الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الله»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
(تبديل الصفحة بـ'1')
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
{{رسالة توضيح 1|الله من وجهة نظر إسلامية|وجهة نظر عامة|الله}}
1
[[ملف:Dcp7323-Edirne-Eski Camii Allah.jpg|تصغير|230بك|لفظ الجلاله '''الله''' مكتوبة على جدار [[الجامع القديم]] في أدرنة، [[تركيا]]]]
[[ملف:Allahnameindifferentlanguages.png|تصغير|يسار|"الله" في اللغات الأسيوية المختلفة.]]
[[ملف:Allah-eser-green.png|يسار|200px|كلمة الله]]
'''الله''' في [[إسلام|الإسلام]] هو عَلم على الذات الواجد المستحق لجميع المحامد، وهو [[الإله]] الحق لجميع المخلوقات ولا معبود بحق إلا هو. ويؤمن المسلمون بأن الله واحد، أحد، فرد، [[الصمد|صمد]]، ليس له مثيل ولا نظير ولا شبيه ولا صاحبة ولا ولد ولا والد ولا وزير له ولا مشير له، ولا عديد ولا نديد ولا قسيم.

[[توحيد (إسلام)|توحيد الله بالعبادة]] هي جوهر العقيدة في الدين الإسلامي. ولله أسماء عدة تدعى [[أسماء الله الحسنى]]، حيث يؤمن المسلمون أن من يحصي 99 منها يدخل الجنة<ref>"إن لله تسعة وتسعين اسما، مائة إلا واحد، من أحصاها دخل الجنة". [[صحيح مسلم]]، رقم 2677.</ref>.فعن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "''' إن لله تسعة وتسعين اسما، مائة إلا واحد، من أحصاها دخل الجنة '''".

== وصف الله في [[القرآن]] وو صف قدراته وأسمائه وبديع صنعه ==
ورد ذكر لفظ ('''الله''') في [[القرآن]] '''2724''' مرة منها:
* بسم الله الرحمن الرحيم {{قرآن مصور|الإخلاص|1|2|3|4}}.<ref>[[القرآن الكريم]]، [[سورة الإخلاص]].</ref> <small>([[سورة الإخلاص]].</small>
* {{قرآن مصور|البقرة|255}}<ref>[[القرآن الكريم]]، [[سورة البقرة]]، [[الآية]] 255.</ref> <small>([[سورة البقرة]]، [[الآية]] 255).</small>
* {{قرآن مصور|النور|35}}<ref>[[القرآن الكريم]]، [[سورة النور]]، [[الآية]] 35.</ref> <small>([[سورة النور]]، [[الآية]] 35).</small>

