ط
←مواضيع ذات صلة: إضافة تصنيف
imported>BuRijjelMasloukha طلا ملخص تعديل |
ط (←مواضيع ذات صلة: إضافة تصنيف) |
||
(14 مراجعة متوسطة بواسطة 13 مستخدماً غير معروضة) | |||
سطر 1:
[[صورة:A_Kouttab_School_(1906)_-_TIMEA.jpg|left|250px|]]
'''المدرسة''' : مكان للتعرض لغسيل [[الدماغ]] و الضرب و [[
تملك مهمة ثانوية لا بل ثالثية, و هي تمرير الخبرات الحياتية و العلمية السابقة إلى الأجيال الحاضرة و تربية الطفل و تدريبه في التعامل مع ال[[حياة]]. و
* تعميم العصى و الضرب
* جعل محور الجذب لل[[تعليم]] بالنسبة للأستاذ هو الراتب, فأصبح الأستاذ يعمل لأجل أن يقبض لا من أجل أن يبني.
* غسل [[دماغ]] [[الأطفال]] منذ الصغر [[حوثيون|بالشعارات]] و الهتافات [[سياسة|السياسية]] و [[لحية|الدينية]].
* تعويف سما الأطفال بالشعارات الصماء كعقوبة على ارتكابهم أكبر خطيئة هي قدومهم إلى ال[[حياة]] و وجودهم على [[الأرض|هذا الكوكب]].
* عدم زرع بذور عقد نفسية و مشاكل [[وجودية]] تؤدي إلى انهيارات و انفجارات أبداً.
* إلغاء قسم [[لاكتاب|المكتبة]] من المدرسة, و ذلك لجعل الجيل ينسى المكتبة و تأثيرها السلبي الخطير على
* العمل بكتب مملة و باردة بهدف تحفيز الطفل على الهدوء.
* تعزيز الإبداعية الفردية للطالب العربي و الاهتمام برفع مستوى الذوق الفني, و ذلك عن طريق إجبار الطالب على ارتداء ثياب موحدة تتراوح من الجلابية (الثوب) في [[الجزيرة العربية|الخليج]] إلى طقم المدرسة, و هو طيف من الأزياء الموحدة يعترف بجماله جميع مصممي الأزياء في [[العالم]].
* العمل على عدم تطفيش الطلاب إلى [[أوروبا]] و [[أمريكا]] لاستكمال دراستهم الجامعية.
* بناء [[مجتمع]] لا يقوم أبداً على ثقافة [[خروف|القطيع]], فمن المعروف أن المدرسة هي الخطوة الغير أولى في [[الثقافة في الوطن العربي|تثقيف]] الجيل بالثقافة [[خروف|القطيعية]] التدجينية.
* إعطاء المباني المدرسية الهيئة الأفضل و تخصيص جزء كبير من مصروفات الحكومة على الاهتمام بالمدارس, فمن المعروف جمال المدارس [[العربية]], خصوصاً [[مرحاض|الحمامات]].
== خواصها ==
طويلة البنية, كثيرة [[البحلقة|التحديق]] , ذات وجه حسن, في
* الزميل الذي كان يعمل في التبليغ عن الطلاب للأساتذة, كبر هذا الزميل ليصبح [[مخبر]] يعمل في [[دائرة المخابرات|أمن الدولة]].
* الزميل الذي يلقي [[الشعر]] و الخطابة و إذا أتاه موضوع تعبير دائماً يبدأه بـ "المدرسة.. و ما أدراك ما المدرسة.."
* الزميل الذي يشرب الماء في [[رمضان]] ثم يسألك عن ما إذا كان شرب الماء الغير مقصود [[حلال]] أم حرام.
* الزميل الذي يستفتيك في [[فتوى]] تحليل [[العادة السرية|الاستمناء]] و ما إذا كان حرام أم [[حلال]]... كل الزملاء ما بس الزميل
* الزميل صاحب [[التلفون الموبايل|الموبايل]] الذي يخفيه لأنه [[ممنوع]] و لكن يحب الاستعراض به
== إنجازاتها ==
اختلفت انجازات المدرسة [[العربية]] عن المدرسة [[كافر|الغير عربية]], إلا أنهم هم الغلط و نحنا الصح, نذكر بعض إنجازاتها
* المساهمة الكبرى في نجاح [[العقلية العربية|العقل العربي]] الرائد على مستوى [[العالم]]
* ترغيب و تحبيب الطلاب [[العرب]] بأوطانهم و [[زعماء عرب|رؤسائهم و ملوكهم]] و ملائكتهم و كتبهم و رسلهم.
