الفرق بين المراجعتين لصفحة: «العرب»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
imported>Amazegho
لا ملخص تعديل
imported>Prince1
طلا ملخص تعديل
سطر 25: سطر 25:
|}
|}


'''العرب''': إثنية تعود اصولها [[تأريخ|التاريخية]] الى ابينا [[التفاح|آدم]] بدليل ان قابيل عندما قتل هابيل قال له بلغة عربية سليمة خذها من يد اخيك وبذا اشتق اسم هابيل من الهبل لانه سمح لاخيه الذي يصغره بان [[الموت|يقتله]] والا لشق رأس اخيه نصفين فقتل احدهما الاخر فخلصنا من ذرية درجت على قتل ابنائها وابناء عمومتها. العرب
'''العرب''': إثنية تعود اصولها [[تأريخ|التاريخية]] الى ابينا [[التفاح|آدم]] بدليل ان قابيل عندما قتل هابيل قال له بلغة عربية سليمة خذها من يد اخيك وبذا اشتق اسم هابيل من الهبل لانه سمح لاخيه الذي يصغره بان [[الموت|يقتله]] والا لشق رأس اخيه نصفين فقتل احدهما الاخر فخلصنا من ذرية درجت على قتل ابنائها وابناء عمومتها. العرب إثنية [[كذاب|يكذبون]] بمنتهى الصدق ويغشون بمنتهى [[الضمير]] وينصبون بمنتهى الامانة ويخونون بمنتهى الاخلاص ويدعمون اعدائهم بكل سخاء ويدمرون بلدانهم بكل [[وطن|وطنية]] ويقتلون اخوانهم بكل [[الإنسان|إنسانية]] وعندهم مناعة ورفض في تطوير الذات والتقدم والبحث [[علوم|العلمي]] وتبلد ذهني للغاية . نعتقد كعرب ان الحاكم روحنا , المسؤول قلبنا , ال[[دولار]] [[الدين|ديننا]] , المونيكا مذهبنا , النفاق [[حياة|حياتنا]] , الخضوع سلوكنا , الخشوع تربيتنا , [[الفساد]] هدفنا , الاخلاق عدونا , الفسق [[الكعبة|كعبتنا]] , [[تزاوج|النكاح]] مقصدنا , [[منسف|العزائم]] عزيمتنا , الولائم سعادتنا , القاط كبريائنا , الرباط شهامتنا , الملا مرشدنا , [[رجال الدين|الإمام]] قدوتنا , المعلم [[سخرية|سخريتنا]] , المدير مهزلتنا , العلم تراجعنا , الخرافة [[دماغ|عقلنا]] , العمل اهانتنا , الاهانة راحتنا , الشر غايتنا , الخير مصيبتنا , الماضي مستقبلنا , النظافة [[ويكيبيديا|مزبلتنا]] و مزبلة التاريخ مصيرنا .
إثنية يكذبون بمنتهى الصدق ويغشون بمنتهى الضمير وينصبون بمنتهى الامانه ويخونون بمنتهى الاخلاص ويدعمون اعدائهم بكل سخاء ويدمرون بلدانهم بكل وطنيه ويقتلون اخوانهم بكل إنسانيه وعندهم مناعه ورفض في تطوير الذات والتقدم والبحث العلمي وتبلد ذهني للغايه . نعتقد كعرب ان الحاكم روحنا , المسؤول قلبنا , ال[[دولار]] [[الدين|ديننا]] , المونيكا مذهبنا , النفاق [[حياة|حياتنا]] , الخضوع سلوكنا , الخشوع تربيتنا , [[الفساد]] هدفنا , الاخلاق عدونا , الفسق [[الكعبة|كعبتنا]] , [[تزاوج|النكاح]] مقصدنا , [[منسف|العزائم]] عزيمتنا , الولائم سعادتنا , القاط كبريائنا , الرباط شهامتنا , الملا مرشدنا , [[رجال الدين|الإمام]] قدوتنا , المعلم [[سخرية|سخريتنا]] , المدير مهزلتنا , العلم تراجعنا , الخرافة [[دماغ|عقلنا]] , العمل اهانتنا , الاهانة راحتنا , الشر غايتنا , الخير مصيبتنا , الماضي مستقبلنا , النظافة [[ويكيبيديا|مزبلتنا]] و مزبلة التاريخ مصيرنا .


