|
[[صورةملف:arab_leadersArab leaders.jpg|leftيسار|250px250بك|]]
'''القائد العربي المحنك''' ويعرف أيضا بالنصف [[الله|إله]] أو [[بشار الأسد|القائد الضرورة]] ينتشر بكثرة في [[دول عربية|الدول العربية]] التي روضتهم ظروف العيش على [[العقلية العربية|ثقافة القطيع]] سلوكا ً يوميا ً لا مناصّ منه ،منه، حتى بتنا نرى نقصا ًفي حياتنا إن لم تكتحل [[عين|عيوننا]] بصورة نصف إله ينتهك [[الإنسان|إنسانيتنا]] أينما حللنا ،حللنا، يمكن أن تسوط [[برلمان عربي|شرعيته]] ، التي لا أحد يدري ممّن إستمدّها ومتى وكيف ،وكيف، كل ما نمتلك حتى الروح في هتافاتنا ألأزلية أياها ،أياها، من بالروح بالدم نفديك يا ... إلى النوع المستحدث من [[الشيعة|الّلطميات]] ، وبقوة القانون الوضعي الذي وضعه لنا نصف ألإله عندما ورثنا ،ورثنا، أو بقوة [[السجن|الترهيب الشرعي]] من [[جهنم]] ، التي يدعي [[السلطة|القدرة]] على إرسالنا إليها مذنبين . بتنا أوعية بشرية ،بشرية، مجرّد أوعية ،أوعية، زرعوا في أعلى زواياها مجسّات آلية لطموحاتهم في إمتلاك [[العالم|الدنيا]] و[[الموت|ألآخرة]] في آن لابد ّ لها أن تسير في واحد من طريقين إختاروهما لنا : [[حلال]] أو حرام أعجب مافيهما أن الحلال يمكن أن يكون حراما ً والحرام يمكن أن يكون حلالا ً متى ما شاء نصف أل[[زعماء عرب|إله]].
أنصاف ألآلهةالآلهة هم سربُ آكلات جيف تطلق [[كلب|كلاب]] صيدها المجوّعة عمدا ً والمدرّبة عمداً على فرائس مختارة من جسد [[الوطن ]] حتى تثخن بالجراح وينتابها العجز عن الدفاع عن نفسها ،نفسها، فتنقضّ أنصاف ألآلهة عليها بسلامب[[سلام]] [[الملائكة ]] المؤمنين لتأكلها ما طاب لها منها ،منها، فيما تلاعب كلاب الصيد أذنابها الملوّثة بالدم ،بالدم، منتظرة ما تجود به أيادي السادة الذين ورثونا في جعبة ألألوهية ،الألوهية، من وراء ظهورنا ،ظهورنا، في ساحة [[الصيد]] ،الصيد، التي صار من واجبنا أن نتحدث فيها عن [[سباقات الهجن|فروسية]] الصّياد في حلاله و حق [[موت ]] الفريسة في عجزها عن الدفاع عن نفسها في طقوس صيد بشري بلا مواسم ولا قيود. القادة [[العرب]] المحنكون في تكاثر و تزايد مستمر ففي [[العراق]] مثلا كان هناك [[صدام حسين|قائد محنك واحد]] ولكنه وبعد وصول [[الديمقراطية]] أصبح هناك العشرات من أنصاف آلهة جدد ،جدد، أعجب وأغرب ما فيها أن بعضها ليس عراقيا. ً ▼;كما حدثنا [[محمد بن عبد الله]] في الوحدوية:
{{قال|قل هو [[الله]] أحد, [[الله]] الصمد. لم [[ولادة|يلد]] و لم [[أم|يولد]], و لم يكن له [[معارضة|كفوًا]] أحد.}}
== أقوال مأثورة عن القائد العربي المحنك ==
▲أنصاف ألآلهة هم سربُ آكلات جيف تطلق [[كلب|كلاب]] صيدها المجوّعة عمدا ً والمدرّبة عمداً على فرائس مختارة من جسد الوطن حتى تثخن بالجراح وينتابها العجز عن الدفاع عن نفسها ، فتنقضّ أنصاف ألآلهة عليها بسلام الملائكة المؤمنين لتأكلها ما طاب لها منها ، فيما تلاعب كلاب الصيد أذنابها الملوّثة بالدم ، منتظرة ما تجود به أيادي السادة الذين ورثونا في جعبة ألألوهية ، من وراء ظهورنا ، في ساحة [[الصيد]] ، التي صار من واجبنا أن نتحدث فيها عن [[سباقات الهجن|فروسية]] الصّياد في حلاله و حق موت الفريسة في عجزها عن الدفاع عن نفسها في طقوس صيد بشري بلا مواسم ولا قيود. القادة [[العرب]] المحنكون في تكاثر و تزايد مستمر ففي [[العراق]] مثلا كان هناك [[صدام حسين|قائد محنك واحد]] ولكنه وبعد وصول [[الديمقراطية]] أصبح هناك العشرات من أنصاف آلهة جدد ، أعجب وأغرب ما فيها أن بعضها ليس عراقيا. ً
* ملكنا [[حسين بن طلال|أبو عبد الله]] حاكم [[شعب]]ين في [[الأردن|بلد]].
* نعم الى الأبد، يا [[حافظ الأسد]].
* الله يخلي [[صدام حسين|الريس]]، الله [[الانتحار في الحيوانات|يطول عمره]].
* [[احا]]، لا [[جمال عبد الناصر|تتنحى]].
* عاش [[معمر القذافي|الأخ الرفيق]] قائد [[ثورة]] الفاتح من أيار.
* هاشمي، هاشمي وأنا أشهد هاشمي، ينصرك ربي، [[عبد الله الثاني|أبو حسين الهامشي]].
* [[قندرة|خادم]] [[البيت الأبيض|الحرمين الشريفين]] الملك [[آل باتشينو|فهد بن عبد العزيز]] [[حفظه الله ورعاه|حفظه الله]].
{{سلاح}}
[[تصنيف:عقلية عربية]]
| 