ط
←من العربي في هذه الأيام؟: إضافة تصنيف
وسم: مسترجع |
ط (←من العربي في هذه الأيام؟: إضافة تصنيف) |
||
(5 مراجعات متوسطة بواسطة 3 مستخدمين غير معروضة) | |||
سطر 43:
جاء خطاب تأنيب و[[شتيمة|توبيخ]] للعرب وفي سورة سميت بصورة براءة ، أو التوبة وهي الصورة الوحيدة في [[القرآن]] التي جاءت بدون البسملة ، وهي سورة تحذيرية . وقد جاء فيها :
{ٱلۡأَعۡرَابُ أَشَدُّ كُفۡرٗا وَنِفَاقٗا وَأَجۡدَرُ أَلَّا يَعۡلَمُواْ حُدُودَ مَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ عَلَىٰ رَسُولِهِۦۗ وَٱللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٞ . [التوبه(97)] وكذا وفي نفس السورة , وَمِنَ ٱلۡأَعۡرَابِ مَن يَتَّخِذُ مَا يُنفِقُ مَغۡرَمٗا وَيَتَرَبَّصُ بِكُمُ ٱلدَّوَآئِرَۚ عَلَيۡهِمۡ دَآئِرَةُ ٱلسَّوۡءِۗ وَٱللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٞ( 98) وقال في الآية التي تليها من نفس السورة التوبة : وَمِنَ ٱلۡأَعۡرَابِ مَن يُؤۡمِنُ بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِ وَيَتَّخِذُ مَا يُنفِقُ قُرُبَٰتٍ عِندَ ٱللَّهِ وَصَلَوَٰتِ ٱلرَّسُولِۚ أَلَآ إِنَّهَا قُرۡبَةٞ لَّهُمۡۚ سَيُدۡخِلُهُمُ ٱللَّهُ فِي رَحۡمَتِهِۦٓۚ إِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٞ رَّحِيمٞ (99)
==الأعراب==
حاول المفسرون العرب أن يدفعوا تهمة [[كافر|الكفر]] بتفسيرهم لكلمة الأعراب بعيدا عن كلمة العرب التي هي [[جمع]] ومفردها عربي ، فقالوا :
السطر 74 ⟵ 75:
[[تصنيف:مجتمع]]
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]
|