الفرق بين المراجعتين لصفحة: «العرب»

أُضيف 999 بايت ،  قبل 6 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
imported>يا حلاوة
لا ملخص تعديل
سطر 25:
|}
 
'''العرب''': إثنية تعود اصولها [[تأريخ|التاريخية]] الى ابينا [[التفاح|آدم]] بدليل ان قابيل عندما قتل هابيل قال له بلغة عربية سليمة خذها من يد اخيك وبذا اشتق اسم هابيل من الهبل لانه سمح لاخيه الذي يصغره بان [[الموت|يقتله]] والا لشق رأس اخيه نصفين فقتل احدهما الاخر فخلصنا من ذرية درجت على قتل ابنائها وابناء عمومتها.نعتقد العربكعرب همان إثنيةالحاكم جرىروحنا عليها, ماالمسؤول جرىقلبنا على, الكثير من الشعوب خلالال[[دولار]] [[اللجوء السياسيالدين|الهجراتديننا]] المتعاقبة, منالمونيكا اختلاطمذهبنا بالأمم, الأخرىالنفاق من تصاهر و[[تزاوجحياة|حياتنا]] ., اختلطواالخضوع وفيسلوكنا أزمان, سابقةالخشوع عديدةتربيتنا نتيجة, ترحلهم من مكان لأخر ل[[الصحراء الغربية|قلة المياهالفساد]] والكلأهدفنا بقبائل, أخرىالاخلاق أوعدونا أقواما, اخرى ولصعوبة وشدةالفسق [[خميعةالكعبة|الحياة البدويةكعبتنا]] القاسية في, [[شبه الجزيرة العربيةتزاوج|النكاح]] فيمقصدنا ظل صحراء قاحلة والجفاف ، وقلة المراعي وغيرها من العوامل البيئية القاسية فقد أعتاد العربي على خوض, [[سلاحمنسف|صراع البقاءالعزائم]] فيعزيمتنا تلك, البيئةالولائم القاسيةسعادتنا والتكيف, معالقاط مختلفكبريائنا الظروف, والمتطلباتالرباط البيئيةشهامتنا والاجتماعية, منالملا أجلمرشدنا البقاء, ، ومن أحدى ضرورات التأقلم مع البيئة الصحراوية هي ضرورة تغيير العربي لنسبه إذا اقتضته الضرورة من اجل البقاء و[[حياةرجال الدين|الاستمرارالإمام]] .قدوتنا , فيالمعلم [[كافرسخرية|عصورسخريتنا]] ما, قبلالمدير الإسلام]]مهزلتنا , لمالعلم يكنتراجعنا هناك, حرجالخرافة [[مجتمعدماغ|اجتماعيعقلنا]] على, العربيالعمل إذااهانتنا غير, نسبهالاهانة ودخلراحتنا في, نسبالشر قومغايتنا آخرين, عندالخير الضرورةمصيبتنا بل, إنالماضي هذامستقبلنا من, الأمور المعتادة في الحياةالنظافة [[العربيةويكيبيديا|مزبلتنا]] القاسيةو ،مزبلة ومنالتاريخ أمثلةمصيرنا هذا '''عوف بن سعد بن ذبيان''' هو في حقيقة نسبه عوف بن لؤي بن غالب بن فهر القرشي ، وبهذا جاء قول الحارث بن ظالم المرّي وهو من بني مرّة بن عوف المذكور :.
 
العرب هم إثنية جرى عليها ما جرى على الكثير من الشعوب خلال [[اللجوء السياسي|الهجرات]] المتعاقبة من اختلاط بالأمم الأخرى من تصاهر و[[تزاوج]] . اختلطوا وفي أزمان سابقة عديدة نتيجة ترحلهم من مكان لأخر ل[[الصحراء الغربية|قلة المياه]] والكلأ بقبائل أخرى أو أقواما اخرى ولصعوبة وشدة [[خميعة|الحياة البدوية]] القاسية في [[شبه الجزيرة العربية]] في ظل صحراء قاحلة والجفاف ، وقلة المراعي وغيرها من العوامل البيئية القاسية فقد أعتاد العربي على خوض [[سلاح|صراع البقاء]] في تلك البيئة القاسية والتكيف مع مختلف الظروف والمتطلبات البيئية والاجتماعية من أجل البقاء ، ومن أحدى ضرورات التأقلم مع البيئة الصحراوية هي ضرورة تغيير العربي لنسبه إذا اقتضته الضرورة من اجل البقاء و[[حياة|الاستمرار]] . في [[كافر|عصور ما قبل الإسلام]] لم يكن هناك حرج [[مجتمع|اجتماعي]] على العربي إذا غير نسبه ودخل في نسب قوم آخرين عند الضرورة بل إن هذا من الأمور المعتادة في الحياة [[العربية]] القاسية ، ومن أمثلة هذا '''عوف بن سعد بن ذبيان''' هو في حقيقة نسبه عوف بن لؤي بن غالب بن فهر القرشي ، وبهذا جاء قول الحارث بن ظالم المرّي وهو من بني مرّة بن عوف المذكور :
{{قصيدة|فما قـومي بثعلبة بن سعد|ولا بفزارة الشعـر الرقابا}}
{{قصيدة|وقومي إن سألت بني لؤي|بمكة علّموا الناس الضرابا}}
السطر 49 ⟵ 51:
فسروا كلمة الأعراب بمعنى [[القائد العربي المحنك|القساة الغلاظ]] الجفاة . ونـقـل أيضا عـن [[علي بن أبي طالب]] في نهج البلاغة انه خاطب جماعة من أصحابه العاصين لأمره فقال واعلموا أنكم صرتم بعد الهجرة أعرابا . العرب أو الاعراب هم نفس القوم الذين كانوا في اول الرسالة [[محمد|المحمدية]] ، والخلافة الراشدية حول النبي وصحبه ، ومنهم شكى النبي وعناهم بقوله '''ما اوذي نبي قط مثل ما اوذيت'''.
==نقد التراث العربي==
[[صورة:taha.jpg|thumb|right|250px200px|طه حسين أمام النجاشي عام 1950]]
من شقاء العرب أنهم لا يؤمنون ب[[معارضة|الانقلابية الفكرية]] التي تتيح للإنسان التشكيك بكل ما هو نظري من أجل أثبات صحته أو خطأه . الفكر الانقلابي غير موجود عند عامة المفكرين العرب لكن الأخطر هنا هو تعميم [[الملل|الفكر السائد]] و تقديسه و تحويله إلى [[ممنوع|محرمات]] يمنع الاقتراب منها أو التشكيك فيها . هكذا استمر العرب بنقل تراثهم , و هكذا ظل المنقول من هذا التراث [[لحية|مقدسا]] و محرما التشكيك فيه , و هكذا ظلم العرب أنفسهم ب[[العقلية العربية|قفل أدمغتهم]] و حصر تفكيرهم بالمنقول .
 
مستخدم مجهول