الفرق بين المراجعتين لصفحة: «العشرة المبشرون بالجنة»

ط
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
imported>Mafia mafia
طلا ملخص تعديل
سطر 1:
[[صورة:ten.jpg|right|180px|]]
يقول الحديث : عشرة في [[الجنة]] : أبو بكر في الجنة ، وعمر في الجنة ، وعثمان في الجنة ، وعلي في الجنة ، وطلحة في الجنة ، والزبير في الجنة ، وعبد الرحمن بن عوف في الجنة ، وسعد في الجنة ، وسعيد في الجنة ، وأبو عبيدة بن الجراح في [[الجنة]] .)
هذا الحديث عبارة عن حديث مؤلفه ليس النبي [[محمد]] بل كذّاب [[السنة|سُنّى]] كبير ، وقد صنعه خصيصا ليكيد [[الشيعة|للشيعة]] إذ جمع أعمدة الصحابة بالترتيب السنى ، وبأفضلية [[ابو بكر|ابى بكر]] ثم [[عمر]] ثم [[عثمان]] ثم [[على]] ، ثم أضاف من يكرههم [[الشيعة]] مثل سعد بن أبى وقاص الذى قاد الفتوحات فى [[ايران|فارس]] ، وطلحة والزبير خصمى على فى موقعة الجمل ، وأبا عبيد بن الجراح الصديق لعمر ، والذى كان يتمنى عمر أن يعينه خليفة بعده كيدا فى على . نجح هذا الحديث فى الكيد للشيعة وإغاظتهم وتمتع بالتصديق ، وقابله الشيعة بالتكذيب . سبب شهرته أنه متسق مع عقائد السُّنّة ولكنه يتعارض مع أحاديث أخرى سنية مثل
{{قال| لا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض }}
إن [[مستخدم:الله]] أمر رسوله أن يعلن ويقول أنه لا يعلم الغيب . إقرأ قوله
{{قال| قُلْ لا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلا أَعْلَمُ الْغَيْبَ وَلا أَقُولُ لَكُمْ إِنِّي مَلَكٌ إِنْ أَتَّبِعُ إِلاَّ مَا يُوحَى إِلَيَّ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَفَلا تَتَفَكَّرُونَ (50) الانعام )}}
وانه لو كان يعلم الغيب لاستكثر من الخير وما مسّه السوء مثل هزيمة أٌحّد مثلا ، وأنه لا يدرى ماذا سيحدث له أو لغيره فى مستقبل الحياة الدنيا أو فى الآخرة . هذه حقائق مؤكدة . ومن ينكرها فهو [[كافر]] ب[[القرآن]] ا، وهو يتهم [[محمد]] بالعصيان ، أى أن [[الله]] أمره أن يعلن عدم علمه بالغيب فعصى وتكلم فى الغيوب ، أى من يروى هذه الأكاذيب وينسبها للرسول هو عدو للرسول .
 
[[أبو بكر]] كان السبب فى حرب الردة لاصراره على جمع الزكاة وإلّا فالحرب لإكراه الناس فى [[الدين]] . مع أن إيتاء الزكاة أمر لا إلزام فيه أبو بكر أشعل حرب الردة وراح ضحيتها عشرات الألوف ، ثم بدأ فى شهر المحرم الحرام الفتوحات ، وهى إعتداء على دول وأمم لم تعتد عليه ، وسنّ جريمة الفتوحات ، وسار عليها بعده [[عمر]] ثم [[عثمان]] ، ثم الأمويون . وعلى دأبهم سار [[السعودية|السعوديون]] [[الوهابية|الوهابيون]] و[[داعش|الداعشيون]] . وصحابة الفتوحات [[عمر]] ثم [[عثمان]] مجرمو حرب . [[على]] دخل فى [[حرب أهلية]] ضد عائشة وطلحة والزبير ، فى موقعة الجمل ثم فى حرب أخرى ضد [[معاوية]] فى موقعة صفين ، ثم فى حرب أخرى ضد الخارجين عليه فى النهروان .
'''العشره المبشرين بالجنه''' دا مصطلح بيوصف عشره من [[الصحابه]] بشرهم النبى [[محمد]] بدخول الجنه, بحسب [[اهل السنة و الجماعة|اهل السنه و الجماعه]], الصحابه دول هما اكتر الصحابه المشهوريين و المعروفيين و فيهم اللى اتعرفوا بعد كدا بـ [[الخلفاء الراشدين]].
 
