الفرق بين المراجعتين لصفحة: «القرآن»

أُضيف 46 بايت ،  قبل 3 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
{{إسلام}}
'''القرآن''' كتاب يدس السم فى العسل . القرآن منتج بشرى قديم حيث ان اول من املوه و كتبوه قديما بخط يدهم بشر و من يطبعونه حاليا بشر . القرآن عبارة عن كتاب مثير للمشاكل [[سياسة|السياسية]] حيث يظهر في <s> العالم الغربي </s> بين الحين و الآخر تبعا للحالة [[سياسة|السياسية]] محاولات و كتابات و مقالات يشكك في القرآن ويثير الشبهات حوله وحول مصداقيته . تقليديا، كانت الحملة على القرآن ومحاولات التشكيك فيه يشنها [[مسيحية|المسيحيون]] و[[يهودية|اليهود]]، ولأسباب [[لحية|دينية]] بالاساس ، اي في اطار سعي اتباع الديانتين الى اثبات ان ديانتيهم هما الاصح . لكن الجديد في السنوات الماضية انه انضم الى هؤلاء في استهداف القرآن القوى [[سياسة|السياسية]] في [[امريكا]] . السبب هو ان [[امريكا]] منذ بدأت شن حملتها الرامية الى [[الحرب على الإرهاب|الهيمنة على مجرة درب التبانة]] اكتشفت ان القوى التي تتحدى هذه الهيمنة هي قوى مرجعيتها اسلامية . من افغانستان الى [[العراق]] الى [[فلسطين]] الى [[لبنان]] . في اطار هذه المقاومة ، توقف الامريكيون بصفة خاصة امام ظاهرة اعتبروها مصدر خطر اساسي على مشروعهم هي ظاهرة [[سيارة مفخخة|الانتحاريين]].
 
القران و[[سلاح|السيف]] كانا دائما وسيلة الطموحين للوصول الى [[كرسي]] الحكم وكانا دائما وسيلة الحاكم في مواجهة المحكوم وال[[تاريخ]] يقول ان [[عثمان بن عفان]] لجأ الى القرأن قبل [[الموت]] وبلله بدمه لما حاصره ثوار [[مصر]] وان [[علي|عليا]] انتصر به على [[معاوية]] في البداية كما ان معاوية و[[عمرو بن العاص]] الداهية خدعا به عليا في النهاية , الامثلة لاتعد ولاتحصى وتزداد وضوحا وبشاعة ودموية كلما اقتربنا من [[خلافة إسلامية|الخلافة الاموية فالعباسية]] وماتلاهما من تفسخ وانهيار. كم من القتل ارتكب [[الإسم|باسمه]] , كم من الفتن انطلقت تحمل اياته , كم من الاغتيالات تمت [[فتوى|بفتاوى]] ارتدت على اصحابها نادمين. كم من الاهل حاربوا الاهل اعتمادا على ايات الجهاد في وقت لم يعد فيه بيننا ابو جهل او ابن سلول , كم من الحكام جعلوا من القرأن وسيلة للوصول الى الحكم ولما تمكنوا تمكن منهم [[الشيطان]] .
مستخدم مجهول