الفرق بين المراجعتين لصفحة: «القائد العربي المحنك»

ط
إسترجاع المقال حتى أخر تعديل من قبل Classic 971
imported>مستعد
(تصحيح مرة أخرى، الرجاء عدم الاسترجاع)
imported>Classic 971
ط (إسترجاع المقال حتى أخر تعديل من قبل Classic 971)
سطر 1:
[[صورة:arab_leaders.jpg|left|250px|]]
إفراغ تلقائي للصفحة
'''القائد العربي المحنك''' ويعرف أيضا بالنصف [[إله]] أو [[القائد]] الضرورة ينتشر بكثرة في [[دول عربية|الدول العربية]] التي روضتهم ظروف العيش على [[ثقافة]] القطيع سلوكا ً يوميا ً لا مناصّ منه ، حتى بتنا نرى نقصا ًفي حياتنا إن لم تكتحل [[عين|عيوننا]] بصورة نصف إله ينتهك [[إنسانية|إنسانيتنا]] أينما حللنا ، يمكن أن تسوط [[شرعيته]] ، التي لا أحد يدري ممّن إستمدّها ومتى وكيف ، كل ما نمتلك حتى [[الروح|أرواحنا]] في هتافاتنا ألأزلية أياها ، من بالروح ب[[الدم]] نفديك يا ... إلى النوع المستحدث من [[الّلطميات]] ، وبقوة [[القانون]] الوضعي الذي وضعه لنا نصف ألإله عندما ورثنا ، أو بقوة [[الترهيب الشرعي]] من [[جهنم]] ، التي يدعي [[القدرة]] على إرسالنا إليها مذنبين . بتنا أوعية بشرية ، مجرّد أوعية ، زرعوا في أعلى زواياها مجسّات آلية لطموحاتهم في إمتلاك [[الدنيا]] و[[ألآخرة]] في آن لابد ّ لها أن تسير في واحد من طريقين إختاروهما لنا : [[حلال]] أو [[حرام]] أعجب مافيهماأن الحلال يمكن أن يكون حراما ً والحرام يمكن أن يكون حلالا ً متى ما شاء نصف أل[[إله]].
 
أنصاف ألآلهة هم سربُ آكلات جيف تطلق كلاب صيدها المجوّعة عمدا ً والمدرّبة عمداً على فرائس مختارة من جسد [[الوطن]] حتى تثخن بالجراح وينتابها العجز عن الدفاع عن نفسها ، فتنقضّ أنصاف ألآلهة عليها بسلام [[الملائكة]] المؤمنين لتأكلها ما طاب لها منها ، فيما تلاعب كلاب الصيد أذنابها الملوّثة ب[[الدم]] ، منتظرة ما تجود به أيادي السادة الذين ورثونا في جعبة ألألوهية ، من وراء ظهورنا ، في ساحة [[الصيد]] ، التي صار من واجبنا أن نتحدث فيها عن [[فروسية]] الصّياد في حلاله و حق موت الفريسة في عجزها عن الدفاع عن نفسها في طقوس صيد بشري بلا مواسم ولا قيود. القادة [[العرب]] المحنكون في تكاثر و تزايد مستمر ففي [[العراق]] مثلا كان هناك [[صدام حسين|قائد محنك واحد]] ولكنه وبعد وصول [[الديمقراطية]] أصبح هناك العشرات من أنصاف آلهة جدد ، أعجب وأغرب ما فيها أن بعضها ليس عراقيا. ً
 
[[تصنيف:عقلية عربية]]
[[تصنيف:فلسفة]]
مستخدم مجهول