الفرق بين المراجعتين لصفحة: «اللاموسوعة:بوابة المجتمع»
imported>Ar interwiki ط (أزال الحماية من "بيضيپيديا:بوابة المجتمع") |
ط (←top: إضافة تصنيف) |
||
(6 مراجعات متوسطة بواسطة 6 مستخدمين غير معروضة) | |||
سطر 1:
* أكتب براحتك.
* تذكر دائما أنك [[شخص مجهول على الإنترنت]] و أنك هنا لتستمتع بوقت فراغك وأنك لست هنا لتنقذ البشرية.
* لا تكتب مأجورا لنصرة باطل على حق او [[قندرة|مأزوما حاقدا]] لحاجة فى نفسك تجاه شخص بعينه أو شعب بعينه أو [[أديان |دين]] بعينه أو عرق بعينه أو لون بعينه أو أيدلوجية بعينها , إن فعلت ذلك فإنك جندي مرتزق بلا هدف وبلا [[هوية]] غير الحصول على أكبر قدر من متع رخيصة وحصانات زائفة.
* الكاتب الذى يهتف له الجميع لا بد ان يكون منافقأ , إذ كيف يتسنى له إرضاء جميع الأهواء والإستحواذ على إعجاب الكل على إختلاف آرائهم ومعتقداتهم وأهدافهم وتوجهاتهم , اللهم إلا إذا كان يلعب دور البلياتشو أو الأراجوز الذى يصفق له كل الحاضرين من عقلاء وسفهاء وأدباء وحمقى ولصوص وشرفاء لأنه اضحكهم جميعأ.
* فى معرض كتاباتك لا تقلل من شأن [[إنسان]] ولا تعتدى على [[دين]] من الأديان ولا تهاجم فارسأ من فرسان الزمان فلكل دين أتباعه , ولكل إنسان اشياعه , ولكل فارس أوضاعه , فلو تعرضت لدين بنقد لنا تنال غير الكراهية والحقد , ولو تعرضت لفارس بهمز لن تنال غير اللمز والغمز , ولو تعرضت لإنسان بسوء لن تحصد غير ما يسوء.
[[تصنيف:لاموسوعة]]
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]
|
المراجعة الحالية بتاريخ 09:10، 7 مارس 2024
- أكتب براحتك.
- تذكر دائما أنك شخص مجهول على الإنترنت و أنك هنا لتستمتع بوقت فراغك وأنك لست هنا لتنقذ البشرية.
- لا تكتب مأجورا لنصرة باطل على حق او مأزوما حاقدا لحاجة فى نفسك تجاه شخص بعينه أو شعب بعينه أو دين بعينه أو عرق بعينه أو لون بعينه أو أيدلوجية بعينها , إن فعلت ذلك فإنك جندي مرتزق بلا هدف وبلا هوية غير الحصول على أكبر قدر من متع رخيصة وحصانات زائفة.
- الكاتب الذى يهتف له الجميع لا بد ان يكون منافقأ , إذ كيف يتسنى له إرضاء جميع الأهواء والإستحواذ على إعجاب الكل على إختلاف آرائهم ومعتقداتهم وأهدافهم وتوجهاتهم , اللهم إلا إذا كان يلعب دور البلياتشو أو الأراجوز الذى يصفق له كل الحاضرين من عقلاء وسفهاء وأدباء وحمقى ولصوص وشرفاء لأنه اضحكهم جميعأ.
- فى معرض كتاباتك لا تقلل من شأن إنسان ولا تعتدى على دين من الأديان ولا تهاجم فارسأ من فرسان الزمان فلكل دين أتباعه , ولكل إنسان اشياعه , ولكل فارس أوضاعه , فلو تعرضت لدين بنقد لنا تنال غير الكراهية والحقد , ولو تعرضت لفارس بهمز لن تنال غير اللمز والغمز , ولو تعرضت لإنسان بسوء لن تحصد غير ما يسوء.