== وصف الله في مذاهب وطوائف وفرق المسلمين ==
{{اقتباس| هو الله الذي لا إله إلا هو عالم الغيب والشهادة [[الرحمن]] [[الرحيم]] [[الملك]] [[القدوس]] [[السلام]] [[المؤمن]] [[المهيمن]] [[العزيز]] [[الجبار]] [[المتكبر]] الذي [[الخالق|خلق]] السماوات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش يدبر الأمر ما من شفيع إلا من بعد إذنه حي له الحياة قدير له صفة القدرة مريد له صفة الإرادة كلم موسى تكليما وتجلى للجبل فجعله دكا هشيما فوق سماواته مستو على عرشه بائن من خلقه يرى من فوق سبع سماوات ويسمع ضجيج الأصوات باختلاف اللغات على تفنن الحاجات ويرى دبيب النملة السوداء على الصخرة الصماء في غياهب الظلمات لا تتحرك ذرة إلا بإذنه ولا تسقط ورقة إلا بعلمه ولا يعزب عن علمه مثقال ذرة في [[الأرض]] والسموات ترفع إليه الحاجات وتصعد إليه الكلمات الطيبات وينزل من عنده الأمر بتدبير المخلوقات له القوة كلها والعز كله والجمال كله والعلم كله والكمال كله وهو الحي القيوم الذي لا تأخذه سنة ولا نوم موصوف بكل جمال منزه عن كل نقص وعيب لا تضرب له الأمثال ولا يشبه بالمخلوقات فعال لما يريد لوجهه سبحات الجلال وهو الجميل الذي له كل الجمال إحدى يديه للجود والفضل والأخرى للقسط والعدل يقبض سماواته السبع بإحدى يديه والأرضين السبع باليد الأخرى ثم يهزهن ثم يقول أنا [[الملك]] لا ينام ولا ينبغي له أن ينام يخفض القسط ويرفعه يرفع إليه عمل الليل قبل عمل النهار وعمل النهار قبل عمل الليل حجابه النور لو كشفه لأحرقت سبحات وجهه ما انتهى إليه بصره من خلقه قريب مجيد رحيم ودود لطيف خبير |<ref>[[ابن قيم الجوزية]]، [[الصواعق المرسلة]]، الجزء الثالث، صفحة 1114.</ref>}}
{{اقتباس|الحمد لله [[الأول]] [[الآخر]]، [[الباطن]] [[الظاهر]]، الذي هو بكل شيء عليم، [[الأول]] فليس قبله شيء، [[الآخر]] فليس بعده شيء، [[الظاهر]] فليس فوقه شيء، [[الباطن]] فليس دونه شيء، الأزلي القديم الذي لم يزل موجودًا بصفات الكمال، ولا يزال دائمًا مستمرًا باقيًا سرمديًا بلا انقضاء ولا انفصال ولا زوال. يعلم دبيب النملة السوداء، على الصخرة الصماء، في الليلة الظلماء، وعدد الرمال. وهو [[العلي]] [[الكبير]] [[المتعال]]، [[العلي]] [[العظيم]] الذي [[الخالق|خلق]] كل شيء فقدره تقديرًا.|<ref>[[إسماعيل بن عمر بن كثير]]، [[s:البداية والنهاية/الجزء الأول|كتاب البداية والنهاية/الجزء الأول]]</ref>}}
{{اقتباس|استواء يليق بجلال الله ويختص به فلا يلزمه شيء من اللوازم الباطلة التي يجب نفيها كما يلزم من سائر الأجسام.|<ref>[[ابن تيمية|أحمد ابن تيمية]]، [[s:مجموع الفتاوى/المجلد الخامس/فصل في أن وصف الله لا يتجاوز القرآن والسنة|مجموع الفتاوى/المجلد الخامس]]</ref>}}
{{اقتباس|هو الله الذي لا إله إلا هو رب العالمين وقيوم السموات والارضين [[الملك]] [[الحق]] المبين الموصوف بالكمال كله المنزه عن كل عيب ونقص وعن كل تمثيل وتشبيه في كماله |<ref>[[ابن قيم الجوزية]]، [[مفتاح دار السعادة]].</ref>}}

== لفظ ([[الله]]) في اللغة العربية ==
{{علبة|محتوى=<big><span style="font-family:MV Boli;">'''<big>الله</big>'''</span></big>: اسم الجلاله كما في [[لغة ديفيهي|الديفيهي]].|رصف=left}}
* غالبا ما تورد عبارة "لفظة الجلالة" في الأدبيات العربية عند ذكر كلمة "'''الله'''" كلفظة لغوية أو نحوية للتفريق بينها وبين غيرها من الكلمات. ولم يرد ما يفيد أن أحدا أطلق هذ الاسم على نفسه سواء قبل الإسلام أو بعده، بالرغم من وجود من إدعوا الإلوهية إلا أنهم لم يسموا أنفسهم بهذا الاسم{{حقيقة}}. جاء في القرآن {{قرآن مصور|مريم|65}}<ref>[[القرآن الكريم]]، [[سورة مريم]]، [[الآية]] 65.</ref> <small>([[سورة مريم]]، [[الآية]] 65).</small>

وهذا من بيان قدرة الله على خلقه حيث لم يصرف قلب أو عقل أحد من مخلوقاته إلى أن يسمي أو يتسمى باسمه العظيم.