العرب هم إثنية جرى عليها ما جرى على الكثير من الشعوب خلال [[اللجوء السياسي|الهجرات]] المتعاقبة من اختلاط بالأمم الأخرى من تصاهر و[[تزاوج]] . اختلطوا وفي أزمان سابقة عديدة نتيجة ترحلهم من مكان لأخر ل[[الصحراء الغربية|قلة المياه]] والكلأ بقبائل أخرى أو أقواما اخرى ولصعوبة وشدة [[خميعة|الحياة البدوية]] القاسية في [[شبه الجزيرة العربية]] في ظل صحراء قاحلة والجفاف ، وقلة المراعي وغيرها من العوامل البيئية القاسية فقد أعتاد العربي على خوض [[سلاح|صراع البقاء]] في تلك البيئة القاسية والتكيف مع مختلف الظروف والمتطلبات البيئية والاجتماعية من أجل البقاء ، ومن أحدى ضرورات التأقلم مع البيئة الصحراوية هي ضرورة تغيير العربي لنسبه إذا اقتضته الضرورة من اجل البقاء و[[حياة|الاستمرار]] . في [[كافر|عصور ما قبل الإسلام]] لم يكن هناك حرج [[مجتمع|اجتماعي]] على العربي إذا غير نسبه ودخل في نسب قوم آخرين عند الضرورة بل إن هذا من الأمور المعتادة في الحياة [[العربية]] القاسية ، ومن أمثلة هذا '''عوف بن سعد بن ذبيان''' هو في حقيقة نسبه عوف بن لؤي بن غالب بن فهر القرشي ، وبهذا جاء قول الحارث بن ظالم المرّي وهو من بني مرّة بن عوف المذكور :
العرب هم إثنية جرى عليها ما جرى على الكثير من الشعوب خلال [[اللجوء السياسي|الهجرات]] المتعاقبة من اختلاط بالأمم الأخرى من تصاهر و[[تزاوج]] . اختلطوا وفي أزمان سابقة عديدة نتيجة ترحلهم من مكان لأخر ل[[الصحراء الغربية|قلة المياه]] والكلأ بقبائل أخرى أو أقواما اخرى ولصعوبة وشدة [[خميعة|الحياة البدوية]] القاسية في [[شبه الجزيرة العربية]] في ظل صحراء قاحلة والجفاف ، وقلة المراعي وغيرها من العوامل البيئية القاسية فقد أعتاد العربي على خوض [[سلاح|صراع البقاء]] في تلك البيئة القاسية والتكيف مع مختلف الظروف والمتطلبات البيئية والاجتماعية من أجل البقاء ، ومن أحدى ضرورات التأقلم مع البيئة الصحراوية هي ضرورة تغيير العربي لنسبه إذا اقتضته الضرورة من اجل البقاء و[[حياة|الاستمرار]] . في [[كافر|عصور ما قبل الإسلام]] لم يكن هناك حرج [[مجتمع|اجتماعي]] على العربي إذا غير نسبه ودخل في نسب قوم آخرين عند الضرورة بل إن هذا من الأمور المعتادة في الحياة [[العربية]] القاسية ، ومن أمثلة هذا '''عوف بن سعد بن ذبيان''' هو في حقيقة نسبه عوف بن لؤي بن غالب بن فهر القرشي ، وبهذا جاء قول الحارث بن ظالم المرّي وهو من بني مرّة بن عوف المذكور :