* العمود الوحيد للفكر الوطني و القومي , و الأهم [[الإنسان|الإنساني]] , فقد عرفت المدارس العربية بترويجها للمبادئ الإنسانية.
* كشف العديد من [[حسام سويلم|المؤامرات]] من الغرب , و تدريس خطط الغرب المستقبلية في التآمر, [[كافر|الغرب]] دائماً يتآمر.
* تعقيد و تجنين و غسل [[فكرة|أدمغة]] الأجيال. و ذلك لغربلة سيئي الحظ و العقل و الإبقاء على الأفضل.
* رفد الكوادر
==التعليم في الغرب ==
يعاني التعليم في [[أوروبا]] و غيرها من دول الغرب من مشاكل كبيرة جداً, إذ وصلت نسبة الأمية في اليابان إلى نسبة 0.01% فقط! ما هذا الرقم الصغير, بينما تصل في [[سوريا]] إلى 17% هع هع هع لقد غلبناهم! و فعلاً شاهد تخلف اليابان و تقدم [[دول عربية|البلاد العربية]] في المجالين الفكري و المادي. و في الآونة الأخيرة ظهرت أزمة فنلندا و الدول الاسكندنافية بتراجع مخيف للتعليم في هذه الدول, و يعود السبب طبعاً لأنهم [[كافر|كفار]] و كثير منهم [[ماسونية|ماسونيين]] و يكرهون [[العرب]] و يحبون [[إسرائيل]] و يعترفون بها و المهم يتآمرون علينا بشكل دائم, لهذا هم فاشلون.
== بعد المدرسة ==
بعد التخرج من المدرسة, يذهب العديد من المتخرجين إلى مهرب من الذل و
أما في من يريد الاستمرار في [[التعليم]] العالي, فسيستمر الذل المحدق طول سنوات الدراسة و حتى بعد التخرج, لكي يتهجر من بلاده في النهاية بسبب [[حرب أهلية]] أو شي وجعة راس اعتيادية, فيذهب إلى بلد [[الأجنبي|أجنبي]] لا يتكلم لغته و يشحد دون أن يفيده ذل السنين و تعب الدراسة في شيء. أما إن أراد الشخص الذهاب إلى الخارج للدراسة, فلا يوجد بيروقراطية إطلاقاً, الذهاب إلى الخارج سهل و ميسر, و لا يحتاج إلى موافقات أمنية و استجلاب قبولات و بيانات بنكية بأرقام خيالية أبداً, لهذا, فهو لا يعد حلم و خلاص الطالب أبداً.
==طقوس الرتل الصباحي في الوطن العربي==
===نداء===
<div class="boilerplate metadata" id="stub"><table CELLPADDING=5 CELLSPACING=5 style="background-color: #fff7cb"><tr><td>'' رفيقي الطليعي, كن مستعداً لبناء [[اسطوانة مشروخة|المجتمع العربي الاشتراكي الموحد]] و الدفاع عنه .... مستعد دائماً! .. آسبل.. [[عروبة]] ''</td></tr></table></div>
===في السعودية===
اصطفاف صباحي مع تمارين [[رياضة|رياضية]] صباحية منشطة تتناسب تماماً مع طبيعة الزي المدرسي المتمثل بالثوب ([[دشداشة|الجلابية]]), ثم فقرة حماسية و مهمة جداً بعنوان "هل تعلم؟" تجيب عن أسئلة حيرت العلماء مثل هل تعلم أن [[عمر بن الخطاب]] هو ثاني [[خلافة إسلامية|الخلفاء]] الراشدين؟ ثم النشيد
===في الأردن===
الاصطفاف الصباحي هو أفضل وسائل ايقاظ
==مواضيع ذات صلة==
* [[التعليم]]
[[تصنيف:عقلية عربية]]
[[تصنيف:حياة]]
[[تصنيف:مجتمع]]
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]
|