== خواص اسم الله ==
# من خواص اسم الله أن كل اسم من [[أسماء الله الحسنى]] يضاف إليه فلا يصح أن يقال من أسماء الجبار الله أو من أسماء الرحيم الله بل يقال من أسماء الله الرحيم العزيز الجبار وهكذا. فاسم [[الله]] هو الاسم الأول الأصل وغيره من الأسماء الحسنى تضاف إليه وتنسب إليه.
# من خواص اسم الجلاله ([[الله]]) التي يتميز بها عن بقية الأسماء في النداء والدعاء، حيث أننا إذا أردنا أن ندعو باسم [[الرحمن]] أو [[الرحيم]] أو [[السميع]] يجب أن نحذف الألف واللام فنقول يارحمن يارحيم ياسميع ولا يصح أبدا في اللغة أن نقول يا الرحمن ويا الرحيم ويا السميع وينكر ذلك قواعد اللغة حيث يجب حذف الألف واللام عند وجود النداء إلا في لفظ الجلاله ([[الله]]) نقول يا الله فتبقى الألف واللام لأنها من اصل الاسم كما ورد سابقاً حيث أن كلمة [[الله]] هي علم.
# من خواص اسم الجلاله ([[الله]]) أنه لا يذكر منفرداً بل يذكر في جمله تامة المعنى. كما أن أعظم كلمة ذكر فيها اسم الله هي "''' [[لا إله إلا الله]] '''".
# من خواص اسم الجلاله ([[الله]]) تغير القلوب عند سماعها بحسب حال الأشخاص وأحوالهم مع ربهم وخالقهم وبين الله هذا في كتابه الكريم حيث قال [[الله]] تعالى : {{قرآن مصور|الزمر|45}}<ref>[[القرآن الكريم]]، [[سورة الزمر]]، [[الآية]] 45.</ref> <small>([[سورة الزمر]]، [[الآية]] 45)</small>. وقال الله: {{قرآن مصور|الزمر|23}}<ref>[[القرآن الكريم]]، [[سورة الزمر]]، [[الآية]] 23.</ref> <small>([[سورة الزمر]]، [[الآية]] 23)</small>

== الإيمان بالله في الإسلام ==
[[ملف:Allah in Stone in Rohtas.jpg|يسار|تصغير|200px|لفظ الجلاله '''الله''' منحوت على الحجر في [[باكستان]].]]
معرفة الله هي أصل الدين وركن التوحيد وأول الواجبات الشرعية في الإسلام فمن لم يؤمن بالله ليس في ملة الإسلام مطلقا.

=== الحب في الله والبغض في الله ===
{{اقتباس|‏لا يحق العبد حق صريح الإيمان حتى يحب لله تعالى ويبغض لله فإذا أحب لله تبارك وتعالى وأبغض لله تبارك وتعالى فقد استحق الولاء من الله|[[حديث نبوي]]<ref>رواه [[أحمد بن حنبل]] في [[مسند أحمد|مسنده]].</ref>}}
=== العلماء بالله عند المسلمين ===
* '''عالم بالله ليس عالماً بأمر الله''' : هو العالم بالله نفسه وبصفات الله و[[أسماء الله الحسنى]] ويوصف هذا العلم بـ'''علم الخشية''' لأن من يتعلمه يكون أكثر خشية لله فإذا علم العالم أن الله [[قدير]] خاف من قدرة الله.
* '''عالم بأمر الله ليس عالماً بالله''' : هو العالم بالأحكام الشرعية والحلال والحرام والفقه في الدين وقليل المعرفة بأسماء الله وصفاته.
* '''عالم بالله وعالم بأمر الله''' : هو العالم بالله وأسمائه وصفاته والعالم بأحكام الشريعة والفقه والحلال والحرام.