الزبير ابن العوام كان لديه 35 الف الف درهم ومائتا الف دينار ، ويقال 51 الف الف درهم او 52 الف الف درهم ، بالاضافة الي مساكن وعقارات وخطط في الفسطاط والاسكندرية والبصرة والكوفة ، كما ترك غابة او بستانا هائلا بيع بـ الف الف وستمائة الف . عبد الرحمن بن عوف الذي [[الموت|مات]] سنة 32 هـ قبيل عثمان ، ترك ذهبا كانوا يقطعونه بالفئوس حتي محلت ايدي [[الرجل|الرجال]] منه
== الرأى السنّى ==
سعد ابن ابي وقاص : ترك 250 الف درهم ، وقصرا فخما فى العقيق
 
طلحة بن عبيد الله : كان في يده خاتم من [[السكوت|ذهب]] فيه ياقوته حمراء ، وكان ايراده من ارضه في [[العراق]] الف درهم يوميا او ما بين 400 الي 500 الف درهم سنويا في رواية اخري ، وترك بعد موته الفي الف درهم ومائتي الف درهم ، و مائتي الف دينار ، وترك اصولا وعقارات بثلاثين الف الف درهم .وترك مائة بهار مليئة بالذهب في كل بهار ثلاثة قناطير او اثنين من الارادب ، أي ترك 300 اردبا ذهبا او 200 قنطار ذهبا . عمرو بن العاص ترك عند [[الموت|موته]] سبعين بهارا من الذهب ، أي 210 قنطارا او 140 اردبا من الذهب ، واثناء موته عرض هذه الاموال علي اولاده فرفضوا وقالوا : حتي تعطي كل ذي حق حقه ، أي اعتبروها سحتا ، فلما مات عمرو صادر [[معاوية]] هذا المال وقال نحن نأخذه بما فيه أي بما فيه من سحت وظلم. هذا مذكور فى خطط المقريزي 1/ 140 .
بالاستناد للروايات , المسلمين اللى على مذهب [[اهل السنة و الجماعة]] بيحطوا عشر اشخاص بيؤمنوا انهم إتوعدو بالجنه و هما عايشين. اول 4 منهم معروفين بإسم ”الراشدين“ (الخلفاء الراشدين). و بيعتمدوا على أحديث زى الحديث اللى رواه [[عبد الرحمن بن عوف]]:
==المصدر==
 
* طبقات ابن سعد 3/ 53 ، 76 ، 77، 157
"عن النبي أنه قال: «'''[[ابو بكر]] فى الجنة، و[[عمر بن الخطاب|عمر]] فى الجنة، و[[عثمان بن عفان|عثمان]] فى الجنة، و[[على بن ابى طالب|علي]] فى الجنة، و [[طلحة بن عبيد الله|طلحة]] فى الجنة، و [[الزبير بن العوام|الزبير]] فى الجنة، و [[عبد الرحمن بن عوف]] فى الجنة، و [[سعد بن ابي وقاص]] فى الجنة، و [[سعيد بن زيد]] فى الجنة و [[ابو عبيدة بن الجراح]] فى الجنة'''»"<ref>رواه [[الترمذي]] في [[سنن الترمذي|سننه]] عن [[عبد الرحمن بن عوف]]، رقم: 3680.</ref><ref>رواه [[ابن حجر العسقلاني]] في كتابه تخريج مشكاة المصابيح، عن [[عبد الرحمن بن عوف]]، ج5، ص436.</ref><ref>رواه [[السيوطى|السيوطي]] في كتابه الجامع الصغير، رقم: 73، عن [[عبد الرحمن بن عوف]] و[[سعيد بن زيد]]، وقال عنه: صحيح.</ref><ref>رواه [[أحمد بن حنبل]] في [[مسند أحمد|مسنده]] عن [[عبد الرحمن بن عوف]]، ج3، ص136، وصححه [[أحمد شاكر]].</ref><ref>رواه [[النسائي]] في كتابه [[سنن النسائي|السنن الكبرى]] عن [[عبد الرحمن بن عوف]] و[[سعيد بن زيد]]، رقم:8193، و8194.</ref>
* المسعودي مروج الذهب 1/ 544
 
