الفرق بين المراجعتين لصفحة: «العادة السرية»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
(ح)
سطر 8: سطر 8:
ح
ح


حخه
==تسميات أخرى==
قيل : الزواجُ من الحرّةِ خيرٌ من الزواجِ من الأمَةِ والزواجُ من الأمةِ خيرٌ من الخضخضة " ولكن '''الخصخصة''' كلمة اكل عليها الدهر و شرب و[[الملل|لا يستعملها أحد]] , اهل الشام و [[سوريا]] يقولون فلان يحلبُ , أي أنه يُخرجُ الحليب منه بحركةٍ تشبه حركةَ تمريرِ الأصابعِ على الضرعِ وفي [[العراق]] هناك أهزوجة معروفة :
* طوله طول الموزه
* براسه توجد جوزه
* خضّه تطلع بوزه
والبوزة هي الرغوةُ التي تندفعُ بقوةٍ من قنينةِ [[بيبسي|المشروباتِ الغازية]] بعد خضّها بحركةٍ تشبه الاستمناء وإزالةِ غطائها بسرعة . العادة السرية من التسميات الأكثر شيوعا بين المثقفين و في رأيي إنها تسمية غير دقيقة فالاستمناءُ كما هو معروف ليس عادةً كالعادةِ الشهرية عند [[المرأة|النساء]] أو ما اعتادَ عليه [[الإنسان]] بالطبع أو التطبع وإنما هو فعل إرادي حرّ ولماذا خُصتْ وحدها بالسريّةِ فهل رأيتم إنساناً يضاجعُ صاحبته جهاراً لكن وصفها بالسريّةِ كما هو واضح هو قولةُ حق يُراد بها باطل فالصفةُ هنا تضمرُ الغمزَ بكونها شائنة ومعيبة ومرتكبها ك[[سرقة|السارقِ]] أو كالمتآمرِ .
كما اجاز علماء السلف الصالح ممارسة العادة السرية من باب الضرورة فقد ورد في كتاب بدائع الفوائد لابن القيم الجوزية / ج4 / ص906 / ط مكتبة نزار الباز- مكة 1416- الأولى
(وفي الفصول روى عن أحمد في رجل خاف ان تنشق مثانته من الشبق أو تنشق انثياه لحبس الماء في زمن رمضان يستخرج الماء ولم يذكر بأي شيء يستخرجه قال وعندي أنه يستخرجه بما لا يفسد صوم غيره كاستمنائه بيده أو ببدن زوجته أو أمته غير الصائمة فإن كان له أمه طفلة أو صغيرة استمنى بيدها ...)

كما لم ينسى السلف الصالح مساواة الرجال بالنساء في هذه النعمة فقال ابن القيم الجوزية في نفس الكتاب /ج4/ص 905
( وإن كانت امرأة لا زوج لها واشتدت غلمتها فقال بعض أصحابنا يجوز لها اتخاذ الاكرنبج وهو شيء يعمل من جلود على صورة الذكر فتستدخله المرأة أو ما أشبه ذلك من قثاء وقرع صغار .. ) . وبهذا يكون السلف الصالح قد سبق الغرب الكافر في اكتشاف هذه الطريقة الذكية قبل 700 سنة!


==تسميات فرعية==
==تسميات فرعية==