الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الكلب»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
سطر 1: سطر 1:
محمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقع
{| border=1 align=left cellpadding=4 cellspacing=2 width=200 style="margin: 0.5em 0 1em 1em; background: #f9f9f9; border: 1px #aaaaaa solid; border-collapse: collapse; font-size: 75%; clear:right"
|+<big>'''الكلب'''</big>
|-
| align=center colspan="2" |
{| style="background:#f9f9f9;" border="0" cellpadding="2" cellspacing="0"|- align=center"
|- center=align
| [[صورة:dog.jpg|200px|]]
|}
|-
! style="background: #ffcccc; text-align: center" colspan="3" |'''التصنيف العلمي'''
|-
|'''المملكة'''||'''[[الحيوانات]]'''
|-
| '''الشعبة''' ||'''ال[[حبليات]]'''
|-
| '''الصف''' || '''[[الثدييات]]'''
|-
| '''الرتبة''' || '''[[آكلات اللحوم]]'''
|-
| '''الفصيلة''' ||'''فيديو كليب'''
|-
|'''الجنس''' || '''كلب عربي'''
|-
! style="background: #ffcccc; text-align: center" colspan="3" | '''معلومات عامة'''
|-
| '''تأريخ إلتحاقه بالحيوانات الداجنة''' || '''13,000 [[ولادة|قبل الميلاد]]'''
|-
| '''أول رائدة فضاء''' || '''الروسية [[لايكا]]'''
|-
| '''الكلب كمحقق''' || '''[[سجن أبو غريب]]'''
|-
| '''الكلب العربي''' || '''نجاسة مغلظة لا بد من التطهر منه سبع مرات احداهن ب[[التراب]]'''.
|}

'''الكلب''' حيوان متناقض من حيث وجه نظر [[الوطن العربي|العرب]] و [[اسلام|المسلمين]] فيه فمن ناحية يقول البعض ان الكلب [[ممارسة الجنس مع الحيوانات|نجاسة مغلظة]] لا بد من [[كفاحي|التطهر]] منه سبع مرات احداهن ب[[الأرض|التراب]] ومن ناحية أخرى نرى الكلب يصاحب [[الأردن|أهل الكهف]] وهم يتسللون من قريتهم الظالم أهلها . أهل الكهف شباب أطهار وصفهم [[الله]] بأنهم فتية آمنوا بربهم وزادهم الله هدى ، فكيف لمن كان فى منزلتهم فى [[سيارة مفخخة|التقوى]] والايمان أن يصحب معه كلبا اذا كان الكلب نجسا يتأفف المؤمن من الاقتراب منه . لو بالغت فى [[شتيمة|شتم]] عدو لك ستقول له أنه ابن ستين كلب أو كلهم [[الأطفال|أولاد]] ستين كلب أى أولاد كلاب وليس كلبا واحدا . مع اننا نعرف ان احد اجداد النبى [[محمد]] إسمه كلاب ، مثل ما نقول '''قصي بن كلاب''' يعنى اذا نسبت النبى محمد لجده كلاب وقلت انه ابن كلاب فقد قلت [[العرب|نسبه]] الحقيقى الشرعى ولا [[صور اباحية|عيب]] فى ذلك ، ولكن فقيه [[الأزهر]] سيصاب بامساك و[[خرا|اسهال]] فى بطنه و حول بفتح الحاء وفتح الواو فى [[عين|عينيه]] اذا طرأت له هذه ال[[بتاع|فكرة]] . أباح [[الله]] أن نأكل مما تصطاده لنا كلاب الصيد ، فاذا [[الموت|ماتت]] الفريسة بين انيابها فلا حاجة لذبحها بل نطهوها مباشرة لأن أسنان الكلب طاهرة مثل [[سلاح|السكين]] الذى نذبح به . وأذا كان [[الله|رب العزة]] قد جعل هذا تشريعا فى [[القرآن|كتابه الحكيم]] فلماذا يكون الكلب نجسا نجاسة مغلظة وهو الذى نأكل مباشرة مما يصطاده لنا بأسنانه .