{| class="wikitable" align="center"
|-
| align="center" style="background-color: #A2C3EF;"| '''الاسامى''' || align="center" size="10%" style="background-color: #A2C3EF;"| '''الميلاد''' [[تقويم هجرى|(قبل الهجره)]] || align="center" size="10%" style="background-color: #A2C3EF;"| &nbsp;&nbsp;&nbsp;'''الموت''' [[تقويم هجرى|(هجرى)]]&nbsp;&nbsp;&nbsp; || align="center" size="20%" style="background-color: #A2C3EF;"| '''ميلاد''' [[تقويم ميلادى|م.]] || align="center" size="20%" style="background-color: #A2C3EF;"| &nbsp;&nbsp;&nbsp;'''الموت''' [[تقويم ميلادى|م.]]&nbsp;&nbsp;&nbsp;
|-
| '''[[ابو بكر|ابو بكر الصدّيق]]''' || align="center" | 51 || align="center" | 13 || align="center" | 573 || align="center" | 634
|-
| '''[[عمر بن الخطاب|عمر بن الخطّاب]]''' || align="center" | 40 || align="center" | 23 || align="center" | 584 || align="center" | 644
|-
| '''[[عثمان بن عفان|عثمان بن عفّان]]''' || align="center" | 47 || align="center" | 35 || align="center" | 577 || align="center" | 656
|-
| '''[[على بن ابى طالب]]'''|| align="center" | 23 || align="center" | 40 || align="center" | 600 || align="center" | 661
|-
| '''[[الزبير بن العوام]]''' || align="center" | 28 || align="center" | 36 || align="center" | 596 || align="center" | 656
|-
| '''[[طلحه بن عبيد الله]]''' || align="center" | 28 || align="center" | 36 || align="center" | 596 || align="center" | 656
|-
| '''[[عبد الرحمن بن عوف]]''' || align="center" | ? || align="center" | 31 || align="center" | ? || align="center" | 654
|-
| '''[[سعد بن ابى وقاص]]''' || align="center" | 23 || align="center" | 55 || align="center" | 600 || align="center" | 675
|-
| '''[[ابو عبيده بن الجراح]]''' || align="center" | 40 || align="center" | 18 || align="center" | 584 || align="center" | 640
|-
| '''[[سعيد بن زيد]]''' || align="center" | ? || align="center" | 51 || align="center" | ? || align="center" | 672
|}
 
== الرأى الشيعى ==
 
الشيعه مش مؤمنين بالمفهوم ده و استنتجوا ان الفكره إتبنت على احاديث متفبركه وقت العصر الاموى, إتزورت عشان اسباب سياسيه عشان تعلّى خصوم اهل البيت.
على اى حال, فى مقابل الكلام ده, ”على بن ابى طالب عليه السلام “, اول امام لأهل البيت, فى الحقيقه, إتذكر فى الليسته, و من كده زى ما يمكن بيقول عكس الرأى ده.
 
== البحث التاريخي ==
 
الباحثين فى التاريخ زي حسن المالكي و غيره ، بينفوا رواية العشرة المبشرين بالجنة و بيقولوا انها لسته للعشره المرشحين للخلافه ، لانها لسته عنصريه و خياليه اختصرت الجنه للرجاله من غير الستات ، و لقبيلة قريش من غير باقي الصحابه من قبايل تانيه.
 
[[تصنيف:اسلام]]
مستخدم مجهول