الفرق بين المراجعتين لصفحة: «العادة السرية»

أُزيل 205 بايت ،  قبل 8 سنوات
ط
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ar interwiki
طلا ملخص تعديل
imported>Bigbig1
طلا ملخص تعديل
سطر 3:
'''العادة السرية''' يسمى ايضا بالجلق في العراق وضرب عشرة في [[مصر]] و التجليخ في [[جدة]] و التكبيس في [[السيح]] و المرج في [[الأردن]] و [[فلسطين]] و البولينطة في [[تونس]] و الخض في [[سوريا]] . والترهيط في [[اليمن]] . حدثنا [[رجال دين|الشيخ]] بباب [[الجامع]] قال حكم الجالد ل[[القضيب الذكري|عميرته]] كحكم الزاني ب[[الأم|إمه]] في [[الكعبة]] , فما ان سمع الجلاقون هذا حتي قاموا بلطم وجوههم ولسان حالهم يقول هلكت و رب الكعبة , وقد زاد طينة الجلاقين بلة ان خيال بعظهم شط بهم فتخيلو في [[عبدالله بن عبد العزيز|كوابيس]] وهم يرفعون ساقي أمهم ويولجونها فيه ناعجزا راهزا . لقد إختلف الأئمة والفقهاء في أمر الإستنماء فقد حرّمه مالكُ و الشافعي وأباحَه الإمامُ أحمد , اما [[اللاموسوعة]] فقد إعتبره حلالا مطلقا وتبيحه إباحة لا تحوط فيها ولا قلق مستندا على [[العقلية العربية|العقل]] و مايمليه الظرف .
 
سألت مرة [[مراهق|شابا]] معمما يدعي الورع [[ممارسة الجنس مع الحيوانات|وينكح بعيره]] و كان يمارس العادة السرية اكثر من 1000 مرة في اليوم لانه كان بقوة 40 ألف رجل وكان يعمل واعضا في ادارة معسكرات الأسرى العراقيين في [[ايران]] ابان [[حرب الخليج الأولى]] إن كان لما تبثه [[وسائل الإعلام]] العراقية حول قيام الحرس الإسلامي الإيراني ب[[الموت|قتل]] الأسرى من [[صحة]] فقال وهو يمسد لحيته فغدا وجهه ك[[قندرة|نعال]] أجل لقد قتلنا 50 منهم لأنهم كانوا يمارسون الرذيلة , فقلت [[لواط|اللواطَ]] أجلّكم [[الله]] ؟ فقال لا إنهم يمارسون الاستمناءَ .
 
خلاصة [[البول|الفتوى]] وزبدة الفحوى انه لما كانت [[المرأة]] صعبة المنال لمشاكل ال[[حياة]] وهمومها من حروب و نفي و [[السجن|إعتقال]] و إضاعة الوقت في الركض وراء [[نساء المتعة|غانية]] فاتنة كظامئ يركض نحو الأفق او كمن يرمي سنارته في بركة [[ماء]] أسنة خالية من [[كرة الماء|الأسماك]] وإستنادا الى [[القرآن]] وقول سبحانه الذي قال " نريدُ بكم اليسرَ ولا نريدُ بكم العسرَ " أو " لا يكلفُ الله نفساً إلا وسعها " . فأني هاهنا من هذاالمنبر اقول لكم ان [[الله]] غافر كل [[كافر|ذنب]] .
مستخدم مجهول