الفرق بين المراجعتين لصفحة: «العراق»

أُزيل 70 بايت ،  قبل سنة واحدة
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
وسم: تراجع يدوي
سطر 17:
|}
[[File: 1200px-Flag of Iraq (1991–2004).svg.png|300px|thumb|left|]]
[[العلم الوطني]]
 
{| class="toccolours" border="1" cellpadding="4" style="float: left; margin: 0 0 1em 1em; width:250px; border-collapse: collapse; font-size: 95%; clear: right"
السطر 51 ⟵ 48:
| <small>'''[[العلم العراقي]]'''</small>
السطر 218 ⟵ 215:
واحدة من أهم الخصائص ، التي تجعل كيان العراق لا يمثل دولة بالمفهوم الصحيح المتعارف عليه وجود مافيات ومجموعات أغلبها [[سلاح|مسلحة]] تعمل وتمارس نشاطاتها تحت مضلة [[الدين]] وتدير كافة شؤون البلد سياسياً تشريعياً ، تنفيذياً وقضائياً ، بحيث أصبحت تعمل ب[[حرية]] وتدخل [[الإنتخابات]] تحت مضلة واجهات سياسية يقرها القانون مستغلة [[جهل]] المجتمع وتخلفه . وعليه فإن من يتحكم بالعراق وموارده وقراراته هم مجموعة من الأفراد تقاسموا النفوذ في البلد منهم من يمثل المرجعيات [[الدين]]ية أو الرموز الدينية ومنهم من يمثل الرموز العشائرية أو القبلية ومنهم من يمثل مجاميع مسلحة ممولة ومدعومة محلياً و[[الأجنبي|خارجياً]] وما شابه . وبذلك من ال[[غباء]] القول بإن في العراق نظام مؤسسي ، فالعراق ليس بلد مؤسسات وإنما بلد شخوص ورموز هم القانون وهم الدستور . وبالرغم من التخلف الواضح في جميع مرافق الدولة وتردي الأوضاع الإقتصادية و[[مجتمع|الإجتماعية]] والأمنية وتفشي ال[[فساد]] المالي والإداري في كل مفاصل الدولة بشكل علني وفقدان السيادة و[[سرقة]] وتبذير موارد الدولة وزيادة ال[[فقر]] والبطالة والمعاناة والقتل والإغتيالات والصراعات فقد إستمرت نفس تلك المجموعة من رؤساء المافيات في السيطرة على مقدرات العراق والتحكم بمستقبله ال[[مجهول]] . وأمام كل ذلك هل يُعقَل بأن هناك شخص عاقل وواعي يفتخر بالإنتماء الى هكذا كيان يسمى العراق ما لم يكن [[جهل|جاهلاً]] أو [[غباء|غبياً]] أو مغيباً
 
==عدد السكان==
57

تعديل