الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الفأر»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
imported>أبو جعفر
لا ملخص تعديل
imported>أبو جعفر
لا ملخص تعديل
سطر 2: سطر 2:
'''الفأر''' أو الفار وأنثاه الفأرة هو حيوان لبون قارض لطيف تحلو لنوعه المنزلي الحياة بين بني البشر، ينام على أسرتهم ويشاطرهم لقمة عيشهم وهمومهم وأحزانهم، فهو قنوع لا يطالب إلا بنصيبه مما يمتلكه سكان البيت. أما نوعه البري فالمسكين لا يعيش أكثر من بضعة أشهر بسبب ولادين الحرام من الحيوانات البرية الذين يتمرجلون عليه ويسعون لاقتناصه وافتراسه.
'''الفأر''' أو الفار وأنثاه الفأرة هو حيوان لبون قارض لطيف تحلو لنوعه المنزلي الحياة بين بني البشر، ينام على أسرتهم ويشاطرهم لقمة عيشهم وهمومهم وأحزانهم، فهو قنوع لا يطالب إلا بنصيبه مما يمتلكه سكان البيت. أما نوعه البري فالمسكين لا يعيش أكثر من بضعة أشهر بسبب ولادين الحرام من الحيوانات البرية الذين يتمرجلون عليه ويسعون لاقتناصه وافتراسه.


من أشهر فئران العالم العربي السيد [[وليد جنبلاط]] وميكي ماوس حماس [http://blog.amin.org/mazloom/2007/12/03/%D9%85%D9%8A%D9%83%D9%8A-%D9%85%D8%A7%D9%88%D8%B3-%D8%AD%D9%85%D8%A7%D8%B3/].


== أصل الفأر ==
== أصل الفأر ==

مراجعة 16:21، 11 مايو 2008

الفأرة أكثر الحيوانات التصاقاً بالمعلوماتية بعد الإنسان

الفأر أو الفار وأنثاه الفأرة هو حيوان لبون قارض لطيف تحلو لنوعه المنزلي الحياة بين بني البشر، ينام على أسرتهم ويشاطرهم لقمة عيشهم وهمومهم وأحزانهم، فهو قنوع لا يطالب إلا بنصيبه مما يمتلكه سكان البيت. أما نوعه البري فالمسكين لا يعيش أكثر من بضعة أشهر بسبب ولادين الحرام من الحيوانات البرية الذين يتمرجلون عليه ويسعون لاقتناصه وافتراسه.

من أشهر فئران العالم العربي السيد وليد جنبلاط وميكي ماوس حماس [1].

أصل الفأر

بحسب الأبحاث العلمية الإسلامية الجادة فأن اصل الفأر هو اليهود. حيث توصل لهذه النتيجة صلعم عندما كان يراقب الفئران ولاحظ انها لاتستسيغ لبن الابل وتفضل حليب اغنام الجزيرة الطازح، والظاهر ان عبقرينو عمل تجارب علمية وقدم للفئران مرة حليب ابل ومرة حليب غنم، والفئران تتغلى ومصرة على حليب الغنم فتوصل صلعم لنتيجة مذهلة ونظرية اشبه ماتكون بنظريات الواد الليبي المجنون تقول بأن الاله حول الفرقة المفقودة من اليهود (حسب المعتقدات اليهودية فهي 10 قبائل مفقودة وليست واحدة، ولكن ماعلينا طوّف) الى فئران وطبعا الغرض الرئيسي ليس التوصل الى حقائق علمية ولكن لتحريض المسلمين على اليهود تمهيدا لابادتهم لاحقا. ولكن صلعم لم يأخذ في اعتباره امرين اساسيين، مثله مثل علماء الجهل وأيضا يعرفون بعلماء الاعجاز القرآني. اذا كانت كل الفئران اصلها يهود فكيف يفسر صلعم وجود الفئران قبل الديانة اليهودية وحتى قبل بوذا بحد ذاته! الشيء الآخر اللذي لم يتنبه اليه صلعم هو ان هناك جيل من المتنورين سيأتي وسيدقق بكل كلامه ولن يقول "صدقت يارسول الله" ويهز رأسه مثل اصحابه الاميين الجهل.

واترككم الآن مع الحديث من صحيح البخاري وصحيح مسلم، واحكموا بنفسكم على من يصدق هذه الخزعبلات. المضحك المبكي في الموضوع ان الشطار من المسلمين برروا استخدام الفئران للتجارب الطبية كدليل على صحة زعم عبقرينهم الاكبر على ان اصل الفأر هو الانسان:

حدثنا إسحاق بن إبراهيم ومحمد بن المثنى العنزي ومحمد بن عبد الله الرزي جميعا عن الثقفي واللفظ لابن المثنى حدثنا عبد الوهاب حدثنا خالد عن محمد بن سيرين عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فقدت أمة من بنى إسرائيل لا يدري ما فعلت ولا أراها إلا الفأر ألا ترونها إذا وضع لها ألبان الإبل لم تشربه وإذا وضع لها ألبان الشاء شربته قال أبو هريرة فحدثت هذا الحديث كعبا فقال آنت سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم قلت نعم قال ذلك مرارا قلت أقرأ التوراة قال إسحاق في روايته لا ندري ما فعلت


مراجع