الفرق بين المراجعتين لصفحة: «القمر»

في الذكرى الخمسون لأول هبوط على سطح [[القمر]] في 20 يوليو 1969 إحتفل [[العرب]] بمناسبة سماع آرمسترونغ صوت الأذان على سطح القمر فقد أثبتت دراسة حديثة [[مجهول]]ة المصدر [[صحة]] ما يتطرق له أساتذة الثقافة الإسلامية في [[المدرسة|المدارس]] الإعدادية، فبعد قياس علماء [[ألمانيا|ألمان]] ذبذبات سماعات [[مسجد]] وسط البلد ، إستنتجوا إمكانية وصولها إلى سطح [[القمر]] بسهولة ويسر، بل وقدرتها على بلوغ المريخ إذا قام المؤذن برفع صوت السّماعات درجة واحدة.وتشير الدراسة إلى أن أحد الأقمار الصناعية رصد ذبذبات قوية جداً صادرة من [[الشرق الأوسط]]، وقتي الفجر وصلاة [[الجمعة]]، وبعد التحليل، تبين أن تلك الذبذبات هي صوت الأذان في [[مسجد]] بلدة أم التنابل، مصحوباً بحشرجة نابعة من رُخص السماعات، وممزوجاً برفع درجة صوتها أضعاف ما يسمح به [[طبيب|الأطباء]] .من جانبه، أكد إمام أم التنابل أن هذا الصوت ليس سوى بداية مشاريعه لغزو الفضاء .

==النزول على سطح القمر==

 

في السنوات الاخيرة ادعى بعض [[الإنسان|الناس]] ان لا احد على الاطلاق ذهب الى القمر وان العملية برمتها كانت عملية لتضخيم ال]]قضيب]] الأمريكي بدون إستعمال [[الفياغرا]] وإن الفيلم تم تصويره في ب[[صحراء]] نيفادا . قال البعض ان [[العلم]] الأمريكي كان يرفرف وكيف لعلم ان يرفرف وليس هناك جو على القمر , ومع أن الفضاء [[العدم|فراغ]] ليس فيه هواء نقول لهؤلاء [[غباء|الأغبياء]] هل نسيتم مفعول ال[[ضرطة]] في رفرفة الأعلام , قد يكون [[العلم]] رفف نتيجة ضرطة من ضارط الفضاء بعد وجبة من الفول المدمس و [[البصل]] [[السودان|السوداني]] . يقول البعض الآخر ان آثار القدم يستحيل ان يكون بذلك العمق و الوضوح مع إنعدام [[تفاح|الجاذبية]] فحتى شخص وزنه 500 كيلو ماتكون قدمة بعمق هذه الأثر ولكن الباحث الجيولوجي [[جزر القمر|الجزر قمري]] إكتشف ان اثر القدم لم يكن لنيل آرمستروغ ولم يكن أثرا لقدم من الأساس بل كان أثر حافر [[حيوانات|دابة]] [[البراق]] اثناء الترانزيت بين [[السعودية]] و السماء السابعة .