الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الضرطة»

مع تطور وإزدهار حركة الزحف للتوتات الحنونات في الجامعات العراقية، تطورت معها أساليب وفنون جذب الجنس الأخر وإغراءه لغرض كبت جماح العاطفة والشهوة وخنوعاً للإحتياجات البيولوجية التستوستيرونية الاوكستوسينية البشعة، وتم إدراج سلاح الضرطة لهذا المجال كآخر سلاح يمكن استعماله حين يُطفح الكيل ويُضرب البوري المعدل (بوري المجاري) على الأغلب (واذا لم تكن عراقياً فالبوري يعني أنابيب الماء او المجاري) ولكن في قاموس المصطلحات العراقية يُستخدم لوصف حالة شاب عراقي مسكين رفضته البنت حين عبر عن حبه لها! .. على اي حال يستعمل الضرطة كمفهوم غير براجماتي يؤدي وظيفته دون الإعتماد على النتائج الحسية العملية، حيث يمضي الشاب الذي تشبع بالبوري وانفضح بمتلازمات الحدث في فضح البنت وتأليف الإشاعات والاقاويل بسبب حقده والان اني مليت من الكتابة اتمنى زاحد يكمل بدالي