الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الكمبيوتر في العصر الجاهلي»

== رد على الرد على الرد ==

هذا الحوار دار بين أبو الطيب المتنبي وزهير بن أبي سلمى:<br><br>

زهير:ما بالك يا أبا الطيب إنني أراك تحدث نفسك حين تسير في المضارب.<br><br>

أبو الطيب: والله يا زهير لقد ناكت فؤادي ثكلتها أمها<br><br>

زهير:خيراً يا شقيقي ومن هي؟<br><br>

أبو الطيب: إنها ساحرة الجنوب , لقد أحببتها وطارحتها الغرام بعد أن أرسلت لي طلب صداقةٍ على كتاب الوجه.<br><br>

زهير:ويحك يا ابن الشراميط , وماذا حدث ؟ أتراها فقعتك بلوك؟<br><br>

أبو الطيب: يا ليتها فعلت !<br><br>

زهير:يا اخو القحاب هل ستحكي أم علي أن أحشي قارورة الخمر في طيزك؟<br><br>

أبو الطيب:سأحكي , لقد أحببتها حقاً وقضيت الليالي وأنا أستمني وأمارس رياضة اللعب بالخصيان على صورها , ثم تبين أنها عنترة ابن شداد وهو يخورفني.<br><br>

زهير:ابن الشراميط ويحك يا متنبي أصبحت خاروفاً رخصيص للكساس.<br><br>

المتنبي: لقد كانت صورة البروفايل سكسية وأغرتني , لكني سأنتقم سأخرج لأنيك امَ مارك ذكر بيرغ ابن القحبة.<br><br>

زهير:اصمت ايها الخروف لن تقلي بيضة واحدة.<br><br>

المتنبي : أما سمعت قول غوار ابن الطوشة حين قال يضرب الحب شو بيزل؟<br><br>

'''زهير''':بلى لكن غوار أحبها على الواقع أما أنت أيها المنيك الممحون أعجبت ببروفايلها فكس أمكَ إلى قيام الساعة<br><br>

== رد على الرد على الرد على الرد ==

هذا القسم فارغ أو غير مكتمل , إذا رأيته فلا تكون ابن شرموطة لئيم , قم بزيادة محتوى اللاموسوعة.