== مراجع ==
{{مراجع|2}}

=== مصادر إضافية ===
* [[s:الأسماء والصفات للبيهقي|كتاب الأسماء والصفات]]، [[البيهقي|أبي بكر أحمد بن الحسين البيهقي]].
* [[s:مجموع الفتاوى/المجلد الخامس/الأسماء والصفات|كتاب مجموع فتاوى ابن تيمية، المجلد الخامس، الأسماء والصفات]]، [[ابن تيمية|أحمد بن تيمية]].
* [[s:البداية والنهاية/الجزء الأول|كتاب البداية والنهاية، الجزء الأول]]، [[إسماعيل بن عمر بن كثير]].
* كتاب الأسماء والصفات نقلا وعقلا، [[محمد الأمين الشنقيطي]]، الناشر: [[الجامعة الإسلامية (المدينة المنورة)|الجامعة الإسلامية]] ب[[المدينة المنورة]]، السنة الخامسة، العدد الرابع، [[ربيع الثاني]] [[1393 هـ]]، [[مايو]] [[1973]] م.
* [[s:مجموع الفتاوى/المجلد الخامس/فصل في معنى أن الله هو العلي الأعلى|كتاب مجموع فتاوى ابن تيمية، المجلد الخامس، فصل في معنى أن الله هو العلي الأعلى]]، [[ابن تيمية|أحمد بن تيمية]].
* [[s:تفسير القرآن العظيم|كتاب تفسير ابن كثير]], [[إسماعيل بن عمر بن كثير]].
* [http://www.archive.org/details/asnaa_asmaa_alla كتاب الأسنى في شرح أسماء الله الحسنى ]، [[القرطبي]]، الناشر : دار الصحابة للتراث بطنطا، الطبعة الأولى، [[1416 هـ]]، [[1995]] م.
* [http://ar.wikisource.org/w/index.php?title=ملف:الفرقان_بين_الحق_والباطل.pdf&page=1 كتاب الفرقان بين الحق والباطل]، [[ابن تيمية|أحمد بن تيمية]].

== وصلات خارجية ==
{{تصنيف كومنز|Allah|الله}}
* [http://www.nabulsi.com/text/02akida/6names-hamd/asmaa5.php حلقات شرح أسماء الله الحسنى لمحمد راتب النابلسي ألقيت في جامع الحمد .]
* [http://www.yabeyrouth.com/pages/index738.htm شرح أسماء الله الحسنى.]

{{أسماء الله الحسنى}}
{{بوابة إسلام}}

[[تصنيف:الله في الإسلام]]
[[تصنيف:أركان الإيمان]]

{{وصلة مقالة جيدة|en}}

مراجعة 14:52، 15 فبراير 2014

قالب:رسالة توضيح 1

لفظ الجلاله الله مكتوبة على جدار الجامع القديم في أدرنة، تركيا
"الله" في اللغات الأسيوية المختلفة.
كلمة الله
كلمة الله

الله في الإسلام هو عَلم على الذات الواجد المستحق لجميع المحامد، وهو الإله الحق لجميع المخلوقات ولا معبود بحق إلا هو. ويؤمن المسلمون بأن الله واحد، أحد، فرد، صمد، ليس له مثيل ولا نظير ولا شبيه ولا صاحبة ولا ولد ولا والد ولا وزير له ولا مشير له، ولا عديد ولا نديد ولا قسيم.

توحيد الله بالعبادة هي جوهر العقيدة في الدين الإسلامي. ولله أسماء عدة تدعى أسماء الله الحسنى، حيث يؤمن المسلمون أن من يحصي 99 منها يدخل الجنة[1].فعن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إن لله تسعة وتسعين اسما، مائة إلا واحد، من أحصاها دخل الجنة ".

