية عند الغرب.
 
أما في من يريد الاستمرار في التعليم العالي, فسيستمر الذل المحدق, لكي يتهجر من بلاده في النهاية بسبب [[حرب أهلية]] أو شي وجعة راس اعتيادية, فيذهب إلى بلد [[الأجنبي|أجنبي]] لا يتكلم لغته و يشحد دون أن ذفيده ذل السنين و تعب الدراسة في شيء. أما إن أراد الشخص الذهاب إلى الخارج للدراسة, فلا يوجد بيروقراطية إطلاقاً, الذهاب إلى الخارج سهل و ميسر, و لا يحتاج إلى موافقات أمنية و استجلاب قبولات و بيانات بنكية بأرقام خيالية أبداً, لهذا, فهو لا يعد حلم و خلاص الطالب أبداً.
1. المساهمة الكبرى في نجاح العقل العربي الرائد على مستوى العالم
 
2. ترغيب و تحبيب الطلاب العرب بأوطانهم و رؤسائهم و ملوكهم و ملائكتهم و كتبهم و رسلهم.
 
3. العمود الوحيد للفكر الوطني و القومي, و الأهم الإنساني, فقد عرفت المدارس العربية بترويجها للمبادئ الإنسانية.
 
4. كشف العديد من المؤمرات من الغرب, و تدريس خطط الغرب المستقبلية في التآمر, الغرب دائماً يتآمر.
 
5. تعقيد و تجنين و غسل أدماغ الأجيال. و ذلك لغربلة سيئي الحظ و العقل و الإبقاء على الأفضل.
 
6. رفد الكوادر الوطنية بالأطر الفنية المناسبة, و العمل على رفع مستوى الإنتاج المحلي بما يتناسب مع متطلبات العصر( في هذا الصدد راجع كتاب القومية, الصف الثالث الثانوية ص121).
 
== التعليم في الغرب ==
يعاني التعليم في أوروبا و غيرها من دول الغرب من مشاكل كبيرة جداً, إذ وصلت نسبة الأمية في اليابان إلى نسبة 0.01% فقط! ما هذا الرقم الصغير, بينما تصل في سوريا إلى 17% هع هع هع لقد غلبناهم! و فعلاً شاهد تخلف اليابان و تقدم البلاد العربية في المجالين الفكري و المادي.
 
و في الآونة الأخيرة ظهرت أزمة فنلندا و الدول الاسكندنافية بتراجع مخيف للتعليم في هذه الدول, و يعود السبب طبعاً لأنهم كفار و كثير منهم ماسونيين و يكرهون العرب و يحبون إسرائيل و يعترفون بها و المهم يتآمرون علينا بشكل دائم, لهذا هم فاشلون.
 
 
== بعد المدرسة ==
بعد التخرج من المدرسة, يذهب العديد من المتخرجين إلى مهرب من الذل و الإهانة الذي عانوا منه, فترتفع نسب المتعاطيين للمخدرات, تكثر المشاكل العائلية, تزداد نسب البطالة, تنخفض نسبة الإقبال على التعليم العالي, و تتوتر الأوضاع السياسية للبلد لتكون دائماً على وشك الإنفجار.. و هناك داعش دائماً موجودة. لهذا نلاحظ نسب المدمنين على المخدرات و البطالة و التطرف عالية عند الغرب.
 
[[تصنيف:عقلية عربية]]
أما في من يريد الاستمرار في التعليم العالي, فسيستمر الذل المحدق, لكي يتهجر من بلاده في النهاية بسبب حرب أهلية أو شي وجعة راس اعتيادية, فيذهب إلى بلد أجنبي لا يتكلم لغته و يشحد دون أن ذفيده ذل السنين و تعب الدراسة في شيء. أما إن أراد الشخص الذهاب إلى الخارج للدراسة, فلا يوجد بيروقراطية إطلاقاً, الذهاب إلى الخارج سهل و ميسر, و لا يحتاج إلى موافقات أمنية و استجلاب قبولات و بيانات بنكية بأرقام خيالية أبداً, لهذا, فهو لا يعد حلم و خلاص الطالب أبداً.
مستخدم مجهول