الفرق بين المراجعتين لصفحة: «المحرقة اليهودية»

لا يوجد ملخص تحرير
imported>خازوق
(صفحة طازة: thumb|left|250px|دونالد [[ماكدونالدز مع اليهود في احدى المعتقلات الجماعية]] '''[[المحرقة اليه...)
 
imported>خازوق
لا ملخص تعديل
سطر 7:
{{قال|[[اليهود]] مثل رجل قفز من مبنى يحترق فوقع على رأس رجل يسير في [[راس الدربونة|الشارع]] ، واليهود وقعوا على رؤوس [[فلسطين|الفلسطينيين]] ، فهم ضحايا ، والفلسطينيون ضحايا الضحايا. }}
 
من وجهة نظر [[اللاموسوعة|لاموسوعية]] فأننا نرى ان اليهود شعب [[الله]] المختار ومتميزون عنا نحن القردة و [[حيوانات|الكائنات الأدنى مرتبة]] لأن الله إختارهم دون سائر البشر لنشر الصراط المستقيم جدا بل ان الله جعل موتهم يختلف عن [[موت]] سائر البشر ويجب التعامل مع موت [[اليهود]] بحساسية فريدة من نوعها ويجب علينا ان نتقبل قيام [[إسرائيل]] بقصف [[العراق]] و[[تونس]] و[[لبنان]] وحيازة [[ضرطة|الأسلحة النووية]] ''ولكن''' نحن نعرف ان [[الصهيونية]] نشأت قبل المحرقة ، واستهدفت [[فلسطين]] لإقامة دولتها قبل المحرقة أيضاً, وبررت الصهيونية مشروعها [[العالم|أممياً]] بالمحرقة بعد وقوعها . ربما دفع هذا التبرير بعض [[العرب]] إلى إنكارها، فمالوا إلى تصغير شأنها، أو حتى إنكارها ولكن التيار الغالب بين المثقفين العرب المهتمين بمثل هذه القضايا لم ينكر المحرقة ، كما أكد وجود العداء ضد السامية في [[أوروبا]] قبل ذلك ، ولكنه ادعى بحق أنها وقعت في أوروبا فلماذا يجب أن يتحمل الشعب الفلسطيني وزر نتائجها ؟ .
==المشكلة==
المشكلة في [[العقلية العربية]] هو صفة النظر فى إنجازات الآخرين و الصياح و التهليل '''الله أكبر''' لقد كنا نعرف هذا او كنا نشك في هذا و كان هذا موجود لدينا منذ ألفى عام . عاوزين علم اعملوا انتم العلم ده واكتشفوه بانفسكم مش مستنيين علماء [[كافر|الغرب]] لما يكتشفوا حاجة . بالنظر الى القائمة أدناه نلاحظ ان جميع المفكرين الذين إتبعوا منهج البحث العلمي في كشف إستغلال الأبعاد السياسية للمحرقة هم مفكرون غربيون لم يتبعوا اسلوب الزعيق و النعيق و الصراخ و التهليل ;
سطر 21:
* عدد من الباحثين العرب والمسلمين المنطلقين من مبدأ حقد ليس فقط ضد الصهاينة ، بل ضد اليهود عامة بشكل لا يلحق الضرر بالصهيونية بل يجند يهود العالم حول السياسة الإسرائيلية .
 
 
''ولكن''' نحن نعرف ان [[الصهيونية]] نشأت قبل المحرقة ، واستهدفت [[فلسطين]] لإقامة دولتها قبل المحرقة أيضاً, وبررت الصهيونية مشروعها [[العالم|أممياً]] بالمحرقة بعد وقوعها . ربما دفع هذا التبرير بعض [[العرب]] إلى إنكارها، فمالوا إلى تصغير شأنها، أو حتى إنكارها ولكن التيار الغالب بين المثقفين العرب المهتمين بمثل هذه القضايا لم ينكر المحرقة ، كما أكد وجود العداء ضد السامية في [[أوروبا]] قبل ذلك ، ولكنه ادعى بحق أنها وقعت في أوروبا فلماذا يجب أن يتحمل الشعب الفلسطيني وزر نتائجها ؟ .
 
معظم ضحايا المحرقة النازية أو الهولوكوست لم يكونوا صهاينة ، ومعظمهم كان يفضّل أن يعيش حيث ولد وترعرع . وربما انه من غير المعروف أن شخصاً يهودياً مثل [[ألبرت اينشتاين]] كان من المتعاطفين مع [[كفاحي|النازية]] في بداياتها الأولى ، لأنه ظن أن النازية ليست أكثر من حزب وطني أراد أن يبني ألمانيا ، فيوفر [[حياة]] أفضل لـ الجميع من [[مسيحية|مسيحيين]] ويهود. وبالطبع اينشتاين وغيره من [[العالم|العلماء]] والمثقفين اليهود اكتشفوا أن النازية حزب فاشي متطرف يود استعباد [[الإنسان|البشرية]] جمعاء فهاجر من العلماء والمثقفين من استطاع منهم الهجرة إلى [[بريطانيا]] و[[أميركا]]. ولم يذهب منهم إلى [[فلسطين]] إلا من لم يستطع الهجرة إلى بريطانيا والأميركتين .
مستخدم مجهول