وصف الله في القرآن وو صف قدراته وأسمائه وبديع صنعه

ورد ذكر لفظ (الله) في القرآن 2724 مرة منها:

وصف الله في مذاهب وطوائف وفرق المسلمين

قالب:اقتباس قالب:اقتباس قالب:اقتباس قالب:اقتباس

لفظ (الله) في اللغة العربية

قالب:علبة

  • غالبا ما تورد عبارة "لفظة الجلالة" في الأدبيات العربية عند ذكر كلمة "الله" كلفظة لغوية أو نحوية للتفريق بينها وبين غيرها من الكلمات. ولم يرد ما يفيد أن أحدا أطلق هذ الاسم على نفسه سواء قبل الإسلام أو بعده، بالرغم من وجود من إدعوا الإلوهية إلا أنهم لم يسموا أنفسهم بهذا الاسم[بحاجة لمصدر]. جاء في القرآن قالب:قرآن مصور[5] (سورة مريم، الآية 65).

وهذا من بيان قدرة الله على خلقه حيث لم يصرف قلب أو عقل أحد من مخلوقاته إلى أن يسمي أو يتسمى باسمه العظيم.

خواص اسم الله

  1. من خواص اسم الله أن كل اسم من أسماء الله الحسنى يضاف إليه فلا يصح أن يقال من أسماء الجبار الله أو من أسماء الرحيم الله بل يقال من أسماء الله الرحيم العزيز الجبار وهكذا. فاسم الله هو الاسم الأول الأصل وغيره من الأسماء الحسنى تضاف إليه وتنسب إليه.
  2. من خواص اسم الجلاله (الله) التي يتميز بها عن بقية الأسماء في النداء والدعاء، حيث أننا إذا أردنا أن ندعو باسم الرحمن أو الرحيم أو السميع يجب أن نحذف الألف واللام فنقول يارحمن يارحيم ياسميع ولا يصح أبدا في اللغة أن نقول يا الرحمن ويا الرحيم ويا السميع وينكر ذلك قواعد اللغة حيث يجب حذف الألف واللام عند وجود النداء إلا في لفظ الجلاله (الله) نقول يا الله فتبقى الألف واللام لأنها من اصل الاسم كما ورد سابقاً حيث أن كلمة الله هي علم.
  3. من خواص اسم الجلاله (الله) أنه لا يذكر منفرداً بل يذكر في جمله تامة المعنى. كما أن أعظم كلمة ذكر فيها اسم الله هي " لا إله إلا الله ".
  4. من خواص اسم الجلاله (الله) تغير القلوب عند سماعها بحسب حال الأشخاص وأحوالهم مع ربهم وخالقهم وبين الله هذا في كتابه الكريم حيث قال الله تعالى : قالب:قرآن مصور[6] (سورة الزمر، الآية 45). وقال الله: قالب:قرآن مصور[7] (سورة الزمر، الآية 23)

الإيمان بالله في الإسلام

لفظ الجلاله الله منحوت على الحجر في باكستان.

معرفة الله هي أصل الدين وركن التوحيد وأول الواجبات الشرعية في الإسلام فمن لم يؤمن بالله ليس في ملة الإسلام مطلقا.

الحب في الله والبغض في الله

قالب:اقتباس

العلماء بالله عند المسلمين

  • عالم بالله ليس عالماً بأمر الله : هو العالم بالله نفسه وبصفات الله وأسماء الله الحسنى ويوصف هذا العلم بـعلم الخشية لأن من يتعلمه يكون أكثر خشية لله فإذا علم العالم أن الله قدير خاف من قدرة الله.
  • عالم بأمر الله ليس عالماً بالله : هو العالم بالأحكام الشرعية والحلال والحرام والفقه في الدين وقليل المعرفة بأسماء الله وصفاته.
  • عالم بالله وعالم بأمر الله : هو العالم بالله وأسمائه وصفاته والعالم بأحكام الشريعة والفقه والحلال والحرام.

مراجع

قالب:مراجع

مصادر إضافية

وصلات خارجية

قالب:تصنيف كومنز

قالب:أسماء الله الحسنى قالب:بوابة إسلام

قالب:وصلة مقالة جيدة