الكلب عكس [[ميكو|القط]] مشهور بالوفاء لصاحبه وخدمته باخلاص ، يستوى فى ذلك ان كان [[الإنسان]] يعيش فى الصحراء الجليدية أو فى الريف [[مصر|المصرى]] أو فى [[خميعة|الصحراء العربية]] . أقوى قبيلة فى [[يزيد بن معاوية|العصر الأموى]] كانت قبيلة كلب التى كانت تنتمى الى قبائل العرب [[اليمن|اليمنية]] القحطانية وهي مايقال لها الشرارات اليوم . كانت كلب هى القبيلة التى كانت تسيطر على الطرق المؤدية [[سوريا|للشام]] ، وكانت لها صلات وثيقة بالأمويين فى مكة . تزعم الأمويون رحلة الشتاء والصيف ، وبتحالفهم مع قبيلة كلب كانت قوافل قريش تسير فى الشام لا [[سرقة|يتعرض لها]] أحد . ثم اختار الأمويون الدخول فى [[الاسلام]] حرصا على مصالحهم [[سياسة|السياسية]] والتجارية .

أحيا الأمويون التحالف القديم مع قبيلة كلب فسهلت كلب للمسلمين غزو الشام و [[العراق]] . وتوثق التحالف بين كلب و معاوية اثناء ولايته على الشام ، و ب[[سلاح|سيوفهم]] استطاع أن يقيم ملكه . مذ كان معاوية أميرا على الشام , فى خلافة عمر [[تزاوج|تزوج]] ابنة بحدل الكلبى أشهر زعيم لقبيلة كلب وانجب منها ابنه يزيد . ظل تاريخ الدولة الأموية يتأرجح فى أتون الصراع بين قبيلة كلب و قبيلة قيس المضرية ، حتى انشقت كلب على الأمويين وانضمت للدعوة الجديدة التى أقامها العباسيون فانهارت الدولة الأموية . هذه القبيلة المشهورة التى أقامت الدولة الأموية وأسقطتها والتى قامت على أكتافها الفتوحات [[العربية]] من بدايتها حتى وصلت الى آسيا الوسطى شرقا وجنوب [[فرنسا]] غربا كان اسمها كلب . لم يستنكف أحدهم ان يقول بملء فمه أنه كلبى أو انه ابن كلب فلماذا أصبحت كلمة ابن كلب [[شتيمة|لعنة وسبا]] فى حياتنا [[مجتمع|الاجتماعية]] .

نحن [[العرب]] الشعب الوحيد الذى يعترف بفضل الكلاب ولكن يجعلها نجسه ومحتقرة ويجعلها [[شتيمة]] وسبا ولعنة . والسؤال هنا لماذا ؟ والجواب هو [[أبو هريرة]] ، أكبر وأشهر كذاب فى تاريخ [[اسلام|المسلمين]] وتراثهم كان متعصبا [[الأسد|للقطة]] منحازا لها فى كراهيتها للكلب ، أبو هريرة المسكين كره الكلاب لأن الهرة تكره الكلاب . وانعكس هذا فى أحاديثه التى جعلت الكلب نجسا محتقرا . ولتأكيد وجهة نظر أبى هريرة اخترع السنيون أحاديث أخرى نسبوها لأم المؤمنين عائشة ، ورواها البخارى و مسلم تزعم أن من يقتنى كلبا ينتقص من أجره كل يوم قيراطاً . وأن [[سلفية|الملائكة]] لا تدخل بيتاً فيه كلب ولا [[هوية|صورة]] . [[نكتة]] يضحك منها كل مكتئب محزون أن يقال أن الملائكة لا تدخل بيتا فيه صورة . لا يوجد الآن بيت فى [[العالم]] لبس فيه صورة [[الإنسان|انسان]] أو [[الحيوانات|حيوان]] أو [[زيتون|نبات]] ، كما أن معظم البشر يحملون أوراق [[هوية]] أو جوازات سفر تحمل صورهم . فاذا كانت الملائكة لا تقترب من اى صورة مرسومة أو فوتوغرافية فضلا عن ال[[سينما]] والتليفزيون فالمعنى الوارد أن الملائكة لن تدخل بيتا على الاطلاق .
محمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقع
محمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقع

مراجعة 22:08، 16 مارس 2015

محمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقع محمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقعمحمد كامل ابن الشطرة مر من هنا ودعس الموقع